بالفيديو والصور.. أفراح الجمعيات أوكار للجنس والمخدرات من أجل استنزاف الجيوب لإلتهام "النقطة"
الثلاثاء 13/ديسمبر/2016 - 11:55 م
اية محمد
طباعة
النقوط والمجاملات في الأفراح والمناسبات لم يعد مجرد طقس بسيط فظاهرة "أفراح الجمعيات" هي إقامة حفل زواج بتكاليف كبيرة داخل شوادر ضخمة من أجل تجميع مبالغ كبيرة وأصبحت بمثابة الدين لذلك دخلت أفراح الميسورين من التجار والحرفيين لجمع بعض المال بعد أن كانت نوعا من التكاتف والتآزر بين الفقراء، فعندما تسمع تحيات الجالسين، وصل وصل وصل " عفاريت الأسفلت "، أحلى تحية للمعلم، ورائحة الحشيش المنبعثة من كل مكان تكتم أنفاسك.
" النبطشى "
"عجبي على نبطشي ما يعرفشي، ومالوش في الفن حيلة، مسك الحديدة في أيده وعاملها شخليلة".
النبطشي، "هو من يقوم باستقبال الضيوف أو المعازيم ممسكا الحديدة "المايك"، لتنبيه زملاءه على المسرح بحضور ضيف مهم، المحرك الأساسي للمسرح والنقطة وهو اللي بيخلق جو الفرح، ولذلك "واخد وضعه"، بين أعضاء الفريق لأنه في الآخر هو اللي هيجيب الفلوس بالكلمة الحلوة وبالأداء وبالقبول".
"الراقصات"
بملابس خادشة وشعر طويل ووجه مستعار وألوان زاهية يجلسن في مقاعد لهن منتظرين أن يأتي نمرتهم على مسرح ممتلئ بالرجال، لتبدأ وصلة من الهرج والمرج في المكان،لا تنتهي قبل الفجر ولا يتحكم فيها أحد، حيث لا يراقب منظم الفرح سوى حقيبة الأموال، ويعد سر من أسرار السعادة هو انسجام الظاهر والباطن في وحدة متناسقة متناغم".
"المخدرات"
"الحشيش سلطان المزاج وقاتل العظماء"
تراص بطول الموائد والطاولات جميع أنواع "المكسرات" التي تمتلئ بكل أنواع المواد المخدرة من حشيش وترامادول وغيرهم الكثير، فتحولت إلى أوكار مخدرات في قلب الشوارع المصرية، دون أدنى رقابة أمنية أو تدخل من أجهزة الشرطة لضبط المتورطين فى ارتكاب وقائع التعاطي.
"الكراسة"
هي عبارة عن تسديد دين قديم "ونقطة" قدمت إلى عريس سابق ويتم تسديدها إلى عريس لاحق، ويتم كتابتها في كراسة بجوار اسم مقدمها والمبلغ الذي تم تقديمه وهى بمثابة وصل أمانة ينبغي تسديدها عند طلبها بمجرد وصول إرسال الدعوة لحضور الفرح "فحتى لو مرحتش الفرح هتلاقيهم قدام بيتك.. ها تدفع يعنى ها تدفع".
" النبطشى "
"عجبي على نبطشي ما يعرفشي، ومالوش في الفن حيلة، مسك الحديدة في أيده وعاملها شخليلة".
النبطشي، "هو من يقوم باستقبال الضيوف أو المعازيم ممسكا الحديدة "المايك"، لتنبيه زملاءه على المسرح بحضور ضيف مهم، المحرك الأساسي للمسرح والنقطة وهو اللي بيخلق جو الفرح، ولذلك "واخد وضعه"، بين أعضاء الفريق لأنه في الآخر هو اللي هيجيب الفلوس بالكلمة الحلوة وبالأداء وبالقبول".
"الراقصات"
بملابس خادشة وشعر طويل ووجه مستعار وألوان زاهية يجلسن في مقاعد لهن منتظرين أن يأتي نمرتهم على مسرح ممتلئ بالرجال، لتبدأ وصلة من الهرج والمرج في المكان،لا تنتهي قبل الفجر ولا يتحكم فيها أحد، حيث لا يراقب منظم الفرح سوى حقيبة الأموال، ويعد سر من أسرار السعادة هو انسجام الظاهر والباطن في وحدة متناسقة متناغم".
"المخدرات"
"الحشيش سلطان المزاج وقاتل العظماء"
تراص بطول الموائد والطاولات جميع أنواع "المكسرات" التي تمتلئ بكل أنواع المواد المخدرة من حشيش وترامادول وغيرهم الكثير، فتحولت إلى أوكار مخدرات في قلب الشوارع المصرية، دون أدنى رقابة أمنية أو تدخل من أجهزة الشرطة لضبط المتورطين فى ارتكاب وقائع التعاطي.
"الكراسة"
هي عبارة عن تسديد دين قديم "ونقطة" قدمت إلى عريس سابق ويتم تسديدها إلى عريس لاحق، ويتم كتابتها في كراسة بجوار اسم مقدمها والمبلغ الذي تم تقديمه وهى بمثابة وصل أمانة ينبغي تسديدها عند طلبها بمجرد وصول إرسال الدعوة لحضور الفرح "فحتى لو مرحتش الفرح هتلاقيهم قدام بيتك.. ها تدفع يعنى ها تدفع".