بالصورة.. قصة رجل ينام أمام محطة قطار والسبب.. أولاده
الأحد 27/نوفمبر/2016 - 01:13 م
هبة سيد
طباعة
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة التسول مما يجعلنا عندما يقع نظرنا على أحد الجالسين بالشارع يأتي في أذهاننا أنه "متسول" ولكن الحقيقة غير ذلك.
يجلس "السعيد محمد عبد الله" بالشارع الرئيسي أمام محطة القطار برمسيس بصفة دائمة، يرتدي ملابس مهندمة، واعيًا لكل ما يحدث حوله، وعندما ارتاب في أمره أحد المارة، استجوبه عن سبب بقائه بالشارع، المثير للدهشة جوابه الذي أتى في سبات عميق منه بمنتهى العقل والرزانة، موضحًا قسوة أبنائه الذين أركبوه قطارًا تاركينه في الشارع، حتى يصبح مصيره مثله مثل أي متسول لا حول له ولا قوة.
أرسل أحد القراء عبر خدماتنا التفاعلية على مواقع التواصل الاجتماعي، مناشدة إلى جميع المختصين بسرعة توفير دارًا للرعاية تتكفل به أو دار للمسنين لمساعدته ومد يد العون له.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة "واتساب المواطن " برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيسبوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
يجلس "السعيد محمد عبد الله" بالشارع الرئيسي أمام محطة القطار برمسيس بصفة دائمة، يرتدي ملابس مهندمة، واعيًا لكل ما يحدث حوله، وعندما ارتاب في أمره أحد المارة، استجوبه عن سبب بقائه بالشارع، المثير للدهشة جوابه الذي أتى في سبات عميق منه بمنتهى العقل والرزانة، موضحًا قسوة أبنائه الذين أركبوه قطارًا تاركينه في الشارع، حتى يصبح مصيره مثله مثل أي متسول لا حول له ولا قوة.
أرسل أحد القراء عبر خدماتنا التفاعلية على مواقع التواصل الاجتماعي، مناشدة إلى جميع المختصين بسرعة توفير دارًا للرعاية تتكفل به أو دار للمسنين لمساعدته ومد يد العون له.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة "واتساب المواطن " برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيسبوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.