بالفيديو.. مواطني العالم يتحكمون بأضواء "الكريسماس" في منزل أمريكي
الأحد 25/ديسمبر/2016 - 05:08 م
روضة إبراهيم
طباعة
في حادثة غريبة من نوعها، سمح رجل أمريكي لجميع مواطني دول العالم بالتحكم في أضواء عيد الميلاد المجيد "الكريسماس" التي تزين منزله.
وكان الرجل الأمريكي "توم هامون" بولاية أوهايو الأمريكية، قد أطلق موقعًا على الإنترنت يسمح لمستخدميه من جميع أنحاء العالم بالتحكم بأضواء عيد الميلاد التي زين بها منزله.
وكان صديق "هامون" الأسترالي، سببًا في إخراج هذه الفكره الغريبة قبل حوالي 4 سنوات، ومنذ ذلك الوقت بدأ بالعمل على تركيب نظام وتحضير برنامج للتحكم بأضواء عيد الميلاد في المنزل، وذلك بحسب وكالة "يو بي أي" الإخبارية.
ويقول "هامون" إن أي شخص في أي مكان من العالم يملك اتصالًا بالإنترنت يمكنه زيارة موقعه، والقيام بتغيير وبرمجة ألوان ومؤثرات أضواء عيد الميلاد في منزل.
ويسمح لزوار الموقع تغير إضاءة عيد الميلاد وألوانها من الساعة 5:00 مساءً إلى منتصف الليل وحتى يوم 7 يناير القادم.
كما صرح "هامون" بحسب وكالة "يو بي أي" الإخبارية: "يكشف الموقع من أين يأتي كل زائر، ولدي أشخاص يزورون الموقع من فرنسا والصين وروسيا وهولندا، وفي اليوم الأول وضعت إعلانًا على موقع الفيس بوك، وقام 800 شخص بالتحكم بأضواء عيد الميلاد في منزلي. يبدو الأمر جنونيًا، لكن هناك الكثير من التسلية والمتعة".
وكان الرجل الأمريكي "توم هامون" بولاية أوهايو الأمريكية، قد أطلق موقعًا على الإنترنت يسمح لمستخدميه من جميع أنحاء العالم بالتحكم بأضواء عيد الميلاد التي زين بها منزله.
وكان صديق "هامون" الأسترالي، سببًا في إخراج هذه الفكره الغريبة قبل حوالي 4 سنوات، ومنذ ذلك الوقت بدأ بالعمل على تركيب نظام وتحضير برنامج للتحكم بأضواء عيد الميلاد في المنزل، وذلك بحسب وكالة "يو بي أي" الإخبارية.
ويقول "هامون" إن أي شخص في أي مكان من العالم يملك اتصالًا بالإنترنت يمكنه زيارة موقعه، والقيام بتغيير وبرمجة ألوان ومؤثرات أضواء عيد الميلاد في منزل.
ويسمح لزوار الموقع تغير إضاءة عيد الميلاد وألوانها من الساعة 5:00 مساءً إلى منتصف الليل وحتى يوم 7 يناير القادم.
كما صرح "هامون" بحسب وكالة "يو بي أي" الإخبارية: "يكشف الموقع من أين يأتي كل زائر، ولدي أشخاص يزورون الموقع من فرنسا والصين وروسيا وهولندا، وفي اليوم الأول وضعت إعلانًا على موقع الفيس بوك، وقام 800 شخص بالتحكم بأضواء عيد الميلاد في منزلي. يبدو الأمر جنونيًا، لكن هناك الكثير من التسلية والمتعة".