تعرف على حلول تكنولوجيا الرعاية الصحية في السعودية
الثلاثاء 04/أكتوبر/2016 - 10:17 م
أعادت شركة "سيرنر الشرق الأوسط" العاملة في مجال تكنولوجيا الرعاية الصحية، تأكيد التزامها بتعزيز العمل المشترك في مجال الرعاية الصحية مع كافة المؤسسات المعنية واستعراض تطبيقاتها من حلول سير العمل، وذلك في "مؤتمر وزارة الصحة وجمعية أنظمة المعلومات والإدارة للرعاية الصحية HIMSS الشرق الأوسط 2016" المقام في المملكة العربية السعودية يومي 12 و13 أكتوبر، وكذلك خلال مشاركتها في "أسبوع الصحة الإلكتروني في دولة الإمارات" خلال الفترة من 31 أكتوبر إلى 2 نوفمبر 2016.
وفقًا لتقارير حديثة، فإن الرعاية الصحية لا تزال من بين أبرز القطاعات أهمية بالنسبة لدول مجلس التعاون الخليجي؛ لخلق مستقبل أفضل للمواطنين والوافدين على السواء. وتنفق دولة الإمارات ما يصل إلى 1200 دولار للفرد على خدمات الرعاية الصحية، ما يضعها في قائمة أفضل 20 دولة فيما يتعلق بحصة الفرد من الإنفاق على الرعاية الصحية.
الجدير ذكره أن رؤية المملكة العربية السعودية للعام 2030 ستطرح زيادة في استخدام خدمات تكنولوجيا الرعاية الصحية، مما يؤدي إلى ارتفاع معدلات قبول المرضى وخلق فرص عمل جديدة، وهو سوق ستقدر قيمته بـ 24.7 مليار دولار بحلول العام 2020.
وقال مايكل بوميرانس، نائب الرئيس والمدير العام لشركة "سيرنر" في الشرق الأوسط وأفريقيا: "نحن ملتزمون بربط المؤسسات والنظم الصحية بغض النظر عن المنصة أو الجهة المزودة، وذلك لضمان حرية تدفق البيانات في منظومة الرعاية الصحية ككل. ونتطلع كذلك إلى مناقشة أهمية وجود قطاع رعاية صحية مترابط".
وسيتاح لزوار منصة "سيرنر" متابعة رحلة أحد المرضى وعبر عدة مراحل لسير العمل لاكتساب معرفة مباشرة حول الدور الهام الذي يلعبه العمل المشترك والتدفق الحر للبيانات بين المرافق الصحية في تحسين النتائج الطبية للمريض. كما سيقوم مندوبو "سيرنر" بشرح أهمية الرعاية الصحية القائمة على القيمة، ولماذا تعتبر مشاركة المريض جزءًا من إدارة الصحة السكانية ومستقبل الرعاية الصحية.
وأضاف بوميرانس: "سنناقش أيضًا الجيل الجديد من حلولنا، بالإضافة إلى أحدث التطورات في مجال الابتكار ضمن قطاع الرعاية الصحية ككل، وذلك لاطلاع المعنيين على أهمية إدارة المرضى بشكل فردي حتى يبقي المريض في صلب اهتمام المنظومة الصحية".
وفقًا لتقارير حديثة، فإن الرعاية الصحية لا تزال من بين أبرز القطاعات أهمية بالنسبة لدول مجلس التعاون الخليجي؛ لخلق مستقبل أفضل للمواطنين والوافدين على السواء. وتنفق دولة الإمارات ما يصل إلى 1200 دولار للفرد على خدمات الرعاية الصحية، ما يضعها في قائمة أفضل 20 دولة فيما يتعلق بحصة الفرد من الإنفاق على الرعاية الصحية.
الجدير ذكره أن رؤية المملكة العربية السعودية للعام 2030 ستطرح زيادة في استخدام خدمات تكنولوجيا الرعاية الصحية، مما يؤدي إلى ارتفاع معدلات قبول المرضى وخلق فرص عمل جديدة، وهو سوق ستقدر قيمته بـ 24.7 مليار دولار بحلول العام 2020.
وقال مايكل بوميرانس، نائب الرئيس والمدير العام لشركة "سيرنر" في الشرق الأوسط وأفريقيا: "نحن ملتزمون بربط المؤسسات والنظم الصحية بغض النظر عن المنصة أو الجهة المزودة، وذلك لضمان حرية تدفق البيانات في منظومة الرعاية الصحية ككل. ونتطلع كذلك إلى مناقشة أهمية وجود قطاع رعاية صحية مترابط".
وسيتاح لزوار منصة "سيرنر" متابعة رحلة أحد المرضى وعبر عدة مراحل لسير العمل لاكتساب معرفة مباشرة حول الدور الهام الذي يلعبه العمل المشترك والتدفق الحر للبيانات بين المرافق الصحية في تحسين النتائج الطبية للمريض. كما سيقوم مندوبو "سيرنر" بشرح أهمية الرعاية الصحية القائمة على القيمة، ولماذا تعتبر مشاركة المريض جزءًا من إدارة الصحة السكانية ومستقبل الرعاية الصحية.
وأضاف بوميرانس: "سنناقش أيضًا الجيل الجديد من حلولنا، بالإضافة إلى أحدث التطورات في مجال الابتكار ضمن قطاع الرعاية الصحية ككل، وذلك لاطلاع المعنيين على أهمية إدارة المرضى بشكل فردي حتى يبقي المريض في صلب اهتمام المنظومة الصحية".