بالصور: القومي للسكان ينشر حملات توعية في الوادي الجديد
السبت 24/ديسمبر/2016 - 01:06 م
رشا جلال
طباعة
تفقدت الدكتور مايسة شوقي، نائب وزير الصحة والسكان، القافلة السكانية في قرية عبدالسلام عارف مركز الخارجة بالوادي الجديد، بحضور الدكتور طارق توفيق، مقرر المجلس القومي للسكان وعبير عراقي، سفير الاتحاد العالمي للطفولة، وعدد من قيادات مجلسي السكان والطفولة الأمومة.
وقال الدكتور محمود حسين مهدي، مدير مستشفى الخارجة العام، إن الزوجات المتعلمات ينجبن طفلين أو ثلاثة ولكن غير المتعلمات ينجبن 6 و7 أطفال في الخارجة، وأن مركز طب الأسرة بعبد السلام عارف يخدم 4 قرى مجاورة بعدد 4500 نسمة، وهي الخرطوم وعارف وزيان.
وقال الدكتور أسامة عبدالحميد، مدير هيئة محو الأمية وتعليم الكبار بالوادي الجديد، إن كافة القطاعات بالمحافظة تجتمع من أجل تنمية المحافظة، ويتم ذلك من خلال الاهتمام بالصحة والتعليم، ووصلت نسبة الأمية بالمحافظة لـ 6.6% واحتفلت المحافظة بالسفر الافتراضي، ويعني وصول الأمية لأقل من 7%.
وطالبت الدكتورة مايسة شوقي، السيدات بعدم إنجاب أطفال كثر، لكي يتعلم الأولاد ويكونوا بصحة جيدة ويجدوا فرصة عمل جيدة ومناسبة، أي الفائدة العامة هي صحة الأسرة، ويجب على الجميع النظام للمستقبل، لصعوبة الوضع الاقتصادي في مصر لن تحل إلا إذا رأى الجميع أن الأسرة بكل عناصرها جزء من الحل والمجتمع، وأن انخفاض الزيادة السكانية يحل المشكلة، وأن كل أسرة يجب ألا يزيد عدد مواليدها عن طفلين فقط، كما أن التعليم والقراءة هو الأمل لكل أسرة.
وقالت إن الزواج قبل سن 18 سنة كارثة على الأسرة والمجتمع، ويجب أن ينتهي، فالزواج المبكر يكون له أضرار كبيرة على الفتيات، فهن أطفال لديهم إعاقات أو يحتاجون لحضانات، وقد تتعرض الفتاة للطلاق ومعها أطفال بدون وجود وثيقة زواج رسمية، وطالبت الأسر بعدم تحمل الذنب تجاه فتياتهم، وتحمل المسئولية، موضحة أن الوادي الجديد لا يزال يدعم ختان الإناث رغم أنه ليس من الدين في شئ لا إسلامي ولا مسيحي، فالرسول لم يختن بناته، وعلى الأمهات والجدات عدم الإقبال على تختيم الفتيات، كما أنه على الأطباء عدم تختيم الفتيات، حيث لا يوجد عملية في كليات الطب تحت اسم الختان.
وأكد الدكتور طارق توفيق، مقرر المجلس القومي للسكان، أنه درس الماجستير في التسعينات في محافظة الوادي الجديد، وطالب المواطنون بالتركيز على التعليم للحصول على القرارات الصائبة في الحياة العامة، بما يخدم الأسر والمجتمع، فالتعليم جزء أساسي من مكون الإنسان المصري ويفيد الجميع، وهو ثروة قائمة طويلة فترة الحياة، مشيرًا إلى أن الوادي الجديد به كثافة سكانية منخفضة جدًا ويمكن التنمية فيه بشكل غير متوافر في أي مكان في مصر، مشيرًا إلى سعي مجلس السكان للتنسيق بين الجهات المعنية لإنشاء كلية للطب في محافظة الوادي الجديد، وذلك بعد أن شكا الأهالي من عدم وجود فرق طبية كافية لتأدية الخدمة.
ووجهت عبير العراقي، سفير الاتحاد العالمي للطفولة، رسالة للمرأة في الوادي الجديد وهي الاهتمام بالصحة العامة للأسر، وهناك أعشاب بسيطة يمكن تناولها وتقى من الأمراض، إضافة إلى أن التعليم عليه عامل كبير في تقدم الأسر والسهول والإكراه على ما يحدث في العالم، وقالت لكل مرأة في الوادي الجديد: كوني منتجة وتساهمي اقتصاديا في المجتمع المحيط، بما يدعم اقتصاد الأسر واقتصاد الدولة، وبموجب هذه المكونات الثلاث ستكون المرأة في المحافظة ناجحة.
وقال الدكتور محمود حسين مهدي، مدير مستشفى الخارجة العام، إن الزوجات المتعلمات ينجبن طفلين أو ثلاثة ولكن غير المتعلمات ينجبن 6 و7 أطفال في الخارجة، وأن مركز طب الأسرة بعبد السلام عارف يخدم 4 قرى مجاورة بعدد 4500 نسمة، وهي الخرطوم وعارف وزيان.
وقال الدكتور أسامة عبدالحميد، مدير هيئة محو الأمية وتعليم الكبار بالوادي الجديد، إن كافة القطاعات بالمحافظة تجتمع من أجل تنمية المحافظة، ويتم ذلك من خلال الاهتمام بالصحة والتعليم، ووصلت نسبة الأمية بالمحافظة لـ 6.6% واحتفلت المحافظة بالسفر الافتراضي، ويعني وصول الأمية لأقل من 7%.
وطالبت الدكتورة مايسة شوقي، السيدات بعدم إنجاب أطفال كثر، لكي يتعلم الأولاد ويكونوا بصحة جيدة ويجدوا فرصة عمل جيدة ومناسبة، أي الفائدة العامة هي صحة الأسرة، ويجب على الجميع النظام للمستقبل، لصعوبة الوضع الاقتصادي في مصر لن تحل إلا إذا رأى الجميع أن الأسرة بكل عناصرها جزء من الحل والمجتمع، وأن انخفاض الزيادة السكانية يحل المشكلة، وأن كل أسرة يجب ألا يزيد عدد مواليدها عن طفلين فقط، كما أن التعليم والقراءة هو الأمل لكل أسرة.
وقالت إن الزواج قبل سن 18 سنة كارثة على الأسرة والمجتمع، ويجب أن ينتهي، فالزواج المبكر يكون له أضرار كبيرة على الفتيات، فهن أطفال لديهم إعاقات أو يحتاجون لحضانات، وقد تتعرض الفتاة للطلاق ومعها أطفال بدون وجود وثيقة زواج رسمية، وطالبت الأسر بعدم تحمل الذنب تجاه فتياتهم، وتحمل المسئولية، موضحة أن الوادي الجديد لا يزال يدعم ختان الإناث رغم أنه ليس من الدين في شئ لا إسلامي ولا مسيحي، فالرسول لم يختن بناته، وعلى الأمهات والجدات عدم الإقبال على تختيم الفتيات، كما أنه على الأطباء عدم تختيم الفتيات، حيث لا يوجد عملية في كليات الطب تحت اسم الختان.
وأكد الدكتور طارق توفيق، مقرر المجلس القومي للسكان، أنه درس الماجستير في التسعينات في محافظة الوادي الجديد، وطالب المواطنون بالتركيز على التعليم للحصول على القرارات الصائبة في الحياة العامة، بما يخدم الأسر والمجتمع، فالتعليم جزء أساسي من مكون الإنسان المصري ويفيد الجميع، وهو ثروة قائمة طويلة فترة الحياة، مشيرًا إلى أن الوادي الجديد به كثافة سكانية منخفضة جدًا ويمكن التنمية فيه بشكل غير متوافر في أي مكان في مصر، مشيرًا إلى سعي مجلس السكان للتنسيق بين الجهات المعنية لإنشاء كلية للطب في محافظة الوادي الجديد، وذلك بعد أن شكا الأهالي من عدم وجود فرق طبية كافية لتأدية الخدمة.
ووجهت عبير العراقي، سفير الاتحاد العالمي للطفولة، رسالة للمرأة في الوادي الجديد وهي الاهتمام بالصحة العامة للأسر، وهناك أعشاب بسيطة يمكن تناولها وتقى من الأمراض، إضافة إلى أن التعليم عليه عامل كبير في تقدم الأسر والسهول والإكراه على ما يحدث في العالم، وقالت لكل مرأة في الوادي الجديد: كوني منتجة وتساهمي اقتصاديا في المجتمع المحيط، بما يدعم اقتصاد الأسر واقتصاد الدولة، وبموجب هذه المكونات الثلاث ستكون المرأة في المحافظة ناجحة.