أرسلت إحدى القارءات، عبر خدماتنا التفاعلية على مواقع التواصل الاجتماعي، استغاثة عاجلة وقالت في رسالتها "إنها موظفة في الحكومة، وقد استنفذت كافة القروض التي تقدمها الدولة لها على تربية أبنائها، بعد أن تركها زوجها لضعف رزقه وضيق حالته المادية، فظلت تنفق عليهم حتى أصبحت ابنتها مهندسة وابنها مازال طالب في الثانوية العامة، وبعد ذلك تقدم شخص لابنتها طالبًا الزواج منها ومن أجل تجهيز ابنتها وصل حجم الدين إلى 58.850 جنيه".

وأضافت في رسالتها "أن راتبها بعد القروض أصبح 500 جنيه تنفق منهم على تعليم ابنها ودروسه الخصوصية، وعلى مصاريف المعيشة، وتؤكد أنها تعاني من أزمة مالية حاليًا لأنها لا تستطيع سد تلك الديون".

يناشد موقع " المواطن " جميع المسئولين بسرعة التدخل لإنقاذ هذه السيدة.

شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة "واتساب المواطن" برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيسبوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.