أهم مراحل حياة «فضل شاكر».. من الفن إلى التطرف ثم التوبة
الأحد 09/أكتوبر/2016 - 04:17 م
منار إبراهيم
طباعة
تداول رواد موقع التدوينات العالمي «تويتر»، عددًا من الحملات و«الهشتاجات» التي تبناها نجله، وهي «#فضل_شاكر_برئ، #فضل_شاكر_مظلوم، #البراءة_لفضل_شاكر، #الحرية_لفضل_شاكر»، والتي تطالب ببراءة الفنان فضل شاكر من العمليات الإرهابية.
بداية القصة
ظهر الفنان فضل شاكر في قناة الرحمة مع الإعلامي أحمد الأسير، معلنًا عن توبته من الغناء، وقال: «إن الفن حرام»، وأوضح إنها توبة إلى الله، وليس اعتزال فقط، وعند سؤاله عن الفترة التي أخذ فيها هذا القرار الصعب، أجاب أنه اتخذه بعد انتشار «كاريكاتير» مسيئة لـ«سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم»، وكان أول موقف اتخذه هو الابتعاد عن الفن، والاتجاه إلى الدين الصحيح، والتقرب إلى «الله عز وجل، ونصرة رسوله الكريم»، وكان هذا القرار من منطلق ديني بحت.
ظهوره مع الجماعات الإسلامية
اعترف فضل شاكر، من خلال فيديو له في عام 2013، يظهر فيه مع عدد من أفراد من الجماعات الإسلامية، بارتكابه عمليات قتل في الجيش اللبناني وتكوين جماعات مسلحة، وفى هذا العام استبدل صورته المعروفة كـ«فنان الرومانسية»، بلحية طويلة وخطاب تحريضي متشدد في صفوف الشيخ أحمد الأسير، الذي انخرط في معارك طاحنة مع الجيش اللبناني.
التوبة عن توبته الأولى
وعاد «شاكر»، مرة أخرى ليتوب عن «توبته الأولى»، في مقابلة حصريه أجرتها معه قناة «LBC» اللبنانية، وتغير إلى النقيض مرة أخرى، واختار زوايا مشهد التصوير بعناية، فوضع العود في الخلفية إلى جانب صورة لحفيده مبتسمًا.
صفاء المشهد انعكس على الخطاب الذي بدا هادئًا بعكس المقابلتين الصحافيتين اللتان أجراهما من قبل، حيث كان يختبئ في مخيم «عين الحلوة» الفلسطيني، في صيدا، جنوبي لبنان.
وأكد أنه لم يشارك في الهجمات المسلحة ضد الجيش اللبناني، كما أنه لم يدان في قتل الأبرياء من قبل الحكومة والجيش اللبناني، بالإضافة إلى أنه طالب أن يعود إلى المجال الفني مرة أخرى، ولكن شركة «روتانا»، وضعت عدد من الشروط لعودته مرة أخرى رفض ذكرها.
وغرد عدد من محبيه ومعجبيه على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، عن قبول عودته إلى الفن وقال البعض: « يا حيرةَ العشّاق..يا غائبًا ما غابَ عنْ أرواحنا والصبرُ غابْ، #فضل_شاكر، #فضل_شاكر_مظلوم، وقال الاخر: انت بقلوبنا وجوا روحنا
الله معك واحنا معك دائما حتى يرفع الظلم عنك، #فضل_شاكر_مظلوم، وغرد متابع: #كفى_ظلم_لفضل_شاكر، #فضل_شاكر، #فضل_شاكر_مظلوم».
بداية القصة
ظهر الفنان فضل شاكر في قناة الرحمة مع الإعلامي أحمد الأسير، معلنًا عن توبته من الغناء، وقال: «إن الفن حرام»، وأوضح إنها توبة إلى الله، وليس اعتزال فقط، وعند سؤاله عن الفترة التي أخذ فيها هذا القرار الصعب، أجاب أنه اتخذه بعد انتشار «كاريكاتير» مسيئة لـ«سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم»، وكان أول موقف اتخذه هو الابتعاد عن الفن، والاتجاه إلى الدين الصحيح، والتقرب إلى «الله عز وجل، ونصرة رسوله الكريم»، وكان هذا القرار من منطلق ديني بحت.
ظهوره مع الجماعات الإسلامية
اعترف فضل شاكر، من خلال فيديو له في عام 2013، يظهر فيه مع عدد من أفراد من الجماعات الإسلامية، بارتكابه عمليات قتل في الجيش اللبناني وتكوين جماعات مسلحة، وفى هذا العام استبدل صورته المعروفة كـ«فنان الرومانسية»، بلحية طويلة وخطاب تحريضي متشدد في صفوف الشيخ أحمد الأسير، الذي انخرط في معارك طاحنة مع الجيش اللبناني.
التوبة عن توبته الأولى
وعاد «شاكر»، مرة أخرى ليتوب عن «توبته الأولى»، في مقابلة حصريه أجرتها معه قناة «LBC» اللبنانية، وتغير إلى النقيض مرة أخرى، واختار زوايا مشهد التصوير بعناية، فوضع العود في الخلفية إلى جانب صورة لحفيده مبتسمًا.
صفاء المشهد انعكس على الخطاب الذي بدا هادئًا بعكس المقابلتين الصحافيتين اللتان أجراهما من قبل، حيث كان يختبئ في مخيم «عين الحلوة» الفلسطيني، في صيدا، جنوبي لبنان.
وأكد أنه لم يشارك في الهجمات المسلحة ضد الجيش اللبناني، كما أنه لم يدان في قتل الأبرياء من قبل الحكومة والجيش اللبناني، بالإضافة إلى أنه طالب أن يعود إلى المجال الفني مرة أخرى، ولكن شركة «روتانا»، وضعت عدد من الشروط لعودته مرة أخرى رفض ذكرها.
وغرد عدد من محبيه ومعجبيه على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، عن قبول عودته إلى الفن وقال البعض: « يا حيرةَ العشّاق..يا غائبًا ما غابَ عنْ أرواحنا والصبرُ غابْ، #فضل_شاكر، #فضل_شاكر_مظلوم، وقال الاخر: انت بقلوبنا وجوا روحنا
الله معك واحنا معك دائما حتى يرفع الظلم عنك، #فضل_شاكر_مظلوم، وغرد متابع: #كفى_ظلم_لفضل_شاكر، #فضل_شاكر، #فضل_شاكر_مظلوم».