"السيسي" ينجو من محاولتي اغتيال بالسعودية
الأحد 20/نوفمبر/2016 - 08:53 م
إسراء أحمد علام
طباعة
أصدر المستشار نبيل صادق، النائب العام، بيانًا، عن تفاصيل محاولتين لاغتيال الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وقال "صادق" إن التحقيقات كشفت عن مخطط خليتين أحدهما في السعودية؛ لاستهدافه أثناء أداء مناسك العمرة في مكة المكرمة، وضمت كل من: "أحمد عبد العال بيومي، وباسم حسين محمد حسين، ومحمود جابر محمود علي"، عاملين بفندق سويس أوتيل ببرج الساعة بمكة المكرمة.
وأضاف، أن المتهم أحمد بيومي، قائد الخلية الإرهابية بالسعودية، اعترف بتشغيل باقي المتهمين بناءًا على طلب سعيد عبد الحافظ أحمد عبد الحافظ، ورصد "السيسي" المتهم باسم حسين محمد حسين، ورصد مهبط طائرات الأسرة الحاكمة بالسعودية ببرج الساعة.
وأضاف أنهم اشتروا بعض المواد التي تدخل في تصنيع العبوات شديدة المتفجرات من سوق الكعكي بمكة المكرمة، وتخزينها بالطابق 34 بالفندق، معتقدين أن الرئيس سيقيم بالفندق أثناء مناسك العمرة؛ وذلك بعد حجزه فيه، وتركوا المواد المتفجرة حتى استهدافه في العام المقبل.
وأوضح النائب العام، أن أحد المتهمين، اعترف بعرض زوجته ارتداء حزام ناسف؛ لتفجير نفسها حتى تشغل القوات في الوقت الذي يقوم فيه أعضاء باقي الخلية باستهدافه.
وأكد أن التحقيقات كشفت عن محاولة استهداف الأمير نايف، واعترف بذلك طبيب الأسنان علي إبراهيم حسن، مشيرًا إلى أن أحمد بيومي الطحاوي ومحمود جابر محمود علي، خططوا لاستهداف الرئيس السيسي والأمير نايف، وهناك سيدة تدعى الدكتورة مرفت، زوجة "بيومي" ستفجر نفسها لعدم تفتيش السيدات.
تابع، أن واقعة الاغتيال الثانية، كانت عن طريق خلية ضباط الشرطة المفصولين "من بين الضباط الملتحين" وقام بها 6 ضباط وطبيب أسنان، وقاد الخلية الضابط محمد السيد الباكوتشي، وأفرادها: "محمد جمال الدين عبد العزيز، خيرت سامي عبد المجيد محمود السبكي، الطبيب علي إبراهيم حسن محمد، وتولى قيادة الخلية بعد وفاة "الباكوتشي" وأعضائها "عصام محمد السيد علي العناني، إسلام وسام أحمد حسنين، حنفي جمال محمود سليمان، كريم محمد حمدي محمد حمزة، ضابط شرطة بالأمن المركزي".
واعترف الأخير بانضمامه إلى خلية إرهابية تعتنق الأفكار التكفيرية، قائمة على تكفير الحاكم، ومعاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب قتالهم بدعوى عدم تطبيق الشريعة الإسلامية وسعيه وآخرين للالتحاق بتنظيم ولاية سيناء.
وقال "صادق" إن التحقيقات كشفت عن مخطط خليتين أحدهما في السعودية؛ لاستهدافه أثناء أداء مناسك العمرة في مكة المكرمة، وضمت كل من: "أحمد عبد العال بيومي، وباسم حسين محمد حسين، ومحمود جابر محمود علي"، عاملين بفندق سويس أوتيل ببرج الساعة بمكة المكرمة.
وأضاف، أن المتهم أحمد بيومي، قائد الخلية الإرهابية بالسعودية، اعترف بتشغيل باقي المتهمين بناءًا على طلب سعيد عبد الحافظ أحمد عبد الحافظ، ورصد "السيسي" المتهم باسم حسين محمد حسين، ورصد مهبط طائرات الأسرة الحاكمة بالسعودية ببرج الساعة.
وأضاف أنهم اشتروا بعض المواد التي تدخل في تصنيع العبوات شديدة المتفجرات من سوق الكعكي بمكة المكرمة، وتخزينها بالطابق 34 بالفندق، معتقدين أن الرئيس سيقيم بالفندق أثناء مناسك العمرة؛ وذلك بعد حجزه فيه، وتركوا المواد المتفجرة حتى استهدافه في العام المقبل.
وأوضح النائب العام، أن أحد المتهمين، اعترف بعرض زوجته ارتداء حزام ناسف؛ لتفجير نفسها حتى تشغل القوات في الوقت الذي يقوم فيه أعضاء باقي الخلية باستهدافه.
وأكد أن التحقيقات كشفت عن محاولة استهداف الأمير نايف، واعترف بذلك طبيب الأسنان علي إبراهيم حسن، مشيرًا إلى أن أحمد بيومي الطحاوي ومحمود جابر محمود علي، خططوا لاستهداف الرئيس السيسي والأمير نايف، وهناك سيدة تدعى الدكتورة مرفت، زوجة "بيومي" ستفجر نفسها لعدم تفتيش السيدات.
تابع، أن واقعة الاغتيال الثانية، كانت عن طريق خلية ضباط الشرطة المفصولين "من بين الضباط الملتحين" وقام بها 6 ضباط وطبيب أسنان، وقاد الخلية الضابط محمد السيد الباكوتشي، وأفرادها: "محمد جمال الدين عبد العزيز، خيرت سامي عبد المجيد محمود السبكي، الطبيب علي إبراهيم حسن محمد، وتولى قيادة الخلية بعد وفاة "الباكوتشي" وأعضائها "عصام محمد السيد علي العناني، إسلام وسام أحمد حسنين، حنفي جمال محمود سليمان، كريم محمد حمدي محمد حمزة، ضابط شرطة بالأمن المركزي".
واعترف الأخير بانضمامه إلى خلية إرهابية تعتنق الأفكار التكفيرية، قائمة على تكفير الحاكم، ومعاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب قتالهم بدعوى عدم تطبيق الشريعة الإسلامية وسعيه وآخرين للالتحاق بتنظيم ولاية سيناء.