بالفيديو.. "فتيات الليل".. قنبلة موقوته داخل الأسر المصرية
السبت 22/أكتوبر/2016 - 11:27 ص
إسلام أبو خطوة _ أشرقت ممدوح
طباعة
عادة ما تحول الشاشات السينمائية القضايا المجتمعية لبعض المشاهد، لتعكس للمواطنين حقيقة مجتمعهم الحقيقي، ولكشف صورة كاملة للمسئولين في الدولة حول أهم الملفات الحيوية التي تحاصر حكومتهم، وكان من ضمن هذه القضايا والملفات "فتيات الليل".
وأشار عدد من خبراء علم النفس إلى أن من ضمن أسباب إنتشار "فتات الليل" بشكل ملحوظ، الظروف الاقتصادية الضنكة التي اجتاحت عدد كبير من الأسر فتلجأ الأرامل، وغيرهن من المطلقات والفتيات اللاتي تنتمين لأسر فقيرة لطريق الشيطان وممارسة الحرام للحصول على المال.
وناقشت السينما المصرية هذه القضية في عدة أفلام، يرصدها "المواطن" لكم خلال السطور التالية:
- 5 باب
خمسة باب فيلم مصري، تم إنتاجه في السبعينات بطولة كل من عادل إمام ونادية الجندي وفؤاد المهندس وإخراج نادر جلال.
ومثلت في هذا الفيلم النجمة نادية الجندي دور فتاة الليل.
- سوق المتعة
سوق المتعة هو فيلم مصري من إنتاج عام 2000، بطولة محمود عبد العزيز، إلهام شاهين و فاروق الفيشاوي.
ومثلت فيها إلهام شاهين دور فتاة الليل من خلال صفحات التواصل الاجتماعي.
- رانديفو
تدور أحداث الفيلم والذي أنتج عام 2001، حول مجموعة من الشباب يلتقون بفتاة ليل التي تشاء الظروف أن تغير مسار حياة هؤلاء الشباب، وتتوالى الأحداث لتبدأ الفتاة حياة جديدة نظيفة بعيدة عن السهرات والجو الفاسد، الفيلم يعالج قضايا الشباب والتفكك الأسرى والفراغ في حياة هؤلاء الشباب، ويقدم نموذج الفتاة المغلوبة على أمرها، والتى تدفعها ظروف الفقر والحاجة إلى طريق الرذيلة.
- ركلام
قد يكون الفقر سببا في اختيار أسوأ مصير، وهذا بالفعل ما حدث مع الفتاة شادية (غادة عبد الرازق) التي عانت الأمرين من سوء الحياة وتدهورها وقسوة زوج امها؛ فتضطر للعمل في أكثر من مهنة بحثا عن الحياة الكريمة، إلا أن الحياة تعاكسها دائما فتضطر إلى الموافقة على الزواج من تاجر مخدرات، وتبدأ من هنا حياتها في الانحدار عقب أن يتم القبض على زوجها. في نفس الوقت تقع الفتاة دولت (رانيا يوسف) في نفس المصير والتي تعمل كمندوبة مبيعات، فتتعرف على صديقتها التي تزج بها إلى طريق الانحراف.
- تحليل نفسي
وفيما سبق، أشارت الدكتورة هبه عيسوي، استاذة الطب النفسي، بجامعة عين شمس، إلى أن المئات من الأرامل والفتيات اللاتي تنتمين لأسر فقيرة لطريق الشيطان وممارسة الحرام للحصول على المال، وذلك بعد فقدانهم رب الأسرة.
وأضافت "هبه" لـ"المواطن" أن هذه الحالات تعاني من ضعف الوازع الدينى فى صدروهن، مؤكده أن الظروف الاقتصادية لن تكون سببًا أو دافعًا للجوئهن للحرام، مشيرة إلى أن الكثير من السيدات استطعن مواجهة الصعاب دون اللجوء للحرام.
وأشار عدد من خبراء علم النفس إلى أن من ضمن أسباب إنتشار "فتات الليل" بشكل ملحوظ، الظروف الاقتصادية الضنكة التي اجتاحت عدد كبير من الأسر فتلجأ الأرامل، وغيرهن من المطلقات والفتيات اللاتي تنتمين لأسر فقيرة لطريق الشيطان وممارسة الحرام للحصول على المال.
وناقشت السينما المصرية هذه القضية في عدة أفلام، يرصدها "المواطن" لكم خلال السطور التالية:
- 5 باب
خمسة باب فيلم مصري، تم إنتاجه في السبعينات بطولة كل من عادل إمام ونادية الجندي وفؤاد المهندس وإخراج نادر جلال.
ومثلت في هذا الفيلم النجمة نادية الجندي دور فتاة الليل.
- سوق المتعة
سوق المتعة هو فيلم مصري من إنتاج عام 2000، بطولة محمود عبد العزيز، إلهام شاهين و فاروق الفيشاوي.
ومثلت فيها إلهام شاهين دور فتاة الليل من خلال صفحات التواصل الاجتماعي.
- رانديفو
تدور أحداث الفيلم والذي أنتج عام 2001، حول مجموعة من الشباب يلتقون بفتاة ليل التي تشاء الظروف أن تغير مسار حياة هؤلاء الشباب، وتتوالى الأحداث لتبدأ الفتاة حياة جديدة نظيفة بعيدة عن السهرات والجو الفاسد، الفيلم يعالج قضايا الشباب والتفكك الأسرى والفراغ في حياة هؤلاء الشباب، ويقدم نموذج الفتاة المغلوبة على أمرها، والتى تدفعها ظروف الفقر والحاجة إلى طريق الرذيلة.
- ركلام
قد يكون الفقر سببا في اختيار أسوأ مصير، وهذا بالفعل ما حدث مع الفتاة شادية (غادة عبد الرازق) التي عانت الأمرين من سوء الحياة وتدهورها وقسوة زوج امها؛ فتضطر للعمل في أكثر من مهنة بحثا عن الحياة الكريمة، إلا أن الحياة تعاكسها دائما فتضطر إلى الموافقة على الزواج من تاجر مخدرات، وتبدأ من هنا حياتها في الانحدار عقب أن يتم القبض على زوجها. في نفس الوقت تقع الفتاة دولت (رانيا يوسف) في نفس المصير والتي تعمل كمندوبة مبيعات، فتتعرف على صديقتها التي تزج بها إلى طريق الانحراف.
- تحليل نفسي
وفيما سبق، أشارت الدكتورة هبه عيسوي، استاذة الطب النفسي، بجامعة عين شمس، إلى أن المئات من الأرامل والفتيات اللاتي تنتمين لأسر فقيرة لطريق الشيطان وممارسة الحرام للحصول على المال، وذلك بعد فقدانهم رب الأسرة.
وأضافت "هبه" لـ"المواطن" أن هذه الحالات تعاني من ضعف الوازع الدينى فى صدروهن، مؤكده أن الظروف الاقتصادية لن تكون سببًا أو دافعًا للجوئهن للحرام، مشيرة إلى أن الكثير من السيدات استطعن مواجهة الصعاب دون اللجوء للحرام.