وزير الخارجية الإيراني يزور الهند والصين واليابان في غضون أيام
الأربعاء 30/نوفمبر/2016 - 05:40 م
أ ش أ
طباعة
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي بان الوزير محمد جواد ظريف سيقوم في غضون الايام القادمة وفق برنامج محدد مسبقا بجولة يزور خلالها الهند والصين واليابان على راس وفد سياسي اقتصادي رفيع المستوى.
وقال قاسمي في تصريح له اليوم الاربعاء، بان وزير الخارجية الايراني سيشارك خلال زيارته للهند في اجتماع دول قلب اسيا حول افغانستان وسيلقي كلمة فيه.
واضاف، ان وزير الخارجية وبناء على دعوة من وزيري الخارجية الصيني والياباني سيقوم بزيارة لهذين البلدين للقاء نظيريه وبعض كبار المسؤولين الاخرين وكذلك المشاركة في الملتقى التجاري المشترك الذي سيعقد فيهما.
وحول تركيبة الوفد المرافق لوزير الخارجية الايراني قال، سيضم الوفد المرافق رؤساء 38 شركة رئيسية تابعة لغرفة التجارة و15 شركة معرفية تابعة للجنة التعاون العلمي والتكنولوجي، و8 مصارف تجارية بمعية مسؤولين صناعيين وتجاريين،وعلميين بهدف اجراء لقاءات تجارية والمشاركة في ملتقيات اقتصادية مشتركة بين ايران وكل من الهند والصين واليابان.
واوضح المتحدث بان وزير الخارجية سيبحث خلال لقاءاته مع المسؤولين السياسيين والاقتصاديين في هذه الدول سبل التعاون الثنائي ويجري مشاورات معهم حول مختلف القضايا الاقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وقال قاسمي في تصريح له اليوم الاربعاء، بان وزير الخارجية الايراني سيشارك خلال زيارته للهند في اجتماع دول قلب اسيا حول افغانستان وسيلقي كلمة فيه.
واضاف، ان وزير الخارجية وبناء على دعوة من وزيري الخارجية الصيني والياباني سيقوم بزيارة لهذين البلدين للقاء نظيريه وبعض كبار المسؤولين الاخرين وكذلك المشاركة في الملتقى التجاري المشترك الذي سيعقد فيهما.
وحول تركيبة الوفد المرافق لوزير الخارجية الايراني قال، سيضم الوفد المرافق رؤساء 38 شركة رئيسية تابعة لغرفة التجارة و15 شركة معرفية تابعة للجنة التعاون العلمي والتكنولوجي، و8 مصارف تجارية بمعية مسؤولين صناعيين وتجاريين،وعلميين بهدف اجراء لقاءات تجارية والمشاركة في ملتقيات اقتصادية مشتركة بين ايران وكل من الهند والصين واليابان.
واوضح المتحدث بان وزير الخارجية سيبحث خلال لقاءاته مع المسؤولين السياسيين والاقتصاديين في هذه الدول سبل التعاون الثنائي ويجري مشاورات معهم حول مختلف القضايا الاقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.