تأجيل محاكمة شبكة تبادل الأزواج بمصر القديمة لـ20 نوفمبر
الإثنين 14/نوفمبر/2016 - 09:47 ص
ياسين سليم
طباعة
قررت محكمة جنوب القاهرة، تأجيل نظر جلسة شبكة تبادل الأزواج المضبوطة في منطقة المنيل بمصر القديمة إلى 20 نوفمبر.
وكانت نيابة مصر القديمة قررت في وقت سابق، حبس شبكة لتبادل الزوجات على مواقع التواصل الاجتماعي 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامهم بنشر الرذيلة والفسق بين المواطنين، وكلفت النيابة بتفريغ الفيديوهات الجنسية المضبوطة مع الشبكة وإعداد تقرير فني لبيان صحتها من عدمه وواجهت النيابة العامة الشبكة بالفيديوهات، وصفحات الفيس بوك، وتحريات مباحث الآداب والتي أثبتت قيام المتهمين بإنشاء صفحة على موقع التواصل "فيس بوك" لاستقطاب راغبي المتعة من خلالها.
وكشفت تحقيقات النيابة أن الشبكة مكونة من مهندس بترول وزوجته ودكتور فلسفة وزوجته، وأضافت التحقيقات أنه عقب ورود معلومات لمدير الإدارة العامة لمباحث الآداب مفادها قيام "عادل. ح" مهندس بترول، وزوجته" أمل. ع" موظفة، و"محمد.م" حاصل على دكتوراة في الاقتصاد والفلسفة البيئية، وزوجته "جيهان.ح" سكرتيرة بإدارة صفحة على الإنترنت لتبادل الزوجات داخل شقة بشارع متحف المنيل بدائرة قسم شرطة مصر القديمة.
وكشفت التحريات أن هناك عدة أشخاص يترددون على الشقة المشبوهة لممارسة الجنس وتبادل الزوجات، فكلف مساعد وزير الداخلية مدير الإدارة العامة لمباحث الآداب، بسرعة القبض على أعضاء الشبكة في حالة تلبس.
وعقب تقنين الإجراءات وبعمل العديد من الأكمنة واستصدار إذن من النيابة العامة، انتقلت قوة أمنية برئاسة العقيد أحمد حشاد، وكيل إدارة النشاط الداخلي والمقدمون وليد طراف وشريف هلال وسيد عبد الغفار، ضباط مباحث الآداب، وتم مداهمة الشقة وضبط المتهمين أثناء قيامهم بتبادل الزوجات وممارسة الجنس.
واعترف المتهمون بإدارة صفحة على فيسبوك لتبادل الزوجات، من أجل المتعة وكانوا يقوموا بتصوير المقاطع المخلة واللقاءات الجنسية.
وكانت نيابة مصر القديمة قررت في وقت سابق، حبس شبكة لتبادل الزوجات على مواقع التواصل الاجتماعي 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامهم بنشر الرذيلة والفسق بين المواطنين، وكلفت النيابة بتفريغ الفيديوهات الجنسية المضبوطة مع الشبكة وإعداد تقرير فني لبيان صحتها من عدمه وواجهت النيابة العامة الشبكة بالفيديوهات، وصفحات الفيس بوك، وتحريات مباحث الآداب والتي أثبتت قيام المتهمين بإنشاء صفحة على موقع التواصل "فيس بوك" لاستقطاب راغبي المتعة من خلالها.
وكشفت تحقيقات النيابة أن الشبكة مكونة من مهندس بترول وزوجته ودكتور فلسفة وزوجته، وأضافت التحقيقات أنه عقب ورود معلومات لمدير الإدارة العامة لمباحث الآداب مفادها قيام "عادل. ح" مهندس بترول، وزوجته" أمل. ع" موظفة، و"محمد.م" حاصل على دكتوراة في الاقتصاد والفلسفة البيئية، وزوجته "جيهان.ح" سكرتيرة بإدارة صفحة على الإنترنت لتبادل الزوجات داخل شقة بشارع متحف المنيل بدائرة قسم شرطة مصر القديمة.
وكشفت التحريات أن هناك عدة أشخاص يترددون على الشقة المشبوهة لممارسة الجنس وتبادل الزوجات، فكلف مساعد وزير الداخلية مدير الإدارة العامة لمباحث الآداب، بسرعة القبض على أعضاء الشبكة في حالة تلبس.
وعقب تقنين الإجراءات وبعمل العديد من الأكمنة واستصدار إذن من النيابة العامة، انتقلت قوة أمنية برئاسة العقيد أحمد حشاد، وكيل إدارة النشاط الداخلي والمقدمون وليد طراف وشريف هلال وسيد عبد الغفار، ضباط مباحث الآداب، وتم مداهمة الشقة وضبط المتهمين أثناء قيامهم بتبادل الزوجات وممارسة الجنس.
واعترف المتهمون بإدارة صفحة على فيسبوك لتبادل الزوجات، من أجل المتعة وكانوا يقوموا بتصوير المقاطع المخلة واللقاءات الجنسية.