الجنس عند الرجل "لحظة".. والمرأة "عاطفة"
السبت 03/ديسمبر/2016 - 06:02 م
آية محمد
طباعة
تختلف طرق ممارسة العلاقة الجنسية بين الزوجين، باختلاف العمر وطريقة التفكير، كما يتوقف أحيانًا نجاح العلاقة الحميمة، على طرق الإثارة بين الرجال والنساء.
وفيما يلي بعض الأمثلة للفرق بين الرجل والمرأة جنسيًا:
يثار الرجل ويشعر بالرغبة الجنسية نتيجة ما يراه، فالعين هي الحاسة الرئيسية بينما تشعر المرأة بالرغبة نتيجة كلمات الرجل، لذلك على الزوجين أن يتفهما الفرق بينهما.
والجنس عند الرجل غاية في ذاته وينتهي عند القذف وفي الغالب يختلف الرجل عن المرأة في العلاقة الحميمة، فهو يلجأ إليها بغرض إشباع رغبته الجنسية ولا يهمه المشاعر وإشباع المرأة بالحب والمودة والتغزل فيها وفي محاسنها.
ويعتقد معظم الرجال أن كل لمسة يجب أن تؤدي إلى ممارسة جنسية، ولكن الحقيقة أن هناك نساء يرغبن فقط بإلتماس عاطفي، وأحيانًا يكون هذا على مقدار كبير من الأهمية بالنسبة لها، وقد تبدأ عملية الجنس باطمئنان أكثر بعد هذا.
ويعمل الهورمون الذكوري، تستوستورون طيلة الوقت، فإن الهورمون الأنثوي، ينشط بنسب متفاوتة خلال الشهر، أحيانًا يكون مرتفعًا وأحيانًا منخفضًا، وللمرأة هنا دور حاسم، عليها أن تخبر شريكها متى توجد لديها رغبة ومتى لا توجد، ويستطيع الرجل دائمًا إطفاء نار شهوته بتدليك ذا طابع جنسي أو مداعبات شبقية، عندما يتم ذلك بالمشاركة فإن المتعة والنجاح يكونان أكبر.
وخلافًا لما يعتقد الرجل أنه لا يوجد هدف من وراء العلاقات الجنسية، إلا في حال تمت ممارستها خصيصًا بهدف إنجاب طفل، فإنه لا هدف من الممارسة الجنسية غير المتعة، لا حتمية للقذف، أو بلوغ رعشة الجماع، كل ما يتوجب فعله هو ببساطة، الاستمتاع.
وتختلف عملية القذف بين الرجال والنساء، فهنالك نساء يدعين، أن باستطاعتهن القذف فقط لمجرد بالمداعبة البظرية، وتظهر الأبحاث أن 30% من النساء لها جدار "مهبل" أكثر سماكة، وهذا يعيق إحساسهن بالنشوة الناتجة عن الإثارة الداخل مهبلية، بينما بإمكانية 70% بالمئة من النساء الاستمتاع من الولوج نفسه، ومن لذة "المهبل" بصفته مكان مثير جنسيًا دون بلوغ الرعشة الجنسية.
أما الرجال فيقذفون على طريقتهم، وأحيانًا يقذفون سريعًا، ويمكن علاج القذف المبكر بواسطة أدوية أو عن طريق التمرن على كيفية التحكم، والأهم من ذلك عدم إظهار الضيق في وجه الرجل الذي يعاني من ذلك، كي لا يشعر بالإحباط والذنب، فكل شعور كهذا، سيحطمه أكثر وأكثر.
وفيما يلي بعض الأمثلة للفرق بين الرجل والمرأة جنسيًا:
يثار الرجل ويشعر بالرغبة الجنسية نتيجة ما يراه، فالعين هي الحاسة الرئيسية بينما تشعر المرأة بالرغبة نتيجة كلمات الرجل، لذلك على الزوجين أن يتفهما الفرق بينهما.
والجنس عند الرجل غاية في ذاته وينتهي عند القذف وفي الغالب يختلف الرجل عن المرأة في العلاقة الحميمة، فهو يلجأ إليها بغرض إشباع رغبته الجنسية ولا يهمه المشاعر وإشباع المرأة بالحب والمودة والتغزل فيها وفي محاسنها.
ويعتقد معظم الرجال أن كل لمسة يجب أن تؤدي إلى ممارسة جنسية، ولكن الحقيقة أن هناك نساء يرغبن فقط بإلتماس عاطفي، وأحيانًا يكون هذا على مقدار كبير من الأهمية بالنسبة لها، وقد تبدأ عملية الجنس باطمئنان أكثر بعد هذا.
ويعمل الهورمون الذكوري، تستوستورون طيلة الوقت، فإن الهورمون الأنثوي، ينشط بنسب متفاوتة خلال الشهر، أحيانًا يكون مرتفعًا وأحيانًا منخفضًا، وللمرأة هنا دور حاسم، عليها أن تخبر شريكها متى توجد لديها رغبة ومتى لا توجد، ويستطيع الرجل دائمًا إطفاء نار شهوته بتدليك ذا طابع جنسي أو مداعبات شبقية، عندما يتم ذلك بالمشاركة فإن المتعة والنجاح يكونان أكبر.
وخلافًا لما يعتقد الرجل أنه لا يوجد هدف من وراء العلاقات الجنسية، إلا في حال تمت ممارستها خصيصًا بهدف إنجاب طفل، فإنه لا هدف من الممارسة الجنسية غير المتعة، لا حتمية للقذف، أو بلوغ رعشة الجماع، كل ما يتوجب فعله هو ببساطة، الاستمتاع.
وتختلف عملية القذف بين الرجال والنساء، فهنالك نساء يدعين، أن باستطاعتهن القذف فقط لمجرد بالمداعبة البظرية، وتظهر الأبحاث أن 30% من النساء لها جدار "مهبل" أكثر سماكة، وهذا يعيق إحساسهن بالنشوة الناتجة عن الإثارة الداخل مهبلية، بينما بإمكانية 70% بالمئة من النساء الاستمتاع من الولوج نفسه، ومن لذة "المهبل" بصفته مكان مثير جنسيًا دون بلوغ الرعشة الجنسية.
أما الرجال فيقذفون على طريقتهم، وأحيانًا يقذفون سريعًا، ويمكن علاج القذف المبكر بواسطة أدوية أو عن طريق التمرن على كيفية التحكم، والأهم من ذلك عدم إظهار الضيق في وجه الرجل الذي يعاني من ذلك، كي لا يشعر بالإحباط والذنب، فكل شعور كهذا، سيحطمه أكثر وأكثر.