ميركل تزول إثيوبيا تزامنا مع فرض حال الطوارئ هناك
الثلاثاء 11/أكتوبر/2016 - 11:26 ص
تزور المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل إثيوبيا، وتعتزم لقاء رئيس الوزراء هايلي مريم ديسالين لمناقشة قضايا تتضمن حال الطوارئ الذين أعلن مؤخرا، وقضايا أخرى من بينها الهجرة.
وأعلنت إثيوبيا، وهي واحدة من أفضل الاقتصادات في أفريقيا، أول حال طوارئ في ربع قرن يوم الأحد الماضي بعد أشهر من الاحتجاجات المطالبة بمزيد من الحريات.
وتهدف جولة ميركل الأفريقية لتسليط الضوء على قضايا أزمة الهجرة والأمن.
إثيوبيا واحدة من أكبر المستضيفة للاجئين في العالم، حيث يوجد بها آلاف اللاجئين الذين فروا من الصومال المجاورة وجنوب السودان ودول أخرى.
وقالت أولريكه ديمي، المتحدثة باسم الحكومة الألمانية، إن ميركل ستتناول أيضا "بالطبع قضايا حقوق الإنسان" في إثيوبيا.
وأدى مقتل أكثر من 50 شخصا في تدافع مرتبطة باحتجاج الأسبوع الماضي إلى مظاهرات استمرت أسبوعا. كما قتل أمريكي بعد رشقه بالحجارة.
وقتل ما لا يقل عن 400 شخص في احتجاجات مناهضة للحكومة خلال العام الماضي، وفقا لجماعات حقوقية ونشطاء بالمعارضة.
ويطالب المحتجون بمزيد من الحريات من الحكومة، التي اتهمت بأنها أصبحت استبدادية على نحو متزايد.
وأعلن رئيس إثيوبيا خلال جلسة بالبرلمان أمس الاثنين بتعديل قانون الانتخابات في البلاد لاستيعاب المزيد من الأحزاب السياسية والآراء المتعارضة.
لكن الحكومة لا تزال تمارس التعتيم على خدمات الانترنت في البلاد بعد اضطرابات الأسبوع الماضي، والتي شهدت استهداف وحرق شركات أجنبية ومحلية يشتبه في علاقتها بالحكومة.
ودعت الولايات المتحدة ودول أخرى الحكومة لضبط النفس مع المتظاهرين، وطلبت مفوضية الامم المتحدة لحقوق الإنسان التواجد من أجل السماح لمراقبين مستقلين بالتواجد في منطقة أوروميا المضطربة.
وأعلنت إثيوبيا، وهي واحدة من أفضل الاقتصادات في أفريقيا، أول حال طوارئ في ربع قرن يوم الأحد الماضي بعد أشهر من الاحتجاجات المطالبة بمزيد من الحريات.
وتهدف جولة ميركل الأفريقية لتسليط الضوء على قضايا أزمة الهجرة والأمن.
إثيوبيا واحدة من أكبر المستضيفة للاجئين في العالم، حيث يوجد بها آلاف اللاجئين الذين فروا من الصومال المجاورة وجنوب السودان ودول أخرى.
وقالت أولريكه ديمي، المتحدثة باسم الحكومة الألمانية، إن ميركل ستتناول أيضا "بالطبع قضايا حقوق الإنسان" في إثيوبيا.
وأدى مقتل أكثر من 50 شخصا في تدافع مرتبطة باحتجاج الأسبوع الماضي إلى مظاهرات استمرت أسبوعا. كما قتل أمريكي بعد رشقه بالحجارة.
وقتل ما لا يقل عن 400 شخص في احتجاجات مناهضة للحكومة خلال العام الماضي، وفقا لجماعات حقوقية ونشطاء بالمعارضة.
ويطالب المحتجون بمزيد من الحريات من الحكومة، التي اتهمت بأنها أصبحت استبدادية على نحو متزايد.
وأعلن رئيس إثيوبيا خلال جلسة بالبرلمان أمس الاثنين بتعديل قانون الانتخابات في البلاد لاستيعاب المزيد من الأحزاب السياسية والآراء المتعارضة.
لكن الحكومة لا تزال تمارس التعتيم على خدمات الانترنت في البلاد بعد اضطرابات الأسبوع الماضي، والتي شهدت استهداف وحرق شركات أجنبية ومحلية يشتبه في علاقتها بالحكومة.
ودعت الولايات المتحدة ودول أخرى الحكومة لضبط النفس مع المتظاهرين، وطلبت مفوضية الامم المتحدة لحقوق الإنسان التواجد من أجل السماح لمراقبين مستقلين بالتواجد في منطقة أوروميا المضطربة.