افتتاح صرح إسلامي جديد في سلطنة عُمان
الإثنين 31/أكتوبر/2016 - 11:18 ص
عبدالرحمن حماد
طباعة
تم الاحتفال بافتتاح صرح إسلامي جديد هو جامع السلطان قابوس بولاية صحار بمحافظة شمال الباطنة، استمرارا للنهج الحميد الذي أرساه بتأسيس الجوامع في مختلف محافظات السلطنة.
ويأتي إضافة الى جوامع السلطان قابوس المنتشرة في كافة محافظات السلطنة.
وقد أدى المصلون صلاة الجمعة إيذانا بافتتاح الجامع حيث القى الشيخ محمد بن سالم المقبالي خطبة أشار فيها إلى مكانة المسجد في الإسلام حيث يعتبر أفضل بقاع الأرض ومؤكدا على أهمية المساجد ودورها في التعليم، ومشيرا إلى سلوكيات المسلم في المسجد وأثناء الصلاة.
يقع الجامع على أرض مساحتها 181 الف متر مربع وتشمل مسطحات خضراء ويتكون من قاعة الصلاة الرئيسية وتتسع لـ 4600 مصلٍ وغرفة لأئمة وخطباء الجامع بالإضافة إلى مصلى النساء ويتسع إلى 740 مصلية.كما يحتوي على مكتبة دراسية، وأربع منارات كبيرة.ويتميز الجامع بنقوشه الجميلة التي تجمع بين فن الحضارة الإسلامية القديمة والفن المعماري الحديث، ويعد جامع السلطان قابوس بولاية صحار أحد معالم النهضة بالولاية ضمن سلسلة الإنجازات التنموية التي تشهدها.
يقع الجامع في الجهة المقابلة لبيت بهجة الأنظار بالقرب من دوار الصويحرة بولاية صحار، ويعد معلما حضاريا يضاف إلى تاريخ ولاية صحار العريقة التي تتسم بماض تاريخي وإرث ثقافي جعلها من المدن العمانية التي حظيت ولا تزال تحظى باهتمام كبير.
ويأتي إضافة الى جوامع السلطان قابوس المنتشرة في كافة محافظات السلطنة.
وقد أدى المصلون صلاة الجمعة إيذانا بافتتاح الجامع حيث القى الشيخ محمد بن سالم المقبالي خطبة أشار فيها إلى مكانة المسجد في الإسلام حيث يعتبر أفضل بقاع الأرض ومؤكدا على أهمية المساجد ودورها في التعليم، ومشيرا إلى سلوكيات المسلم في المسجد وأثناء الصلاة.
يقع الجامع على أرض مساحتها 181 الف متر مربع وتشمل مسطحات خضراء ويتكون من قاعة الصلاة الرئيسية وتتسع لـ 4600 مصلٍ وغرفة لأئمة وخطباء الجامع بالإضافة إلى مصلى النساء ويتسع إلى 740 مصلية.كما يحتوي على مكتبة دراسية، وأربع منارات كبيرة.ويتميز الجامع بنقوشه الجميلة التي تجمع بين فن الحضارة الإسلامية القديمة والفن المعماري الحديث، ويعد جامع السلطان قابوس بولاية صحار أحد معالم النهضة بالولاية ضمن سلسلة الإنجازات التنموية التي تشهدها.
يقع الجامع في الجهة المقابلة لبيت بهجة الأنظار بالقرب من دوار الصويحرة بولاية صحار، ويعد معلما حضاريا يضاف إلى تاريخ ولاية صحار العريقة التي تتسم بماض تاريخي وإرث ثقافي جعلها من المدن العمانية التي حظيت ولا تزال تحظى باهتمام كبير.