بالأسماء.. المرشحون للانضمام لفريق "ترامب" الرئاسي
الخميس 10/نوفمبر/2016 - 02:54 م
بعد تولي دونالد ترامب، الرئاسة الأمريكية، زادت الأقاويل حول المستشارين الذين سيرافقوه خلال الفترة المقبلة، وصباح أمس الأربعاء، ألقى "ترامب" خطابة الأول، حيث انضم كل من رودي جولياني وجيف سيشنز لعائلة ترامب خلال الخطاب، إضافة إلى حاكم ولاية إنديانا، مايك بنس، للاحتفال بالانتصار غير المتوقع على المنصة.
ويعد هؤلاء الثلاثة ضمن مجموعة من المرشحين لمناصب في إدارة ترامب، وقالت مديرة حملة ترامب كيليان كونواي إنها ستقبل وظيفة في البيت الأبيض إذا عرض عليها ذلك.
كما أصبح جاريد كوشنر، زوج ابنة ترامب، من بين أكثر المستشارين ثقة من ترامب، ما يعني أنه وزوجته قد يكون لهما مكان في البيت الأبيض، ويعد رئيس اللجنة المركزية للحزب الديمقراطي رينس بريباس من أقوى المرشحين لمنصب كبير موظفي البيت الأبيض.
كما تعتبر مستشارة ترامب الإعلامية سكوتي نيل هيوز من أقوى المرشحين لشغل أحد المناصب في إدارة ترامب القادمة، وبهذا يكون الفريق الرئاسي لترامب قد استغنى عن كل الأسماء الكبيرة في السياسة الأمريكية.
وأشاد ترامب في خطابه بعمدة نيويورك السابق رودي جولياني، ويتوقع أن يحظى جولياني بمنصب المدعي العام، وقد ترشح في الانتخابات الأمريكية في عام 2008، إلا أنه انسحب سريعا بعد جولات قليلة من الانتخابات التمهيدية.
وقد ألتحق جولياني بحملة ترامب في المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري عندما تحدث بالنيابة عن ترامب، ويعتبر جولياني نفسه مناصرا للقانون والنظام مثل ترامب، إذ قام بتطهير شوارع نيويورك خلال تسعينيات القرن الماضي كما أنه استمر في دعم ترامب في وقت تخلى الكثير من الديمقراطيين عنه بعد ظهور مقاطع مصورة فاضحة للرئيس المنتخب.
كما امتدح ترامب على المنصة خصمه السياسي السابق كريس كريستي، حاكم ولاية نيو جيرسي، الذي خاض السباق الرئاسي الحالي، ثم أصاب الجميع بالذهول بعد أن دعم ترامب في فبراير الماضي.
ويعد كريستي من المرشحين لمنصب نائب الرئيس في الإدارة القادمة.
كما امتدح ترامب السيناتور جيف سيشنز كأول سيناتور وأول سياسي كبير يدعم ترامب في السباق الرئاسي، ويعد سيشنز من أبرز المرشحين لوزراة الدفاع.
كما يعتبر الجنرال مايكل فلين، أحد ممثلي ترامب، من أبرز المرشحين لحقيبة وزارة الدفاع، إلا أن أمامه عقبة، وهي أن المرشح لهذا المنصب يجب أن يكون خارج الجيش لمدة سبع سنوات على الأقل.
كما يعد المتحث السابق باسم مجلس النواب الأمريكي نيوت جينجريتش من أبرز المرشحين لمنصب وزارة الخارجية في الإدارة القادمة، وتعتبر سارا بايلين حاكمة ولاية ألاسكا السابقة من أبرز المرشحين لوزارة الداخلية الأمريكية.
كما ترشحت بايلن في الانتخابات الرئاسية عن الحزب الجمهوري عام 2008.
ويساور الكثيرين القلق من ألا يعتمد ترامب على الخبرة في ترشيحاته خصوصا النسائية منها للمناصب المهمة في الدولة، بسبب عزوف الكثير من الجمهوريين عن تأييد ترامب خلال الانتخابات التمهيدية.
ومن السيدات المرشحات للانضمام للفريق الرئاسي لترامب حاكمة ولاية أريزونا جان بروار، وحاكمة ولاية أوكلاهوما ماري فلين ونائبة ولايثة وايومينج سينثيا لوميس، وجميعهن مرشحات لوزارة الداخلية.
ويعد هؤلاء الثلاثة ضمن مجموعة من المرشحين لمناصب في إدارة ترامب، وقالت مديرة حملة ترامب كيليان كونواي إنها ستقبل وظيفة في البيت الأبيض إذا عرض عليها ذلك.
كما أصبح جاريد كوشنر، زوج ابنة ترامب، من بين أكثر المستشارين ثقة من ترامب، ما يعني أنه وزوجته قد يكون لهما مكان في البيت الأبيض، ويعد رئيس اللجنة المركزية للحزب الديمقراطي رينس بريباس من أقوى المرشحين لمنصب كبير موظفي البيت الأبيض.
كما تعتبر مستشارة ترامب الإعلامية سكوتي نيل هيوز من أقوى المرشحين لشغل أحد المناصب في إدارة ترامب القادمة، وبهذا يكون الفريق الرئاسي لترامب قد استغنى عن كل الأسماء الكبيرة في السياسة الأمريكية.
وأشاد ترامب في خطابه بعمدة نيويورك السابق رودي جولياني، ويتوقع أن يحظى جولياني بمنصب المدعي العام، وقد ترشح في الانتخابات الأمريكية في عام 2008، إلا أنه انسحب سريعا بعد جولات قليلة من الانتخابات التمهيدية.
وقد ألتحق جولياني بحملة ترامب في المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري عندما تحدث بالنيابة عن ترامب، ويعتبر جولياني نفسه مناصرا للقانون والنظام مثل ترامب، إذ قام بتطهير شوارع نيويورك خلال تسعينيات القرن الماضي كما أنه استمر في دعم ترامب في وقت تخلى الكثير من الديمقراطيين عنه بعد ظهور مقاطع مصورة فاضحة للرئيس المنتخب.
كما امتدح ترامب على المنصة خصمه السياسي السابق كريس كريستي، حاكم ولاية نيو جيرسي، الذي خاض السباق الرئاسي الحالي، ثم أصاب الجميع بالذهول بعد أن دعم ترامب في فبراير الماضي.
ويعد كريستي من المرشحين لمنصب نائب الرئيس في الإدارة القادمة.
كما امتدح ترامب السيناتور جيف سيشنز كأول سيناتور وأول سياسي كبير يدعم ترامب في السباق الرئاسي، ويعد سيشنز من أبرز المرشحين لوزراة الدفاع.
كما يعتبر الجنرال مايكل فلين، أحد ممثلي ترامب، من أبرز المرشحين لحقيبة وزارة الدفاع، إلا أن أمامه عقبة، وهي أن المرشح لهذا المنصب يجب أن يكون خارج الجيش لمدة سبع سنوات على الأقل.
كما يعد المتحث السابق باسم مجلس النواب الأمريكي نيوت جينجريتش من أبرز المرشحين لمنصب وزارة الخارجية في الإدارة القادمة، وتعتبر سارا بايلين حاكمة ولاية ألاسكا السابقة من أبرز المرشحين لوزارة الداخلية الأمريكية.
كما ترشحت بايلن في الانتخابات الرئاسية عن الحزب الجمهوري عام 2008.
ويساور الكثيرين القلق من ألا يعتمد ترامب على الخبرة في ترشيحاته خصوصا النسائية منها للمناصب المهمة في الدولة، بسبب عزوف الكثير من الجمهوريين عن تأييد ترامب خلال الانتخابات التمهيدية.
ومن السيدات المرشحات للانضمام للفريق الرئاسي لترامب حاكمة ولاية أريزونا جان بروار، وحاكمة ولاية أوكلاهوما ماري فلين ونائبة ولايثة وايومينج سينثيا لوميس، وجميعهن مرشحات لوزارة الداخلية.