وفاء حسين: "سعيدة بمشاركة فيلم عين الحياة في مهرجان قرطاج "
الجمعة 21/أكتوبر/2016 - 09:15 م
عمر حسين
طباعة
أعربت المخرجة الشابة، وفاء حسين، عن سعادتها البالغة وذلك لاختيار فيلمها الجديد عين الحياة، للمشاركة بالمسابقة الرسمية لأفلام الطلبة "قسم السنيما الواعدة"، في مهرجان قرطاج السنيمائي الدولي في دورته السابعة والعشرين بتونس الخضراء.
وقالت "حسين" إن هذا المهرجان من المهرجانات التي تعد مهمة للغاية وذات قيمة كبيرة بين المهرجانات الدولية، مضيفة إنها فخورة بمشاركة فيلم عين الحياة في عدة مهرجانات متتالية، فهذا يساعد على عرضه لأكبر كم ممكن من الجمهور المختلف الثقافات في عدة أماكن ودول مختلفة.
وشارك الفيلم في مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، وكان الفيلم المصري الوحيد المشارك في المسابقة الرسمية للأفلام التسجيلية القصيرة ومهرجان الجزويت للفيلم ومهرجان الساقية للأفلام التسجيلية وفاز بالجائزة الذهبية لأفضل فيلم تسجيلي طويل، كما شارك في المهرجان القومي للسنيما المصرية والذي اختتمت فعالياته أمس، ونال إعجاب الجمهور والنقاد والصحفيين.
فيلم "عين الحياة" هو فيلم تسجيلي طويل مدته 24 دقيقة، ويرصد معاناة أهل منطقة عين الحياة، بالفسطاط في مصر القديمة، حيث الفقر والجهل والمرض والإهمال من خلال التناقض بين منازلهم الفقيرة الغارقة في المياه والعمارات الراقية المحيطة بهم والملايين التي تُنفق على تشييد متحف من خلال مشروع يودي بحياة بعضهم والأثر الذي يغرق والتاريخ الذي ينتهك.
وقالت "حسين" إن هذا المهرجان من المهرجانات التي تعد مهمة للغاية وذات قيمة كبيرة بين المهرجانات الدولية، مضيفة إنها فخورة بمشاركة فيلم عين الحياة في عدة مهرجانات متتالية، فهذا يساعد على عرضه لأكبر كم ممكن من الجمهور المختلف الثقافات في عدة أماكن ودول مختلفة.
وشارك الفيلم في مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، وكان الفيلم المصري الوحيد المشارك في المسابقة الرسمية للأفلام التسجيلية القصيرة ومهرجان الجزويت للفيلم ومهرجان الساقية للأفلام التسجيلية وفاز بالجائزة الذهبية لأفضل فيلم تسجيلي طويل، كما شارك في المهرجان القومي للسنيما المصرية والذي اختتمت فعالياته أمس، ونال إعجاب الجمهور والنقاد والصحفيين.
فيلم "عين الحياة" هو فيلم تسجيلي طويل مدته 24 دقيقة، ويرصد معاناة أهل منطقة عين الحياة، بالفسطاط في مصر القديمة، حيث الفقر والجهل والمرض والإهمال من خلال التناقض بين منازلهم الفقيرة الغارقة في المياه والعمارات الراقية المحيطة بهم والملايين التي تُنفق على تشييد متحف من خلال مشروع يودي بحياة بعضهم والأثر الذي يغرق والتاريخ الذي ينتهك.