بالصور.. 3 فنانين تخلوا عن رجولتهم بـ"بدلة الرقص"
الجمعة 11/نوفمبر/2016 - 04:34 م
آية محمد
طباعة
برغم شراستهم أمام الشاشات، وبعضهم لقبوا بـ"الشرير"، إلا أنهم لم يخشوا من ارتداء بدلة الرقص، إيمانًا منهم بقدسية الفن، ومهمة تجسيد الدور المنوط به.
الأمر الذي كان بمثابة الصدمة لبعض جمهورهم، فيما أثار سخرية الآخرين، وخلال هذا التقرير يرصد "المواطن" أبرز الفنانين الذين تألقوا بارتداء بدلة الرقص.
محمود المليجي
وكان من هؤلاء الفنانين شرير السينما المصرية محمود المليجي الذي برع في أدوار شخصية الفاسد الشرير، فلن يتخيل أحدا أن صاحب أدوار الشر يرتدي الملاية اللف و"المنديل بأوية"، أو بدلة رقص شعبية، حيث جسد شخصية قارئة الودع تعمل راقصة وذلك مع فرقة رمسيس مع الفنان الراحل يوسف وهبي، وكان المليجي وقتها يعمل كومبارس فى الفرقة.
إسماعيل ياسين
وكان أيضا من الفنانين الذين أرتدوا بدلة الرقص، فنان الكوميديا أبو ضحكة جنان إسماعيل ياسين، الذي أشتهر بخفة دمه، وأمتع الملايين بأسلوبه وضحكاته، فنشرت جريدة بالأربعينات صورة نادرة للفنان إسماعيل ياسين يرتدي بها بدلة رقص خلقت منافسة ساخرة بينه وبين سامية جمال في الرقص الشرقي.
سليمان نجيب
عرف الفنان سليمان نجيب بارتباطه بأهل الثقافة والسياسة وثقافته الواسعة، فنشأ جريئا عالي التهذيب، فظهر صاحب الشخصية المرموقة الذي تعدى كل الخطوط الحمراء في صورة نادرة ظهر فيها بزى "راقصة إسبانية"، في فيلم الفيلم النادر “تار بايت” عام 1955 مع الفنان عبدالسلام النابلسي الذي لعب دور عازف جيتار، والسيد بدير، الذي تقمص هو الآخر دور راقصة غجريّة.
محمود المليجي
وكان من هؤلاء الفنانين شرير السينما المصرية محمود المليجي الذي برع في أدوار شخصية الفاسد الشرير، فلن يتخيل أحدا أن صاحب أدوار الشر يرتدي الملاية اللف و"المنديل بأوية"، أو بدلة رقص شعبية، حيث جسد شخصية قارئة الودع تعمل راقصة وذلك مع فرقة رمسيس مع الفنان الراحل يوسف وهبي، وكان المليجي وقتها يعمل كومبارس فى الفرقة.
إسماعيل ياسين
وكان أيضا من الفنانين الذين أرتدوا بدلة الرقص، فنان الكوميديا أبو ضحكة جنان إسماعيل ياسين، الذي أشتهر بخفة دمه، وأمتع الملايين بأسلوبه وضحكاته، فنشرت جريدة بالأربعينات صورة نادرة للفنان إسماعيل ياسين يرتدي بها بدلة رقص خلقت منافسة ساخرة بينه وبين سامية جمال في الرقص الشرقي.
سليمان نجيب
عرف الفنان سليمان نجيب بارتباطه بأهل الثقافة والسياسة وثقافته الواسعة، فنشأ جريئا عالي التهذيب، فظهر صاحب الشخصية المرموقة الذي تعدى كل الخطوط الحمراء في صورة نادرة ظهر فيها بزى "راقصة إسبانية"، في فيلم الفيلم النادر “تار بايت” عام 1955 مع الفنان عبدالسلام النابلسي الذي لعب دور عازف جيتار، والسيد بدير، الذي تقمص هو الآخر دور راقصة غجريّة.