اليوم.. «النواب» يحسم مصير «الخدمة المدنية»
الثلاثاء 04/أكتوبر/2016 - 10:10 ص
يبدأ مجلس النواب، أولى جلساته العامة بدور الانعقاد الثانى، اليوم الثلاثاء، برئاسة الدكتور علي عبد العال، رئيس المجلس.
ومن المقرر أن يأخذ المجلس خلال جلسته برئاسة على عبد العال، الرأى النهائى على مشروع قانون الخدمة المدنية، الذي انتهى منه خلال دور الانعقاد الأول وأرسله إلى مجلس الدولة لمراجعته عقب موافقته عليه.
كما سيناقش المجلس خلال جلسة، اليوم الثلاثاء، تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الشئون التشريعية والدستورية ومكتبى لجنتى العلاقات الخارجية والخطة والموازنة بشأن مشروع قانون مكافحة الهجرة غير الشرعية وتهريب المهاجرين، المحال من الحكومة للبرلمان.
وكانت اللجنة المشتركة وافقت على مشروع القانون، خلال اجتماع طارئ لها الأسبوع الماضى.
ومن المنتظر أن تشهد جلسة اليوم، مطالبات لبعض النائبات بإحالة النائب إلهامى عجينة عضو البرلمان، بسبب تصريحاته الأخيرة التي دعا فيها وزير التعليم العالى إلى توقيع كشف طبى على طالبات الجامعات للتأكد من عذريتهن كشرط للقبول بالجامعات، في محاولة لمواجهة ظاهرة الزواج العرفى بالجامعات حسب رأيه.
وشهدت الأيام الماضية جدلا واسعًا بسبب تلك التصريحات التي رفضها أغلب النواب خاصة النائبات اللاتي طالبن بمحاسبته، وذلك قبل أن يتراجع عنها ويعلن اعتذاره عنها عبر صفحته على مواقع التواصل الاجتماعى.
ومن المقرر أن يأخذ المجلس خلال جلسته برئاسة على عبد العال، الرأى النهائى على مشروع قانون الخدمة المدنية، الذي انتهى منه خلال دور الانعقاد الأول وأرسله إلى مجلس الدولة لمراجعته عقب موافقته عليه.
كما سيناقش المجلس خلال جلسة، اليوم الثلاثاء، تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الشئون التشريعية والدستورية ومكتبى لجنتى العلاقات الخارجية والخطة والموازنة بشأن مشروع قانون مكافحة الهجرة غير الشرعية وتهريب المهاجرين، المحال من الحكومة للبرلمان.
وكانت اللجنة المشتركة وافقت على مشروع القانون، خلال اجتماع طارئ لها الأسبوع الماضى.
ومن المنتظر أن تشهد جلسة اليوم، مطالبات لبعض النائبات بإحالة النائب إلهامى عجينة عضو البرلمان، بسبب تصريحاته الأخيرة التي دعا فيها وزير التعليم العالى إلى توقيع كشف طبى على طالبات الجامعات للتأكد من عذريتهن كشرط للقبول بالجامعات، في محاولة لمواجهة ظاهرة الزواج العرفى بالجامعات حسب رأيه.
وشهدت الأيام الماضية جدلا واسعًا بسبب تلك التصريحات التي رفضها أغلب النواب خاصة النائبات اللاتي طالبن بمحاسبته، وذلك قبل أن يتراجع عنها ويعلن اعتذاره عنها عبر صفحته على مواقع التواصل الاجتماعى.