بالصور.. استخدام الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين في أنقرة
الإثنين 10/أكتوبر/2016 - 11:17 م
استخدمت الشرطة التركية الرصاص المطاطي والغاز المسيل للدموع اليوم الاثنين، وذلك لمنع مظاهرة للأكراد تم تنظيمها في الذكرى الأولى لتفجير انتحاري تبناه تنظيم داعش، وأوقع أكثر من 100 قتيل في أنقرة.
وحمل أكثر من 150 شخصًا لافتات وأعلام جمعيات كردية مختلفة ، كُتب عليها «دولة قاتلة» بعد أن رفضت الشرطة المجهزة بعدد من شاحنات خراطيم المياه السماح لهم بالوصول إلى موقع الاعتداء لإحياء الذكرى، بحسب مراسل وكالة «فرانس برس».
ومُنع المئات من المشاركة في التجمع الذي شارك فيه زعيما حزب الشعب الديموقراطي الموالى للأكراد «صلاح الدين دمرتاش وفيجن يوكسكداغ»، وأعضاء من الحزب الاشتراكي الديموقراطي المعارض.
وقال محافظ أنقرة «ارجان توباغا» إنه ونظرًا للتهديدات الأمنية، لا يمكن سوى تنظيم «تأبين قصير» للضحايا، وفق تصريحاته التي نقلتها وكالة أنباء الأناضول.
وقال بعض المتظاهرين، إن الشرطة سمحت لأقارب الضحايا القريبين بالوصول إلى موقع الاعتداء لإحياء ذكرى قتلاهم، لكن بعض العائلات أحيت الذكرى بعيدا عن موقع محطة القطارات، وقال أفراد منها لوكالة فرانس برس إنهم أصروا على البقاء معًا.
وحمل أكثر من 150 شخصًا لافتات وأعلام جمعيات كردية مختلفة ، كُتب عليها «دولة قاتلة» بعد أن رفضت الشرطة المجهزة بعدد من شاحنات خراطيم المياه السماح لهم بالوصول إلى موقع الاعتداء لإحياء الذكرى، بحسب مراسل وكالة «فرانس برس».
ومُنع المئات من المشاركة في التجمع الذي شارك فيه زعيما حزب الشعب الديموقراطي الموالى للأكراد «صلاح الدين دمرتاش وفيجن يوكسكداغ»، وأعضاء من الحزب الاشتراكي الديموقراطي المعارض.
وقال محافظ أنقرة «ارجان توباغا» إنه ونظرًا للتهديدات الأمنية، لا يمكن سوى تنظيم «تأبين قصير» للضحايا، وفق تصريحاته التي نقلتها وكالة أنباء الأناضول.
وقال بعض المتظاهرين، إن الشرطة سمحت لأقارب الضحايا القريبين بالوصول إلى موقع الاعتداء لإحياء ذكرى قتلاهم، لكن بعض العائلات أحيت الذكرى بعيدا عن موقع محطة القطارات، وقال أفراد منها لوكالة فرانس برس إنهم أصروا على البقاء معًا.