في ردود فعل قوية للشارع المصري تجاه بيان محمد البرادعي، المدير الأسبق لوكالة الطاقة الذرية، ونائب الرئيس السابق عدلي منصور، رفض المواطنون شهادة البرادعي، الذي تضمن شهادته على فترة توليه منصب نائب الرئيس والأحداث المتوالية بعد 30 يونيو 2013 حتى استقالته في 14 أغسطس من نفس العام.

وسألت عدسة "المواطن" المواطنين حول رأيهم على هذا البيان، وجاءت ابرز الردود كالتالي:

مواطن: "دا راجل معندوش انتماء وطني".

وعلق آخر "البيان دا جه متأخر".

وآشار مواطن "البرادعى عمل العملة ومشي".

ووصفه مواطن آخر بالخاين والعميل لأمريكا.