بالفيديو.. طالب حاول خطبة معلمته فكان رد فعلها مستفز
السبت 03/ديسمبر/2016 - 10:30 ص
روضة إبراهيم
طباعة
أعجب طالب صيني بمُعلمته في المدرسة الثانوية، فقرر أن يصارحها بحبه، ويتقدم بخطبتها، ولكن كان رد فعلها عنيف للغاية، فقد أصاب الطالب بخيبة أمل شديدة بعد رفض معلمته طلبه بالزواج منها أمام زملائه الذين ساعدوه على ذلك.
وقد انتشر مقطع فيديو، نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر فيه لحظة طلب الطالب الذي يبلغ من العمر 17 عامًا، من مُعلمته الارتباط بها وخطبتها، فقد أحضر لها باقة من الورود ولافتة كتب عليها: آنسة "لي" أنا أحبك، هل تقبلين الزواج بي"، وذلك وفق صحيفة ميرور البريطانية.
وفاجأ الطالب معلمته في باحة المدرسة أمام حشد من الطلاب، وانحنى على ركبته وقدم لها باقة الورود، ولكن المعلمة قابلت كل هذه اللحظة الرومانسية بالرفض الشديد وبدأت تصرخ في وجه التلميذ وطالبته بالتوقف عن هذه التصرفات، وبعد إصرار الطالب على تقديم باقة الورود لها، صرخت به المُعلمة قائلة: "توقف، أنا مرتبطة"، ولم يأبى الطالب بصراخ معلمته حيث قام بإخراج خاتم الخطوبة من جيبه وحاول تقديمه للمعلمة، لتفقد المعلمة صوابها وترمي الورود وتدوس عليها وهي تصرخ: "أنا مرتبطة، قلت لك كف عن هذه الحماقات. قلت لك بأني مرتبطة".
ويظهر في نهاية الفيديو، المُعلمة وهي تدفع التلميذ وتتركه وتغادر المكان، ليصاب الطالب بإحراج وخيبة أمل.
وقد انتشر مقطع فيديو، نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر فيه لحظة طلب الطالب الذي يبلغ من العمر 17 عامًا، من مُعلمته الارتباط بها وخطبتها، فقد أحضر لها باقة من الورود ولافتة كتب عليها: آنسة "لي" أنا أحبك، هل تقبلين الزواج بي"، وذلك وفق صحيفة ميرور البريطانية.
وفاجأ الطالب معلمته في باحة المدرسة أمام حشد من الطلاب، وانحنى على ركبته وقدم لها باقة الورود، ولكن المعلمة قابلت كل هذه اللحظة الرومانسية بالرفض الشديد وبدأت تصرخ في وجه التلميذ وطالبته بالتوقف عن هذه التصرفات، وبعد إصرار الطالب على تقديم باقة الورود لها، صرخت به المُعلمة قائلة: "توقف، أنا مرتبطة"، ولم يأبى الطالب بصراخ معلمته حيث قام بإخراج خاتم الخطوبة من جيبه وحاول تقديمه للمعلمة، لتفقد المعلمة صوابها وترمي الورود وتدوس عليها وهي تصرخ: "أنا مرتبطة، قلت لك كف عن هذه الحماقات. قلت لك بأني مرتبطة".
ويظهر في نهاية الفيديو، المُعلمة وهي تدفع التلميذ وتتركه وتغادر المكان، ليصاب الطالب بإحراج وخيبة أمل.