خالد الصاوي يسترجع ذكريات العرض الخاص بفيلم «الجزيرة 2»
الأحد 02/أكتوبر/2016 - 11:01 ص
حسن أمين
طباعة
استرجع الفنان خالد الصاوي كواليس العرض الخاص لفيلم «الجزيرة 2»، موضحا أن الموقف لم يكن سهلا خاصة عقب رحيل الفنان خالد صالح.
وكتب الصاوي عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي «فيس بوك» قائلا: «ألبوم ذكريات الفيسبوك، زي النهاردة من سنتين.. افتتاح الجزيرة 2، عقب وفاة خالد الله يرحمه، مشاعري كانت متخبطة بين شديد الفرح والألم والتوتر.. فنمت في العرض الأول للفيلم! والسقا يزغدني ومي مراتي تصرخ في ودني بس هامسة وانا.. بزداد غطيطا!!، ولأني صعب عليا اشرح الحاجات الجوانية قوي لحظتها.. بالذات اللي بتوجع بجد.. بستسهل ساعات اني اضحي بجزء مني لحساب المكنون».
وتابع: «بالبلدي.. اعتذرت وتعللت بالسهر في الشغل والتوتر وكذا.. اليوم ممكن اقول لهم ولكم ولكل من حضر الواقعة العجيبة ماكانش سهر ولا تعب شغل، ولا جرعة مهدئات زائدة خالص كنت بهرب كعادتي من الوجع».
وأضاف: «أول ما شفت اسم خالد عالتتر قبل الفيلم تجسد في وداني صوته وهو بيؤدي دوره الملفت باللكنة اللي ذاكرها وباللحظة الساحرة لما دخل العزا على هند صبري وقرا قرآن! ثم كواليس الشغل وانا وهو والسقا كل ما نتقابل لازم 2 يشقطوا الثالث وبس.. اللي خلف ما ماتش، وخالد الله يرحمه خلفته مثمرة غير ذريته المباركة المشرفة له وللدكتورة حرمه الانسانة الرائعة خلفته في أدواره من مسرح الجامعة عبر مشوار الهواة والمسرح الحر ثم السينما والتلفزيون، وخلفته من اخلاق وانسانيات عايشة في كل جمع مر به خالد».
واختتم حديثه قائلا:« ابتسموا له واذكروه بدعاء صبوح مستبشر من فضلكم.. واعذروني لو كنت بدأت اليوم بشجن نهاركم جميل وموفق».
وكتب الصاوي عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي «فيس بوك» قائلا: «ألبوم ذكريات الفيسبوك، زي النهاردة من سنتين.. افتتاح الجزيرة 2، عقب وفاة خالد الله يرحمه، مشاعري كانت متخبطة بين شديد الفرح والألم والتوتر.. فنمت في العرض الأول للفيلم! والسقا يزغدني ومي مراتي تصرخ في ودني بس هامسة وانا.. بزداد غطيطا!!، ولأني صعب عليا اشرح الحاجات الجوانية قوي لحظتها.. بالذات اللي بتوجع بجد.. بستسهل ساعات اني اضحي بجزء مني لحساب المكنون».
وتابع: «بالبلدي.. اعتذرت وتعللت بالسهر في الشغل والتوتر وكذا.. اليوم ممكن اقول لهم ولكم ولكل من حضر الواقعة العجيبة ماكانش سهر ولا تعب شغل، ولا جرعة مهدئات زائدة خالص كنت بهرب كعادتي من الوجع».
وأضاف: «أول ما شفت اسم خالد عالتتر قبل الفيلم تجسد في وداني صوته وهو بيؤدي دوره الملفت باللكنة اللي ذاكرها وباللحظة الساحرة لما دخل العزا على هند صبري وقرا قرآن! ثم كواليس الشغل وانا وهو والسقا كل ما نتقابل لازم 2 يشقطوا الثالث وبس.. اللي خلف ما ماتش، وخالد الله يرحمه خلفته مثمرة غير ذريته المباركة المشرفة له وللدكتورة حرمه الانسانة الرائعة خلفته في أدواره من مسرح الجامعة عبر مشوار الهواة والمسرح الحر ثم السينما والتلفزيون، وخلفته من اخلاق وانسانيات عايشة في كل جمع مر به خالد».
واختتم حديثه قائلا:« ابتسموا له واذكروه بدعاء صبوح مستبشر من فضلكم.. واعذروني لو كنت بدأت اليوم بشجن نهاركم جميل وموفق».