ضبط مصنع جاتوهات غير مرخص في سوهاج
السبت 19/نوفمبر/2016 - 12:44 ص
سوهاج أسلام عبد العال
طباعة
قال أحمد فؤاد عمران مراقب عام الأغذيه بمديرية الصحة بسوهاج، أنه تم ضبط مصنع جاتوهات وجميع أنواع الحلوى والشيكولاته غير مرخص بإحدى قرى المحافظة.
وأضاف عمران، أن المصنح يقوم بجمع بواقي محله الشهير من الشيكولاته والجاتوهات ويقوم بإعادة تدويرها وإعادة تصنيعها في ثوب جديد وإعادة بيعها.
وأوضح عمران، انه وردت معلومات إلى إدارة مراقبة الأغذية بمديرية الصحة بسوهاج، بأن صاحب محل جاتوهات شهير في منطقه راقيه يقوم بإعادة تدوير بواقي محله وإعادة تصنيعها وإدخالها في عبوات.
وعليه تحركت الحمله المكونه من أحمد فؤاد عمران مراقب عام الأغذية، وجاد سعيد، ومحمد حسن، ووليد حامد مراقبوا الأغذية، ورصدت الحمله أمس الجمعة، المصنع بإحدى قرى المحافظة في مكان منعزل عن أعين الناس ظنًا من أن صاحب المصنع لا تصله يد الرقابة، مستغلًا عطلة الجمعة، وداهمت الحمله المكان وتلاحظ لها بالفعل مرتجعات المحل استعدادًا لإعادة تصنيعها، وعلى الفور تم عمل محضرا بإعدام الكميه بعد سحبها إلى منطقه بعيدة عن الكتله السكنيه وتم إشعال النار بها.
كما تم تحرير محضرًا لصاحب المصنع لعدم التزامه بالاشتراطات والنظافة الصحية.
كما اوصت الحمله بضرورة غلق المصنع بموجب خطاب رسمي للوحدي المحلية لعدم وجود رخصه بالمصنع.
وأضاف عمران، أن المصنح يقوم بجمع بواقي محله الشهير من الشيكولاته والجاتوهات ويقوم بإعادة تدويرها وإعادة تصنيعها في ثوب جديد وإعادة بيعها.
وأوضح عمران، انه وردت معلومات إلى إدارة مراقبة الأغذية بمديرية الصحة بسوهاج، بأن صاحب محل جاتوهات شهير في منطقه راقيه يقوم بإعادة تدوير بواقي محله وإعادة تصنيعها وإدخالها في عبوات.
وعليه تحركت الحمله المكونه من أحمد فؤاد عمران مراقب عام الأغذية، وجاد سعيد، ومحمد حسن، ووليد حامد مراقبوا الأغذية، ورصدت الحمله أمس الجمعة، المصنع بإحدى قرى المحافظة في مكان منعزل عن أعين الناس ظنًا من أن صاحب المصنع لا تصله يد الرقابة، مستغلًا عطلة الجمعة، وداهمت الحمله المكان وتلاحظ لها بالفعل مرتجعات المحل استعدادًا لإعادة تصنيعها، وعلى الفور تم عمل محضرا بإعدام الكميه بعد سحبها إلى منطقه بعيدة عن الكتله السكنيه وتم إشعال النار بها.
كما تم تحرير محضرًا لصاحب المصنع لعدم التزامه بالاشتراطات والنظافة الصحية.
كما اوصت الحمله بضرورة غلق المصنع بموجب خطاب رسمي للوحدي المحلية لعدم وجود رخصه بالمصنع.