فريق كرة لندني يتحوّل لمواجهة داعش
الإثنين 03/أكتوبر/2016 - 05:20 ص
يحاول فريق في كرة القدم إنقاذ الأطفال من جحيم داعش والجماعات المتطرفة، من خلال ترسيخ مفهوم التعايش بين الأديان والثقافات المتنوعة، ونبذ التطرف والتشدد الديني.
ووفق ما ذكرته صحيفة "واشنطن بوست" فإن الفريق جرى تأسيسه، عام 2014، لمنح أطفال لندن الفرصة لممارسة كرة القدم ومنعهم من الانضمام إلى العصابات والجماعات التي تحاول استقطابهم.
مضيفة أن مؤسس النادي، شامندر تالوار، غيّر العام الماضي، الأهداف، بعد أن قرر تحويل الفريق إلى برنامج لمكافحة التطرف.
ويركز طاقم الفريق على تعليم الأطفال مبادئ المساواة بين الجنسين ونشر الوسطية والاعتدال وإظهار مخاطر التطرف والاعتداءات الطائفية.
وقال تالوار إن برنامج مكافحة التطرف مفتوح في وجه الفتيات والفتيان الذين تتراوح أعمارهم 10-17، كما أنه يستقطب الأطفال من مختلف أنحاء العاصمة البريطانية.
يشار إلى أنه في المجموع، انضم أكثر من 3 آلاف طفل للمشروع، منذ انطلاقه قبل 18 شهرا.
ووفق ما ذكرته صحيفة "واشنطن بوست" فإن الفريق جرى تأسيسه، عام 2014، لمنح أطفال لندن الفرصة لممارسة كرة القدم ومنعهم من الانضمام إلى العصابات والجماعات التي تحاول استقطابهم.
مضيفة أن مؤسس النادي، شامندر تالوار، غيّر العام الماضي، الأهداف، بعد أن قرر تحويل الفريق إلى برنامج لمكافحة التطرف.
ويركز طاقم الفريق على تعليم الأطفال مبادئ المساواة بين الجنسين ونشر الوسطية والاعتدال وإظهار مخاطر التطرف والاعتداءات الطائفية.
وقال تالوار إن برنامج مكافحة التطرف مفتوح في وجه الفتيات والفتيان الذين تتراوح أعمارهم 10-17، كما أنه يستقطب الأطفال من مختلف أنحاء العاصمة البريطانية.
يشار إلى أنه في المجموع، انضم أكثر من 3 آلاف طفل للمشروع، منذ انطلاقه قبل 18 شهرا.