سرقة مئات السيارات من أوغندا ونقلها إلى الكونغو
السبت 08/أكتوبر/2016 - 08:27 ص
كشف رئيس الانتربول الأوغندي أسان كاسينجي تفاصيل سرقة 474 سيارة في السنوات الخمس الماضية من أوغندا واقتيادها إلى الكونغو ، بينما وصلت سيارتان فقط لرواندا.
واوضح رئيس الانتربول الأوغندي أن عددا قليلا جدا من لصوص السيارات يستطيعون العبور لرواندا خاصة أن لديها نقاط عبور حدود من الصعب اختراقها مثلها مثل الكونغو وتنزانيا وكينيا وأوغندا وجنوب السودان .
واضاف "انها فقط رواندا التي من الصعب تهريب السيارات المسروقة إليها لقدرتها في كشف اللصوص على الحدود والقبض عليهم كما أن لديها تكنولوجيا فائقة وأدرجتها على كل الحدود".
وقال كاسينجي للصحفيين في مديرية الشرطة الجنائية، كولولو، حيث يتم تهريب معظم السيارات المسروقة إلى الكونغو من خلال المعابر الحدودية مثل فيورا إنه في السنوات الخمس الماضية، تم سرقة أكثر من 23 سيارة من أوغندا ونقلهم الى تنزانيا من خلال موتوكولا، التي لديها اكثر من 10 نقاط عبور حدودية لا تسجل ارقام السيارات.
ولفت إلى أن أجهزة التسجيل تساعد الانتربول في البحث عن رقم تسجيل السيارات قبل دخولها الدول والتأكد ما اذا كانت مسروقة أم لا.
وافاد أن أكثر السيارات المسروقة في أوغندا هي من المملكة المتحدة وجنوب أفريقيا وكينيا واليابان وتنزانيا وجنوب السودان.
واوضح رئيس الانتربول الأوغندي أن عددا قليلا جدا من لصوص السيارات يستطيعون العبور لرواندا خاصة أن لديها نقاط عبور حدود من الصعب اختراقها مثلها مثل الكونغو وتنزانيا وكينيا وأوغندا وجنوب السودان .
واضاف "انها فقط رواندا التي من الصعب تهريب السيارات المسروقة إليها لقدرتها في كشف اللصوص على الحدود والقبض عليهم كما أن لديها تكنولوجيا فائقة وأدرجتها على كل الحدود".
وقال كاسينجي للصحفيين في مديرية الشرطة الجنائية، كولولو، حيث يتم تهريب معظم السيارات المسروقة إلى الكونغو من خلال المعابر الحدودية مثل فيورا إنه في السنوات الخمس الماضية، تم سرقة أكثر من 23 سيارة من أوغندا ونقلهم الى تنزانيا من خلال موتوكولا، التي لديها اكثر من 10 نقاط عبور حدودية لا تسجل ارقام السيارات.
ولفت إلى أن أجهزة التسجيل تساعد الانتربول في البحث عن رقم تسجيل السيارات قبل دخولها الدول والتأكد ما اذا كانت مسروقة أم لا.
وافاد أن أكثر السيارات المسروقة في أوغندا هي من المملكة المتحدة وجنوب أفريقيا وكينيا واليابان وتنزانيا وجنوب السودان.