"بداية" ترفض دعوات التظاهر وتتهم إسرائيل بتمويل الجماعات الإرهابية
الأربعاء 26/أكتوبر/2016 - 12:18 م
شروق ايمن
طباعة
أعربت جمعية بداية للتنمية المتكاملة عن رفضها واستنكارها لدعوات الفوضى والتخريب تحت مسمى "ثورة الغلابة".
أكدت "بداية" في بيان مشترك مع الاتحاد العام للجمعيات الأهلية والمنظمة المصرية لإدارة الأزمات وحقوق الإنسان، أن مثل هذه الدعوات المشبوهة من شأنها تعطيل مسيرة التنمية الاجتماعية والاقتصادية التي تقودها الحكومة المصرية.
ذكر البيان عن استمرار العمليات الإرهابية تجاة أفراد الجيش والشرطة: "إن مصر تمر بمحنة عصيبة في تاريخها الوطني، لا يعلم مداها إلا لله، من إرهاب أسود غاشم يحصد أروح الأبرياء من الجنود، والمدنين دون تفرقة"، مضيفًا: "أن الجماعات الإرهابية تجد لذة في سفك الدماء، وليس لهم دين ولا وطن، مدعمون بتمويلات أجنبية مشبهوة، بهدف تخريب الوطن".
كما حذرت "بداية" في بيانها من خطورة الوضع الأمني في شمال سيناء، مؤكدة أن "سيناء" هي الهدف الأسمى للجماعات الإرهابية وأعوانها بالداخل والخارج، لاستقطاع هذا الجزء الغالي من مصر لتصبح وطن بديل للجماعات الإرهابية.
اتهم البيان إسرائيل وحلفاؤها بالمنطقة بتمويل الجماعات الإرهابية بالمال، ومدهم بالسلاح لخلق وضع أمني غير مستقر بالبلاد، ودعت "بداية" الجميع إلى نبذ العنف والتطرف وتكثيف الجهود للنهوض بالاقتصاد المصري لبناء دولة قوية وحديثة تتبوأ مكانتها بين دول العالم المتقدم.
أكدت "بداية" في بيان مشترك مع الاتحاد العام للجمعيات الأهلية والمنظمة المصرية لإدارة الأزمات وحقوق الإنسان، أن مثل هذه الدعوات المشبوهة من شأنها تعطيل مسيرة التنمية الاجتماعية والاقتصادية التي تقودها الحكومة المصرية.
ذكر البيان عن استمرار العمليات الإرهابية تجاة أفراد الجيش والشرطة: "إن مصر تمر بمحنة عصيبة في تاريخها الوطني، لا يعلم مداها إلا لله، من إرهاب أسود غاشم يحصد أروح الأبرياء من الجنود، والمدنين دون تفرقة"، مضيفًا: "أن الجماعات الإرهابية تجد لذة في سفك الدماء، وليس لهم دين ولا وطن، مدعمون بتمويلات أجنبية مشبهوة، بهدف تخريب الوطن".
كما حذرت "بداية" في بيانها من خطورة الوضع الأمني في شمال سيناء، مؤكدة أن "سيناء" هي الهدف الأسمى للجماعات الإرهابية وأعوانها بالداخل والخارج، لاستقطاع هذا الجزء الغالي من مصر لتصبح وطن بديل للجماعات الإرهابية.
اتهم البيان إسرائيل وحلفاؤها بالمنطقة بتمويل الجماعات الإرهابية بالمال، ومدهم بالسلاح لخلق وضع أمني غير مستقر بالبلاد، ودعت "بداية" الجميع إلى نبذ العنف والتطرف وتكثيف الجهود للنهوض بالاقتصاد المصري لبناء دولة قوية وحديثة تتبوأ مكانتها بين دول العالم المتقدم.