"البغدادي" يستنهض انتحارييه ويعد بسفك الدماء
الخميس 03/نوفمبر/2016 - 10:44 ص
رويترز
طباعة
ظهر "خليفة داعش" أبو بكر البغدادي بمظهر الذي يشد "عزيمة" مقاتليه، مستنهضاً الانتحاريين، وداعياً من سمّاهم "قوافل الاستشهاديين" إلى تحويل الدماء أنهار.
ودعا زعيم داعش مقاتلي التنظيم إلى عدم الانسحاب من الموصل، بل القتال حتى آخر رمق.
وقال: "إياكم والضعف عن جهاد عدوكم ودفعه".
وأضاف أن "ثمن بقائكم في أرضكم بعزّكم أهون بألف مرة من ثمن انسحابكم عنها بذلّكم".
وفي محاولة لرفع المعنويات عبر البغدادي عن ثقته بالنصر في أول رسالة له بعد اطلاق معركة الموصل. وقال "إن هذه المعركة المستعرة والحرب الشاملة اليوم ما تزيدنا إن شاء الله إلا إيمانا ثابتا ويقينا راسخا بأن ذلك كله ما هو إلا تقدمة للنصر".
ودعا البغدادي وهو عراقي واسمه الحقيقي إبراهيم السامرائي أهل الموصل إلى القتال وعدم الاستسلام، داعياً الانتحاريين إلى "تحويل ليل الكافرين نهاراً وخربوا ديارهم دمارا واجعلوا دماءهم أنهارا"، بحسب تعبيره.
كما دعا البغدادي إلى غزو تركيا، معلنا الحرب ضدها، كما هاجم السعودية.
وطلب من أنصاره أن يطلقوا "نار غضبهم" على القوات التركية التي تقاتلهم في سوريا ونقل المعركة إلى تركيا، مشيراً إلى أن تركيا دخلت اليوم في دائرة الحرب داعيًا مقاتليه إلى غزوها، و"جعل أمنها فزعاً " بحسب تعبيره، في إشارة إلى تنفيذ عمليات إرهابية هناك.
وفي محاولة جديدة لشد عزم مقاتليه، قال إن "الخلافة ما تعثرت" بمقتل بعض كبار القادة وخص بالذكر أبو محمد العدناني وأبو محمد الفرقان اللذين قتلا في وقت سابق هذا العام في ضربات جوية أميركية.
ودعا زعيم داعش مقاتلي التنظيم إلى عدم الانسحاب من الموصل، بل القتال حتى آخر رمق.
وقال: "إياكم والضعف عن جهاد عدوكم ودفعه".
وأضاف أن "ثمن بقائكم في أرضكم بعزّكم أهون بألف مرة من ثمن انسحابكم عنها بذلّكم".
وفي محاولة لرفع المعنويات عبر البغدادي عن ثقته بالنصر في أول رسالة له بعد اطلاق معركة الموصل. وقال "إن هذه المعركة المستعرة والحرب الشاملة اليوم ما تزيدنا إن شاء الله إلا إيمانا ثابتا ويقينا راسخا بأن ذلك كله ما هو إلا تقدمة للنصر".
ودعا البغدادي وهو عراقي واسمه الحقيقي إبراهيم السامرائي أهل الموصل إلى القتال وعدم الاستسلام، داعياً الانتحاريين إلى "تحويل ليل الكافرين نهاراً وخربوا ديارهم دمارا واجعلوا دماءهم أنهارا"، بحسب تعبيره.
كما دعا البغدادي إلى غزو تركيا، معلنا الحرب ضدها، كما هاجم السعودية.
وطلب من أنصاره أن يطلقوا "نار غضبهم" على القوات التركية التي تقاتلهم في سوريا ونقل المعركة إلى تركيا، مشيراً إلى أن تركيا دخلت اليوم في دائرة الحرب داعيًا مقاتليه إلى غزوها، و"جعل أمنها فزعاً " بحسب تعبيره، في إشارة إلى تنفيذ عمليات إرهابية هناك.
وفي محاولة جديدة لشد عزم مقاتليه، قال إن "الخلافة ما تعثرت" بمقتل بعض كبار القادة وخص بالذكر أبو محمد العدناني وأبو محمد الفرقان اللذين قتلا في وقت سابق هذا العام في ضربات جوية أميركية.