محافظ بورسعيد يؤكد علي أهمية دور الرائدات الريفيات مجتمعياً
الأحد 02/أكتوبر/2016 - 03:23 م
محمد يحيي
طباعة
أكد اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعد اليوم، الاحد، علي اهمية دور الكبير للرائدات الريفيات في نشر الوعي الصحي والاجتماعي والثقافي بين المواطنيين من خلال عملهم وقدرتهم علي الوصول الي المواطن خاصه السيدات في القري مطالبة الرائدات الريفيات بضرورة تنمية قدراتهن للتعامل مع المشكلات التي تواجة الاهالي في القري وفي عدد من الاحياء وتنظيم العمل فيما بينهن للخروج بأفضل النتائج موكدا علي اهمية العمل التطوعي لخدمة المجتمع.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده محافظ بورسعيد مع الرائدات الريفيات التابعين لمديرية التضامن الاجتماعي وبحضور الدكتور سوسن حبيش وكيل وزارة التضامن الاجتماعي.
وشدد المحافظ علي ضرورة شعور المواطنيين بدوركم وكيفية التفاعل مع المشكلات التي تهم المواطن واضاف بان التوعية عليها عامل كبير في احتواء المشكلات قبل تفاقمها من خلال نقل المعلومة وتصحيح المفاهيم الخاطئة التي يقوم اهل الشر بترويجها بين المواطنين.
كما طالب المحافظ بوضع خطة للعمل تكثف فيها الرائدات الريفيات اعمالها تتمثل التواجد بقري الجنوب والغرب وعمل توعية للسيدات هناك في عدد من الموضوعات التي تخص الاسرة وكذلك تكثييف العمل في احياء الزهور والضواحي والمناخ لمدة 3 الي 4 شهور يتم من خلالها حصر المشاكل واحتوائها والعمل علي تقليل نسبة حدوثها.
واضاف المحافظ علي اهمية التركيز علي عدد من الفئات وتشمل المراة المعيلة والغريمات والاكثر احتياجا والارامل والمطلقات وبحث مشاكلهم موكدا بان باب مكتبة مفتوح للجميع في حالة عدم القدرة علي حل المشكلة من جانب الرئدات.
واشار الي انه ينتظر خلال الفترة القادمة دور الرائدات في خدمة المجتع وان المحافظة لن تتواني عن دعم اي جهة تعمل لصالح المواطنيين وتقوم بتوعيتهم من اجل الارتقاء بالافكار واسلوب الحياة خاصة في القري.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده محافظ بورسعيد مع الرائدات الريفيات التابعين لمديرية التضامن الاجتماعي وبحضور الدكتور سوسن حبيش وكيل وزارة التضامن الاجتماعي.
وشدد المحافظ علي ضرورة شعور المواطنيين بدوركم وكيفية التفاعل مع المشكلات التي تهم المواطن واضاف بان التوعية عليها عامل كبير في احتواء المشكلات قبل تفاقمها من خلال نقل المعلومة وتصحيح المفاهيم الخاطئة التي يقوم اهل الشر بترويجها بين المواطنين.
كما طالب المحافظ بوضع خطة للعمل تكثف فيها الرائدات الريفيات اعمالها تتمثل التواجد بقري الجنوب والغرب وعمل توعية للسيدات هناك في عدد من الموضوعات التي تخص الاسرة وكذلك تكثييف العمل في احياء الزهور والضواحي والمناخ لمدة 3 الي 4 شهور يتم من خلالها حصر المشاكل واحتوائها والعمل علي تقليل نسبة حدوثها.
واضاف المحافظ علي اهمية التركيز علي عدد من الفئات وتشمل المراة المعيلة والغريمات والاكثر احتياجا والارامل والمطلقات وبحث مشاكلهم موكدا بان باب مكتبة مفتوح للجميع في حالة عدم القدرة علي حل المشكلة من جانب الرئدات.
واشار الي انه ينتظر خلال الفترة القادمة دور الرائدات في خدمة المجتع وان المحافظة لن تتواني عن دعم اي جهة تعمل لصالح المواطنيين وتقوم بتوعيتهم من اجل الارتقاء بالافكار واسلوب الحياة خاصة في القري.