وزير دفاع النمسا يُطالب بتفعيل حماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي
السبت 29/أكتوبر/2016 - 08:30 ص
دعا وزير دفاع النمسا، هانز دوسكوتسيل، إلى "تفعيل حماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي بأسرع وقت ممكن"، وحث على "إنهاء ضعف الاتحاد الأوروبي"، ودعا الوزير الاشتراكي الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي إلى إرسال عناصر مدنية، شرطية أو عسكرية لتشارك في تأمين الحدود الخارجية بحسب ظروف كل دولة.
وأشار الوزير -عقب مشاركته أمس في اجتماع وزراء دفاع الدول الأوروبية بمدينة برلين - إلى استمرار حالة "الاستقرار النسبي" في أعداد اللاجئين والمهاجرين القادمين عبر طريق غرب البلقان، معلنا أحدث أرقام توضح قيام المهربين بتمرير نحو 300 لاجئ يومياً، عبر الحدود المقدونية والبلغارية.
وحث وزير دفاع النمسا نظراءه على سرعة تبني إجراءات فعالة لحماية حدود منطقة شينجن، معتبراً أن التحدي يتمثل في استخدام بدائل مختلطة من المدنيين والشرطيين والعسكريين بشكل قانوني ودستوري في الدول الأعضاء لحماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، ودعا دوسكوتسيل إلى توفير كافة البدائل المتاحة أمام جميع الدول في تحديد طبيعة الأفراد التي تشارك بها في حماية حدود منطقة شينجن.
وألمح الوزير دوسكوتسيل إلى وجود توافق في الرأي، ظهر خلال الاجتماع، مع نظرائه وزراء دفاع دول وسط أوروبا، والتشيك، وسلوفاكيا، والمجر، وسلوفينيا، وكرواتيا، ومقدونيا، إزاء حتمية وسرعة حماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، مشيرا إلى موافقة دول وسط أوروبا على استخدام العناصر المشتركة من المدنيين والشرطيين والعسكريين في حماية حدود الاتحاد الأوروبي الخارجية.
وأشار الوزير -عقب مشاركته أمس في اجتماع وزراء دفاع الدول الأوروبية بمدينة برلين - إلى استمرار حالة "الاستقرار النسبي" في أعداد اللاجئين والمهاجرين القادمين عبر طريق غرب البلقان، معلنا أحدث أرقام توضح قيام المهربين بتمرير نحو 300 لاجئ يومياً، عبر الحدود المقدونية والبلغارية.
وحث وزير دفاع النمسا نظراءه على سرعة تبني إجراءات فعالة لحماية حدود منطقة شينجن، معتبراً أن التحدي يتمثل في استخدام بدائل مختلطة من المدنيين والشرطيين والعسكريين بشكل قانوني ودستوري في الدول الأعضاء لحماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، ودعا دوسكوتسيل إلى توفير كافة البدائل المتاحة أمام جميع الدول في تحديد طبيعة الأفراد التي تشارك بها في حماية حدود منطقة شينجن.
وألمح الوزير دوسكوتسيل إلى وجود توافق في الرأي، ظهر خلال الاجتماع، مع نظرائه وزراء دفاع دول وسط أوروبا، والتشيك، وسلوفاكيا، والمجر، وسلوفينيا، وكرواتيا، ومقدونيا، إزاء حتمية وسرعة حماية الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، مشيرا إلى موافقة دول وسط أوروبا على استخدام العناصر المشتركة من المدنيين والشرطيين والعسكريين في حماية حدود الاتحاد الأوروبي الخارجية.