خبيرة لمكافحة الإتجار بالبشر تؤكد: "تجارة عابرة للحدود"
الأربعاء 07/ديسمبر/2016 - 01:25 ص
كشفت الخبيرة الإقليمية لمكافحة الإتجار بالبشر نهال فهمي، أن مصر تحتل المرتبة رقم 5 في تجارة الأعضاء البشرية على مستوى العالم وتتصدر كل من باكستان والهند في هذه التجارة.
وأضافت "فهمي" خلال مداخلة هاتفية في برنامج "من الآخر" المذاع على فضائية "روتانا مصرية" أمس الثلاثاء، أن تجارة الأعضاء البشرية تعتبر تلك التجارة من الجرائم المنظمة العابرة للحدود.
وأوضحت أن هذه الجرائم تنتشر مع سوء الأحوال الاقتصادية التي تدفع الشاب أن يتبرع أو يبيع أعضائه أو يهاجر بطريقة غير شرعية أو تدفع أب تزويج كريمته في سن صغير لرجل كبير بالسن.
وأضافت " فهمي" أن القانون أداة مساعدة فقط للتقليل من أثر تلك الجرائم وتتمنى أن يتم ضبط المزيد من الشبكات للحد من نشاطها داخل مصر، معبرةً عن فرحتها بضبط أكبر شبكة إتجار بالأعضاء رغم تأخر ذلك.
وشددت الخبيرة الإقليمية لمكافحة الإتجار بالبشر، على أن تلك العمليات يتم دفع ملايين فيها ولكن المتبرع يأخذ أموال قليلة رغم أنه قام بالتضحية بأحد أعضائه.
وأشارت "فهمي" إلى أنة تم وضع قوانين لمنع الإتجار بالبشر والأعضاء البشرية، متابعة أن احتلال مصر لتلك المرتبة في العالم يرجع لسوء الأحوال الاقتصادية وعدم توافر فرص عمل للشباب، بالإضافة إلى تدني مستوى التعليم لدى فئة كبيرة من المجتمع.
وأضافت "فهمي" خلال مداخلة هاتفية في برنامج "من الآخر" المذاع على فضائية "روتانا مصرية" أمس الثلاثاء، أن تجارة الأعضاء البشرية تعتبر تلك التجارة من الجرائم المنظمة العابرة للحدود.
وأوضحت أن هذه الجرائم تنتشر مع سوء الأحوال الاقتصادية التي تدفع الشاب أن يتبرع أو يبيع أعضائه أو يهاجر بطريقة غير شرعية أو تدفع أب تزويج كريمته في سن صغير لرجل كبير بالسن.
وأضافت " فهمي" أن القانون أداة مساعدة فقط للتقليل من أثر تلك الجرائم وتتمنى أن يتم ضبط المزيد من الشبكات للحد من نشاطها داخل مصر، معبرةً عن فرحتها بضبط أكبر شبكة إتجار بالأعضاء رغم تأخر ذلك.
وشددت الخبيرة الإقليمية لمكافحة الإتجار بالبشر، على أن تلك العمليات يتم دفع ملايين فيها ولكن المتبرع يأخذ أموال قليلة رغم أنه قام بالتضحية بأحد أعضائه.
وأشارت "فهمي" إلى أنة تم وضع قوانين لمنع الإتجار بالبشر والأعضاء البشرية، متابعة أن احتلال مصر لتلك المرتبة في العالم يرجع لسوء الأحوال الاقتصادية وعدم توافر فرص عمل للشباب، بالإضافة إلى تدني مستوى التعليم لدى فئة كبيرة من المجتمع.