الأمم المتحدة: تصنف أحياء المعارضة في حلب «منطقة محاصرة»
الأربعاء 05/أكتوبر/2016 - 07:48 م
أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق المساعدة الإنسانية أن الأحياء الشرقية الخاضعة لسيطرة المعارضة في مدينة حلب السورية، صُنفت في فئة «منطقة محاصرة» من قبل المنظمة الدولية، وذلك بعد عدة أشهر من تعرضها لهجمات تشنها القوات الحكومية وعدم التمكن من إيصال المساعدات الإنسانية إليها.
ونقلت قناة "سكاي نيوز عربية" الفضائية، مساء اليوم الأربعاء، عن المنظمة الدولية، أن المعايير الثلاثة لتصنيف المناطق المحاصرة وهي التطويق عسكري، وعدم وصول مساعدات إنسانية، وحرمان المدنيين من حرية التنقل، باتت تتوافر في حلب الشرقية.
من جهته، ذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن نصف السوريين المحاصرين في شرق حلب يرغبون في الرحيل "من جحيم القصف" مع قرب نفاد الموارد الغذائية والطبية والوقود.
وقدرت الأمم المتحدة سكان شرق حلب بحوالي 275 ألفا، مضيفة أن المدينة تشهد تحديات كبيرة من بينها ندرة مياه الشرب والوقود.
وميدانيا.. قصفت فصائل تابعة للجيش السوري الحر، في محافظة حماة وسط البلاد، بعض الحواجز والمواقع للنظام السوري في ريف المحافظة، في حين ردت طائرات روسية وسورية بغارات على قرى وبلدات المنطقة.
كما ألقت الطائرات الحربية براميل متفجرة على قرية الزلاقيات، في ريف حماة الشمالي، من دون ورود معلومات عن وقوع خسائر بشرية.
ونقلت قناة "سكاي نيوز عربية" الفضائية، مساء اليوم الأربعاء، عن المنظمة الدولية، أن المعايير الثلاثة لتصنيف المناطق المحاصرة وهي التطويق عسكري، وعدم وصول مساعدات إنسانية، وحرمان المدنيين من حرية التنقل، باتت تتوافر في حلب الشرقية.
من جهته، ذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن نصف السوريين المحاصرين في شرق حلب يرغبون في الرحيل "من جحيم القصف" مع قرب نفاد الموارد الغذائية والطبية والوقود.
وقدرت الأمم المتحدة سكان شرق حلب بحوالي 275 ألفا، مضيفة أن المدينة تشهد تحديات كبيرة من بينها ندرة مياه الشرب والوقود.
وميدانيا.. قصفت فصائل تابعة للجيش السوري الحر، في محافظة حماة وسط البلاد، بعض الحواجز والمواقع للنظام السوري في ريف المحافظة، في حين ردت طائرات روسية وسورية بغارات على قرى وبلدات المنطقة.
كما ألقت الطائرات الحربية براميل متفجرة على قرية الزلاقيات، في ريف حماة الشمالي، من دون ورود معلومات عن وقوع خسائر بشرية.