بالصور.. استغاثة "مواطنة" بوزارة الصحة: "انقذوا ابني من الموت"
الأحد 11/ديسمبر/2016 - 01:10 م
هبة سيد - داليا محمد
طباعة
أرسلت إحدى القارئات عبر خدماتنا التفاعلية على مواقع التواصل الاجتماعي، استغاثة عاجلة إلى الدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة، سرعة النظر في حالة الطفل "زياد" الذي تزداد حالته سوءًا يومًا بعد يوم.
أوضحت القارئة حالة ابنها "زياد" الذي تعرض إلى حادث أليم هو ووالده، أدت إلى وفاة والده، وتسببت له بضمور بالمخ ومشاكل بالتنفس والرئة، ومداومة السخونة نتيجة إلى ميكروبات الدم التي تعرض لها أثناء الحادث، بالإضافة إلى عدة كسور بالفك والضلوع أدت إلى دخوله بغيبوبة لمدة 15 يوم وحتى الآن.
أشارت القارئة إلى ضرورة سفر ابنها إلى الخارج لخطورة حالته، لكنها لا تستطيع تحمل أعباء تكاليف السفر وإجراء العمليات له، بعد وفاة زوجها، متمنية من كل أصحاب القلوب الرحيمة النظر إلى ابنها بعين الرحمة والإنسانية، ومد يد العون والمساعدة له لإنقاذه من الموت، تاركة هاتفها للتواصل 01001766663.
يناشد موقع "المواطن" وزارة الصحة سرعة التحرك لإنقاذ هذا الطفل من الموت.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتساب المواطن" برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.
أوضحت القارئة حالة ابنها "زياد" الذي تعرض إلى حادث أليم هو ووالده، أدت إلى وفاة والده، وتسببت له بضمور بالمخ ومشاكل بالتنفس والرئة، ومداومة السخونة نتيجة إلى ميكروبات الدم التي تعرض لها أثناء الحادث، بالإضافة إلى عدة كسور بالفك والضلوع أدت إلى دخوله بغيبوبة لمدة 15 يوم وحتى الآن.
أشارت القارئة إلى ضرورة سفر ابنها إلى الخارج لخطورة حالته، لكنها لا تستطيع تحمل أعباء تكاليف السفر وإجراء العمليات له، بعد وفاة زوجها، متمنية من كل أصحاب القلوب الرحيمة النظر إلى ابنها بعين الرحمة والإنسانية، ومد يد العون والمساعدة له لإنقاذه من الموت، تاركة هاتفها للتواصل 01001766663.
يناشد موقع "المواطن" وزارة الصحة سرعة التحرك لإنقاذ هذا الطفل من الموت.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتساب المواطن" برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.