بالصورة.. شاب فاقد الذاكرة يبحث عن مأوى بحلمية الزيتون
الخميس 24/نوفمبر/2016 - 01:09 م
هبة سيد
طباعة
أرسل أحد القراء عبر خدماتنا التفاعلية على مواقع التواصل الاجتماعي، رسالة إلى أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة، للنظر في حالة شاب، لا يتعدى عمر الـ30، ويوجد بميدان حلمية الزيتون، بمنطقة عين شمس، وليس له مأوى أو مسكن أو عائل مادي أو معنوي.
وقال القارئ، إن الشاب يحمل من الوعي والدراية ما لا يحمله شخص مريض أو متسول، موضحًا رفضه لأخذ المساعدات المادية، وعند إصراره لأخذ المساعدة المادية منه تم قبولها، ثم استجوبه عن سبب بقاءه بالشارع، حيث جاء جوابه مثيرًا للدهشة، قائلًا: "أنا مليش اسم بس أنا مسلم وهتعلم الصلاة بشوف الناس بتصلي في الجامع وأنا مليش حد أنا على باب الله وفي الشارع وفوقت لقيت نفسي في الشارع وبنام في الشارع ومش بحب أكل كتير الأكل هيديني طاقة وهتبقى محتاجة تتحرق، وأنا مش بشتغل ولا بعمل حاجة فمباكلش كتير عشان متعبش".
يرجى من المسئولين النظر في حالة هذا الشاب، لتوفير مكانًا له في دار رعاية متكامل، لتتولى أموره.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة "واتساب المواطن" برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيسبوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
وقال القارئ، إن الشاب يحمل من الوعي والدراية ما لا يحمله شخص مريض أو متسول، موضحًا رفضه لأخذ المساعدات المادية، وعند إصراره لأخذ المساعدة المادية منه تم قبولها، ثم استجوبه عن سبب بقاءه بالشارع، حيث جاء جوابه مثيرًا للدهشة، قائلًا: "أنا مليش اسم بس أنا مسلم وهتعلم الصلاة بشوف الناس بتصلي في الجامع وأنا مليش حد أنا على باب الله وفي الشارع وفوقت لقيت نفسي في الشارع وبنام في الشارع ومش بحب أكل كتير الأكل هيديني طاقة وهتبقى محتاجة تتحرق، وأنا مش بشتغل ولا بعمل حاجة فمباكلش كتير عشان متعبش".
يرجى من المسئولين النظر في حالة هذا الشاب، لتوفير مكانًا له في دار رعاية متكامل، لتتولى أموره.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة "واتساب المواطن" برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيسبوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.