بالصور.. مدير أمن المنيا يتفقد عدد من المنشآت الشرطية
الأربعاء 26/أكتوبر/2016 - 02:44 م
إيمان عبدالعاطي
طباعة
حرص اللواء فيصل دويدار، مساعد الوزير لمديرية أمن المنيا، على المرور اليومية بجهات المديرية لتحقيق التواجد الميداني والتواصل مع أبنائه الضباط والأفراد للتعرف عن قرب على معوقات العمل سعيا لتذليلها والوقوف على الإيجابيات لتعظيمها والسلبيات لسرعة تداركها.
واستكمالًا لتلك الجولات قام صباح اليوم الأربعاء، بجولة ميدانية مفاجأة شملت: سجن المنيا شديد الحراسة بالمنيا الجديدة، وإدارة المرور، وإدارة الترحيلات، ومركز المنيا، وقسم المنيا.
حيث تخلل الجولة، مراجعة خطط التأمين الخاصة بتلك المنشآت ومراجعة الحرم الأمن والوقوف على مدى جاهزية المعدات والأدوات المساعدة "التسليح، المركبات، أجهزة الحاسبات"، مناقشة الضباط والأفراد فيما يخصه في المهام المكلفين بها للوقوف على مدى إلمامهم بواجباتهم، والتأكد من جاهزيه العنصر البشري والذى يعد أحد أهم ركائز العملية الأمنية في التعامل مع المواقف الطارئة، والمرور على السجون العامة والمركزية ومراجعة إجراءات التأمين ومتابعة خروج مأموريات عرض المسجونين على النيابات والمستشفيات، الوقوف على مدى تقديم الخدمة الأمنية بالجهات الخدمية بالصورة المأمولة والتي تنال ثقة المواطن، كما تخلل الجولة عقد اجتماعات مصغره بقوة كل جهة من الضباط والأفراد والخفراء.
تركزت أهم محاورها على: استداعاء روح الولاء والانتماء للجهاز والوضع نصب الأعين الشهداء وما قدموه من تضحيات نالت أرواحهم فى سبيل تحقيق رسالتهم، التحلى بالقيم والمثل الانضباطية والأخلاقية واضطلاع المستويات الإشرافية والقيادية بتقديم النموذج الأمثل لمرؤوسيهم، والتفاني فى العمل والحرص على أدائه فى صورته المثلى، مراعاة قواعد التأمين الذاتي واليقظة التامة في الخدمات المعينين بها، تطبيق خطط تامين المنشآت الشرطية والحيوية وتطويرها للتواكب مع المستجدات الراهنة، حسن معاملة المواطنين والحرص على فتح قنوات اتصال معهم لكسب ثقتهم وسرعة إنجاز مصالحهم بالجهات الشرطية، الإلتزام بالقانون والبعد عن مخالفته ولا تهاون مع المخالفين، مراعاة القواعد والضوابط المنظمة لحمل واستخدام السلاح، تقديم الرعاية الكاملة لذوي الاحتياجات وكبار السن حال ترددهم على الجهات الشرطية مع تخصيص أحد الأفراد قوة الجهة للتحرك برفقهم بالكراسى المتحركة لسرعة تقديم الخدمات المطلوبه لهم، وعدم الانسياق وراء الشائعات المغرضة التي من شانها المساس بالأمن والتصدي بكل حسم لكافة صور الخروج على الشرعية والقانون.
واستكمالًا لتلك الجولات قام صباح اليوم الأربعاء، بجولة ميدانية مفاجأة شملت: سجن المنيا شديد الحراسة بالمنيا الجديدة، وإدارة المرور، وإدارة الترحيلات، ومركز المنيا، وقسم المنيا.
حيث تخلل الجولة، مراجعة خطط التأمين الخاصة بتلك المنشآت ومراجعة الحرم الأمن والوقوف على مدى جاهزية المعدات والأدوات المساعدة "التسليح، المركبات، أجهزة الحاسبات"، مناقشة الضباط والأفراد فيما يخصه في المهام المكلفين بها للوقوف على مدى إلمامهم بواجباتهم، والتأكد من جاهزيه العنصر البشري والذى يعد أحد أهم ركائز العملية الأمنية في التعامل مع المواقف الطارئة، والمرور على السجون العامة والمركزية ومراجعة إجراءات التأمين ومتابعة خروج مأموريات عرض المسجونين على النيابات والمستشفيات، الوقوف على مدى تقديم الخدمة الأمنية بالجهات الخدمية بالصورة المأمولة والتي تنال ثقة المواطن، كما تخلل الجولة عقد اجتماعات مصغره بقوة كل جهة من الضباط والأفراد والخفراء.
تركزت أهم محاورها على: استداعاء روح الولاء والانتماء للجهاز والوضع نصب الأعين الشهداء وما قدموه من تضحيات نالت أرواحهم فى سبيل تحقيق رسالتهم، التحلى بالقيم والمثل الانضباطية والأخلاقية واضطلاع المستويات الإشرافية والقيادية بتقديم النموذج الأمثل لمرؤوسيهم، والتفاني فى العمل والحرص على أدائه فى صورته المثلى، مراعاة قواعد التأمين الذاتي واليقظة التامة في الخدمات المعينين بها، تطبيق خطط تامين المنشآت الشرطية والحيوية وتطويرها للتواكب مع المستجدات الراهنة، حسن معاملة المواطنين والحرص على فتح قنوات اتصال معهم لكسب ثقتهم وسرعة إنجاز مصالحهم بالجهات الشرطية، الإلتزام بالقانون والبعد عن مخالفته ولا تهاون مع المخالفين، مراعاة القواعد والضوابط المنظمة لحمل واستخدام السلاح، تقديم الرعاية الكاملة لذوي الاحتياجات وكبار السن حال ترددهم على الجهات الشرطية مع تخصيص أحد الأفراد قوة الجهة للتحرك برفقهم بالكراسى المتحركة لسرعة تقديم الخدمات المطلوبه لهم، وعدم الانسياق وراء الشائعات المغرضة التي من شانها المساس بالأمن والتصدي بكل حسم لكافة صور الخروج على الشرعية والقانون.