مزارع يشنق شقيقته لرفضها ممارسة الرذيلة معه بكفر الشيخ
الأحد 09/أكتوبر/2016 - 06:19 م
طه جمعة
طباعة
تمكنت الأجهزة الأمنية بكفر الشيخ من كشف غموض وقعة العثور على جثة طالبة في الصف الثالث الإعدادي، مشنوقة داخل غرفة نومها بمنزلها بإحدى قرى المركز، حيث تبين أن شقيقها هو الذي ارتكب الفعل الإجرامي، بعد رفضها محاولة معاشرتها جنسيًا.
وتلقى قسم شرطة سيدى سالم بلاغا من "م ك أ"، 41 سنة، يفيد بعثوره على جثة شقيقته الصغرى، مشنوقة داخل غرفة نومها بمنزل الأسرة ولا يتهم أحد وبالكشف علي جثة "المتوفاة" من قبل مفتش الصحة، أفاد بوجود اّثار سجحات وخدوش بالرقبة ولا يمكن الجزم بسبب الوفاة، وبالعرض على النيابة أمرت بتشريح الجثة بمعرفة سبب الوفاة، لمعرفة سبب الوفاة وتحديد الوقت وكيفية حدوثها.
وبإعادة سؤال الأسرة ومن بينهم والدها، أفاد بأن سبب الوفاة أن نجلته ماتت مشنوقة وأنها تم العثور عليها مربوطة بـ«إيشارب» بباب حجرة نومها، وبالمعاينة تبين عدم توافق أقوال والداها مع معاينة مسرح الجريمة.
وبالفحص والتحري من قبل مباحث مركز سيدي سالم، تحت إشراف اللواء أشرف ربيع، مدير إدارة البحث الجنائي، وبرئاسة العميد محمد عمار، مدير المباحث الجنائية، أن مرتكب الحادث هو شفيقها "أ" 20 سنة، مزارع، ومقيم بذات المسكن، وأنه على علاقة جنسية بها منذ فترة، ولكنها في الآونة الأخيرة تضررت منه، ورفضت استمرار العلاقة، وفي يوم الحادث انتهز عدم وجود أحد بالمنزل وحاول مواقعتها جنسيًا، الإ أنها رفضت وصدته وهددته بإبلاغ والدها، فما كان منه إلا أن جذبها داخل غرفة نومها وقام بخنقها خشية افتضاح أمره
وتلقى قسم شرطة سيدى سالم بلاغا من "م ك أ"، 41 سنة، يفيد بعثوره على جثة شقيقته الصغرى، مشنوقة داخل غرفة نومها بمنزل الأسرة ولا يتهم أحد وبالكشف علي جثة "المتوفاة" من قبل مفتش الصحة، أفاد بوجود اّثار سجحات وخدوش بالرقبة ولا يمكن الجزم بسبب الوفاة، وبالعرض على النيابة أمرت بتشريح الجثة بمعرفة سبب الوفاة، لمعرفة سبب الوفاة وتحديد الوقت وكيفية حدوثها.
وبإعادة سؤال الأسرة ومن بينهم والدها، أفاد بأن سبب الوفاة أن نجلته ماتت مشنوقة وأنها تم العثور عليها مربوطة بـ«إيشارب» بباب حجرة نومها، وبالمعاينة تبين عدم توافق أقوال والداها مع معاينة مسرح الجريمة.
وبالفحص والتحري من قبل مباحث مركز سيدي سالم، تحت إشراف اللواء أشرف ربيع، مدير إدارة البحث الجنائي، وبرئاسة العميد محمد عمار، مدير المباحث الجنائية، أن مرتكب الحادث هو شفيقها "أ" 20 سنة، مزارع، ومقيم بذات المسكن، وأنه على علاقة جنسية بها منذ فترة، ولكنها في الآونة الأخيرة تضررت منه، ورفضت استمرار العلاقة، وفي يوم الحادث انتهز عدم وجود أحد بالمنزل وحاول مواقعتها جنسيًا، الإ أنها رفضت وصدته وهددته بإبلاغ والدها، فما كان منه إلا أن جذبها داخل غرفة نومها وقام بخنقها خشية افتضاح أمره