السيسي والمفوض الأوروبي للهجرة يبحثان عدد من الملفات
الإثنين 14/نوفمبر/2016 - 12:01 م
على هشام
طباعة
يلتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الإثنين، ديمتريس إفراموسولوس المفوض الأوروبي للهجرة والشئون الداخلية، بمقر رئاسة الجمهورية في مصر الجديدة.
ومن المقرر بحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، بجانب سبل تعزيز التعاون بين الجانبين.
ومن المقرر بحث برامج التعاون الأوروبية في مجالات الهجرة، بالإضافة إلى استعراض مجمل تطورات الأوضاع السياسية والاقتصادية على الساحة الداخلية وكذا على الصعيد الإقليمي.
ومن المقرر أن يتناول اللقاء تطورات تصاعد أزمة الهجرة نتيجة الصراعات القائمة حول العالم.
كما يتم التأكيد على أهمية البعد التنموي لمكافحة الهجرة غير الشرعية وتطوير مسارات الهجرة الشرعية،وأن الاستثمارات الأوروبية المباشرة في الدول المصدرة للهجرة ودول المرور من شأنه توفير فرص العمل وتشغيل الشباب مما سيكون له أكبر الأثر في القضاء على الأسباب المباشرة التي تدفع بعض الشباب للهجرة غير الشرعية.
ومن المقرر التأكيد على أهمية البعد التنموي في مكافحة الإرهاب من منظور شامل لا يقتصر على المواجهات العسكرية والتعاون الأمني بل يمتد ليشمل الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفكرية، كذلك استعراض الجهود التي تقوم بها المفوضية على صعيد التعامل مع تداعيات أزمة الهجرة.
ويتم آيضًا التأكيد على أن التعامل مع أزمة الهجرة يتطلب جهدا دوليا عاجلا لاحتوائها من خلال منظور شامل يجمع بين البعدين الأمني والتنموي على حد سواء مع ضرورة إيجاد حلول سلمية للنزاعات التي تشهدها دول المنطقة حتى تتمكن من استعادة استقرارها وقيام مؤسساتها الوطنية بالقيام بمهامها وذلك بالتزامن مع دعم الدول المستقرة بالمنطقة، والتركيز على البعد التنموي وتوفير الدعم الاقتصادي لها.
ومن المقرر بحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، بجانب سبل تعزيز التعاون بين الجانبين.
ومن المقرر بحث برامج التعاون الأوروبية في مجالات الهجرة، بالإضافة إلى استعراض مجمل تطورات الأوضاع السياسية والاقتصادية على الساحة الداخلية وكذا على الصعيد الإقليمي.
ومن المقرر أن يتناول اللقاء تطورات تصاعد أزمة الهجرة نتيجة الصراعات القائمة حول العالم.
كما يتم التأكيد على أهمية البعد التنموي لمكافحة الهجرة غير الشرعية وتطوير مسارات الهجرة الشرعية،وأن الاستثمارات الأوروبية المباشرة في الدول المصدرة للهجرة ودول المرور من شأنه توفير فرص العمل وتشغيل الشباب مما سيكون له أكبر الأثر في القضاء على الأسباب المباشرة التي تدفع بعض الشباب للهجرة غير الشرعية.
ومن المقرر التأكيد على أهمية البعد التنموي في مكافحة الإرهاب من منظور شامل لا يقتصر على المواجهات العسكرية والتعاون الأمني بل يمتد ليشمل الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفكرية، كذلك استعراض الجهود التي تقوم بها المفوضية على صعيد التعامل مع تداعيات أزمة الهجرة.
ويتم آيضًا التأكيد على أن التعامل مع أزمة الهجرة يتطلب جهدا دوليا عاجلا لاحتوائها من خلال منظور شامل يجمع بين البعدين الأمني والتنموي على حد سواء مع ضرورة إيجاد حلول سلمية للنزاعات التي تشهدها دول المنطقة حتى تتمكن من استعادة استقرارها وقيام مؤسساتها الوطنية بالقيام بمهامها وذلك بالتزامن مع دعم الدول المستقرة بالمنطقة، والتركيز على البعد التنموي وتوفير الدعم الاقتصادي لها.