وقفة احتجاجية بالغربية للقصاص من قتلة مدرس سمنود
الأحد 10/أبريل/2016 - 01:29 م
مازن الرفاعى
طباعة
شهد مجمع محاكم المحلة في محافظة الغربية اليوم الاحد , وقفه احتجاجية من عائلة فنون الذي قتل علي يد صديقه وإثنان آخريين ودفنه بإحدي المزراع بقرية ميت حبيب التابعة لمركز سمنود، مطالبين بسرعه القصاص من قتلة نجلهم أثناء محاكمتهم.
وقاموا برفع لافتات تحمل شعار القصاص للقتلة ، مؤكدين أن وقفتهم للمطالبة بالإعدام لقتلة نجلهم عاطف.
تعود أحداث الواقعة لـ 16 سبتمبر 2015 بعد أن تلقى العقيد محمد عمارة رئيس فرع البحث الجنائي بالمحلة و سمنود إخطارا يفيد ورود بلاغ من ربة منزل تدعي , منال فنون مقيمه قرية ميت حبيب التابعة لدائرة مركز سمنود , بغياب شقيقها عاطف محمد عبده فنون , مدرس بمدرسة محمد عبده الابتدائية بالقرية المذكورة يستقل دراجة بخارية.
وأضافات أنه أثناء محاولة الاتصال بشقيقها قام أحد الأشخاص بالرد عليها وأخبرها انه محتجز داخل مستشفي المنصورة في حادث على غير الحقيقة .
على الفور تم تشكيل فريق من البحث الجنائي بقيادة العقيد وليد الجندي وكيل فرع البحث الجنائي بالمحلة وسمنود ومعاونه حازم حسام رئيس مباحث مركز سمنود وتبين قيام كلا من محمد عبد الله إسماعيل غالية 43 سنة عاطل صديق المجني عليه , حسام إبراهيم محمد فنون 15 سنة , محمد كرم عبد الواحد عصر 17 سنة , باستدراج المتغيب الى مزرعة خاصة مستأجرة بحجة إنهاء بعض الإعمال, وقاموا بالتعدي عليه بالضرب والأسلحة البيضاء حتي أصبح جثه هامدة بين أيديهم, وتم دفن الجثة داخل المزرعة.
بعد الإرشاد عن مكان الجثة عثر عليه موثق اليدين والقدميين ومكمم الفم بشريط لاصق وبه العديد من الطعنات بالصدر والبطن، وأرشد المتهمون عن مكان الدراجة البخارية والأسلحة المستخدمة في ارتكاب الواقعة.
وقاموا برفع لافتات تحمل شعار القصاص للقتلة ، مؤكدين أن وقفتهم للمطالبة بالإعدام لقتلة نجلهم عاطف.
تعود أحداث الواقعة لـ 16 سبتمبر 2015 بعد أن تلقى العقيد محمد عمارة رئيس فرع البحث الجنائي بالمحلة و سمنود إخطارا يفيد ورود بلاغ من ربة منزل تدعي , منال فنون مقيمه قرية ميت حبيب التابعة لدائرة مركز سمنود , بغياب شقيقها عاطف محمد عبده فنون , مدرس بمدرسة محمد عبده الابتدائية بالقرية المذكورة يستقل دراجة بخارية.
وأضافات أنه أثناء محاولة الاتصال بشقيقها قام أحد الأشخاص بالرد عليها وأخبرها انه محتجز داخل مستشفي المنصورة في حادث على غير الحقيقة .
على الفور تم تشكيل فريق من البحث الجنائي بقيادة العقيد وليد الجندي وكيل فرع البحث الجنائي بالمحلة وسمنود ومعاونه حازم حسام رئيس مباحث مركز سمنود وتبين قيام كلا من محمد عبد الله إسماعيل غالية 43 سنة عاطل صديق المجني عليه , حسام إبراهيم محمد فنون 15 سنة , محمد كرم عبد الواحد عصر 17 سنة , باستدراج المتغيب الى مزرعة خاصة مستأجرة بحجة إنهاء بعض الإعمال, وقاموا بالتعدي عليه بالضرب والأسلحة البيضاء حتي أصبح جثه هامدة بين أيديهم, وتم دفن الجثة داخل المزرعة.
بعد الإرشاد عن مكان الجثة عثر عليه موثق اليدين والقدميين ومكمم الفم بشريط لاصق وبه العديد من الطعنات بالصدر والبطن، وأرشد المتهمون عن مكان الدراجة البخارية والأسلحة المستخدمة في ارتكاب الواقعة.