تظاهرات في مدن عديدة حول العالم تضامنًا مع القصف المستمر على حلب
الخميس 15/ديسمبر/2016 - 07:18 ص
أ ف ب
طباعة
شهدت مدن عديدة حول العالم، مساء الأربعاء، تظاهرات احتجاجًا على القصف المستمر على آخر معقل للمعارضة المسلحة في شرق حلب، ودعمًا للمدنيين العالقين تحت نيران القصف والغارات الجوية.
وفي اسطنبول تجمع مساء الأربعاء، أكثر من ألف متظاهر أمام القنصلية الإيرانية للتنديد بما تقوم به طهران، وكذلك أيضًا موسكو فى حلب خصوصًا وسوريا عمومًا، وردد المتظاهرون هتافات مناهضة لإيران بينها "إيران أيتها القاتلة اخرجى من سوريا".
وفى الكويت العاصمة تظاهر حوالي ألفي كويتي أمام السفارة الروسية للمطالبة بفك الحصار عن المدنيين في شرق حلب والسماح بإخلائهم.
وفي العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، تظاهر حوالي سبعة آلاف شخص مساء الأربعاء، احتجاجًا على استمرار القصف على شرق حلب وتضامنا مع المدنيين المحاصرين هناك.
ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها "انقذوا حلب" و"أوقفوا المجزرة"، وذلك بعدما كان رئيس الوزراء الدنماركي لارس لوكى راسموسن قال في تغريدة خلال النهار أن "مأساة فظيعة ومروعة تجرى في حلب: الأطفال يتعرضون للإعدام والمستشفيات تقصف.. انتهاك لكل أخلاق إنسانية".
وفي باريس تظاهر المئات دعمًا للمحاصرين في حلب، وتجمع المحتجون وقد حمل بعضهم شموعًا، قرب مركز بومبيدو بالعاصمة الفرنسية وهتفوا "حلب حلب.. سوريا ستنتصر" و"بشار بوتين أنتما الإرهابيان".
وفي الساعة الثامنة مساء (19،00 ت غ) اطفئت الأنوار في برج إيفل وظلت كذلك حتى الصباح، وذلك تضامنًا مع المدنيين في حلب.
والأربعاء تجددت المعارك في شرق حلب، حيث يتعرض آخر جيب لا يزال تحت سيطرة مسلحي المعارضة لوابل من القصف، وذلك بالتزامن مع جهود دبلوماسية لإنقاذ اتفاق تركي- روسي لاجلاء المقاتلين والمدنيين الراغبين بذلك من المدينة.
وفي اسطنبول تجمع مساء الأربعاء، أكثر من ألف متظاهر أمام القنصلية الإيرانية للتنديد بما تقوم به طهران، وكذلك أيضًا موسكو فى حلب خصوصًا وسوريا عمومًا، وردد المتظاهرون هتافات مناهضة لإيران بينها "إيران أيتها القاتلة اخرجى من سوريا".
وفى الكويت العاصمة تظاهر حوالي ألفي كويتي أمام السفارة الروسية للمطالبة بفك الحصار عن المدنيين في شرق حلب والسماح بإخلائهم.
وفي العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، تظاهر حوالي سبعة آلاف شخص مساء الأربعاء، احتجاجًا على استمرار القصف على شرق حلب وتضامنا مع المدنيين المحاصرين هناك.
ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها "انقذوا حلب" و"أوقفوا المجزرة"، وذلك بعدما كان رئيس الوزراء الدنماركي لارس لوكى راسموسن قال في تغريدة خلال النهار أن "مأساة فظيعة ومروعة تجرى في حلب: الأطفال يتعرضون للإعدام والمستشفيات تقصف.. انتهاك لكل أخلاق إنسانية".
وفي باريس تظاهر المئات دعمًا للمحاصرين في حلب، وتجمع المحتجون وقد حمل بعضهم شموعًا، قرب مركز بومبيدو بالعاصمة الفرنسية وهتفوا "حلب حلب.. سوريا ستنتصر" و"بشار بوتين أنتما الإرهابيان".
وفي الساعة الثامنة مساء (19،00 ت غ) اطفئت الأنوار في برج إيفل وظلت كذلك حتى الصباح، وذلك تضامنًا مع المدنيين في حلب.
والأربعاء تجددت المعارك في شرق حلب، حيث يتعرض آخر جيب لا يزال تحت سيطرة مسلحي المعارضة لوابل من القصف، وذلك بالتزامن مع جهود دبلوماسية لإنقاذ اتفاق تركي- روسي لاجلاء المقاتلين والمدنيين الراغبين بذلك من المدينة.