الرئيس العراقي: فرنسا من أولى الدول التي ساندتنا ضد "داعش"
الجمعة 25/نوفمبر/2016 - 04:56 ص
قال الرئيس العراقي فؤاد معصوم، إن فرنسا من الدول الأوائل التي ساندت العراق عقب ظهور تنظيم (داعش) الإرهابي وأعلنت تضامنها مع العراق في حربه ضد الإرهاب، منوها بدور الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند في تعزيز التضامن الدولي مع العراق.
وذكر معصوم، خلال استقباله وفاة جندي أمريكي بعد إصابته في انفجار بشمال سوريا بقصر السلام ببغداد وفدا من جمعية الصداقة الفرنسية- العراقية برئاسة جاك بريري والوفد المرافق، أن العراق حريص على تقوية أواصر الصداقة مع فرنسا في المجالات العسكرية والاقتصادية والثقافية، وأثنى على المشاركة الفرنسية الفاعلة في الحرب ضد داعش في اطار التحالف الدولي ومساندتها للعراق عسكريا وإنسانيا.. حضر اللقاء السفير الفرنسي لدي العراق مارك باريتي ورئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب العراقي عبد الباري زيباري.
من جانبه، جدد رئيس جمعية الصداقة الفرنسية العراقية دعم القيادة الفرنسية للعراق في حربه ضد الارهاب، مؤكدا تصميم باريس على تعزيز التعاون الثنائي البناء في جميع المجالات ومشاركتها في حملة إعادة البناء والمضي قدما في تقديم المساعدات الإنسانية للشعب العراقي.
كما التقي، الرئيس العراقي سكرتير الحزب الشيوعي العراقي حميد مجيد موسى والوفد المرافق له.. حيث تم خلال اللقاء بحث التطورات السياسية والأمنية لاسيما الانتصارات التي تحققها القوات العراقية لتحرير مدينة الموصل مركز محافظة نينوى من قبضة تنظيم (داعش) الإرهابي.
وأكد معصوم ضرورة تعزيز الصف الوطني العراقي وتكاتف كل الجهود من أجل القضاء على الإرهاب وعودة النازحين إلى ديارهم وإعادة بناء ما دمره داعش.. مشددا على ضرورة وضع المصالح العليا للشعب العراقي فوق كل الاعتبارات وإنجاز المصالحة المجتمعية وإجراء الاصلاحات والتهيؤ لبدء مرحلة مابعد داعش في البلاد.
وذكر معصوم، خلال استقباله وفاة جندي أمريكي بعد إصابته في انفجار بشمال سوريا بقصر السلام ببغداد وفدا من جمعية الصداقة الفرنسية- العراقية برئاسة جاك بريري والوفد المرافق، أن العراق حريص على تقوية أواصر الصداقة مع فرنسا في المجالات العسكرية والاقتصادية والثقافية، وأثنى على المشاركة الفرنسية الفاعلة في الحرب ضد داعش في اطار التحالف الدولي ومساندتها للعراق عسكريا وإنسانيا.. حضر اللقاء السفير الفرنسي لدي العراق مارك باريتي ورئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب العراقي عبد الباري زيباري.
من جانبه، جدد رئيس جمعية الصداقة الفرنسية العراقية دعم القيادة الفرنسية للعراق في حربه ضد الارهاب، مؤكدا تصميم باريس على تعزيز التعاون الثنائي البناء في جميع المجالات ومشاركتها في حملة إعادة البناء والمضي قدما في تقديم المساعدات الإنسانية للشعب العراقي.
كما التقي، الرئيس العراقي سكرتير الحزب الشيوعي العراقي حميد مجيد موسى والوفد المرافق له.. حيث تم خلال اللقاء بحث التطورات السياسية والأمنية لاسيما الانتصارات التي تحققها القوات العراقية لتحرير مدينة الموصل مركز محافظة نينوى من قبضة تنظيم (داعش) الإرهابي.
وأكد معصوم ضرورة تعزيز الصف الوطني العراقي وتكاتف كل الجهود من أجل القضاء على الإرهاب وعودة النازحين إلى ديارهم وإعادة بناء ما دمره داعش.. مشددا على ضرورة وضع المصالح العليا للشعب العراقي فوق كل الاعتبارات وإنجاز المصالحة المجتمعية وإجراء الاصلاحات والتهيؤ لبدء مرحلة مابعد داعش في البلاد.