الجامعة العربية ترحب بقرار اليونسكو بشأن القدس
الجمعة 14/أكتوبر/2016 - 03:08 م
وكالات
طباعة
رحبت جامعة الدول العربية، أشد الترحيب، بنتائج تصويت المجلس التنفيذي التابع لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، باعتماد القرارين الخاصين بفلسطين وهما: فلسطين المحتلة، والمؤسسات الثقافية والتعليمية.
وقال الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة السفير سعيد أبو علي في بيان اليوم إن هذا القرار التاريخي بشأن القدس والمقدسات الإسلامية، يعبر عن الحق الفلسطيني العربي الراسخ المدعم بالقانون وقرارات الشرعية الدولية في القدس والمقدسات والحرم القدسي الشريف والمجسد للحقيقة الأزلية المدعمة بشواهد وآثار التاريخ والحضارة العريقة الباقية عبر الحقب المتتالية إلى يومنا و إلى الأبد.
وعبر البيان عن تقديره إلى كافة الدول الصديقة التي انتصرت للحق والحقيقة بدعمها للمبادرة العربية الفلسطينية لإصدار هذا القرار الذي ينطوي بتفاصيل مضمونه على أهمية مضاعفة في هذه الظروف، معتبرا أنه انتصار للحق والحقيقة وأنه إعلان لبطلان الادعاءات والافتراءات الإسرائيلية بشأن القدس والمقدسات الإسلامية، وتأكيد لإرادة المجتمع الدولي والشرعية الدولية في إدانة ورفض السياسات والممارسات الإسرائيلية الهادفة إلى طمس الحقائق وتزويرها بخلق واقع مصطنع مبني على الأوهام والتزوير.
واكد الأمين العام المساعد أن القرار يقيم ويرتب المسؤولية القانونية والسياسية الدولية في ضرورة توفير الحماية للشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته التي تتعرض بصورة متسارعة وغير مسبوقة للانتهاكات الجسيمة التي تصنف كجرائم حرب وتطهير عرقي وتدنيس وعبث وتهويدا للقدس.
وقال الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة السفير سعيد أبو علي في بيان اليوم إن هذا القرار التاريخي بشأن القدس والمقدسات الإسلامية، يعبر عن الحق الفلسطيني العربي الراسخ المدعم بالقانون وقرارات الشرعية الدولية في القدس والمقدسات والحرم القدسي الشريف والمجسد للحقيقة الأزلية المدعمة بشواهد وآثار التاريخ والحضارة العريقة الباقية عبر الحقب المتتالية إلى يومنا و إلى الأبد.
وعبر البيان عن تقديره إلى كافة الدول الصديقة التي انتصرت للحق والحقيقة بدعمها للمبادرة العربية الفلسطينية لإصدار هذا القرار الذي ينطوي بتفاصيل مضمونه على أهمية مضاعفة في هذه الظروف، معتبرا أنه انتصار للحق والحقيقة وأنه إعلان لبطلان الادعاءات والافتراءات الإسرائيلية بشأن القدس والمقدسات الإسلامية، وتأكيد لإرادة المجتمع الدولي والشرعية الدولية في إدانة ورفض السياسات والممارسات الإسرائيلية الهادفة إلى طمس الحقائق وتزويرها بخلق واقع مصطنع مبني على الأوهام والتزوير.
واكد الأمين العام المساعد أن القرار يقيم ويرتب المسؤولية القانونية والسياسية الدولية في ضرورة توفير الحماية للشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته التي تتعرض بصورة متسارعة وغير مسبوقة للانتهاكات الجسيمة التي تصنف كجرائم حرب وتطهير عرقي وتدنيس وعبث وتهويدا للقدس.