بالصور.. "عمال اليومية" يشتكون إرتفاع الأسعار وركود سوق العمل
الأحد 25/ديسمبر/2016 - 04:47 م
مرفت الفخرانى
طباعة
"المعيشة بتغلى كل يوم وأسعار الحديد والأسمنت والرمل والزلط كل يوم بقيت غالية نار، ومش عارفين آخرتها إيه بس فى غلاء الأسعار"هذا ما قاله أحمد جابر، أحد الصنايعية الذى يعملون باليومية فى المعمار بمركز البياضية شرق الأقصر.
يقول "عمر. ا" 63 سنة، لديه 6 أولاد، " الحياه بقيت صعبة وكل حاجة غالية "، حيث ارتفعت أسعار مواد البناء، وبالتالى قل زبائن المقاولون الذين نعمل لديهم، إلى جانب أن اليومية لا تتعدى الـ60 جنيها، لكن مضطرون لعدم توفر فرص أخرى، ومع ذلك أصبحنا لا نجد ذلك العمل الشاق الذى يبدأ فى الصباح الباكر وحتى مغيب الشمس.
وتابع قائلا، أن عمال اليومية أو الفاعل، فئة مهدرة حقوقها فى الدولة، حيث أنه إذا مرض العامل خلال أحد أيام الأسبوع لا يحق له اليومية، أو إذا تعرض لإصابة فى العمل يعالج على نفقته الخاصة، إلى جانب ارتفاع أسعار الكهرباء والمياه، وتكاليف المعيشة، حتى أن كان له معاش بالشئون الاجتماعية فإنه لا يتعدى الـ 400 جنيه والذى لايكفى حتى لسد احتياجات الأسرة الأساسية.
أما أحمد حسن، 30 سنة، متزوج ولديه طفلان، يقول"اضطر للاتجاه إلى العمل اليومى لهدم توفر فرص عمل ولا سيما مع الركود السياحى التى تشهده المحافظة بعد ثورة يناير، ومع ذلك يجد صعوبة فى الحصول عليه أيضا بعد ارتفاع أسعار مواد البناء، قل العمل، والمقاول أصبح مثله مثل العامل يظل أيام دون عمل".
اما إبراهيم على، 40 سنة، عامل، لديه 5 أولاد فيعبر عن حالة قائلا "الحياه بقت صعبة وكل حاجة غالية، وأرتفعت أسعار مواد البناء، وبالتالى قل زبائن المقاولون، والذين نعمل لديهم، بيومية كانت لا تتعدى ال60 جنيها، لكن مضطرون لعدم توفر فرص أخرى، ومع ذلك أصبحنا لا نجد ذلك العمل الشاق الذى يبدأ فى الصباح الباكر وحتى المغرب".
أما أحمد حسن، 30 سنة، متزوج ولديه طفلان، اضطر للاتجاه إلى العمل اليومى لهدم توفر فرص عمل ولا سيما بع الركود السياحى الذى تشهده محافظة الاقصر بعد ثورة يناير، ومع ذلك يجد صعوبة فى الحصول عليه أيضا بعد ارتفاع أسعار مواد البناء، قل العمل، والمقاول أصبح مثله مثل العامل يظل أيام دون عمل.
وأضاف حسن، أنه لعدم توفر مصدر آخر للرزق، لا نستطيع البقاء فى المنزل حتى وإن أصابنا المرض، وذلك لتوفير لقمة عيش للأسرة، قائلا " لو ريحت مش هلاقى أكل "، مشيرا إلى أن معظم العاملون باليومية حاصلون على مؤهلات، لكن الحكومة لم توفر لهم فرص عمل فيضطرون للعمال كعمال، أو الاتجاه لتعلم صنعة.
وانضم إلى الحديث محمد عبد الرحمن،26 سنة، بعد ارتفاع الدولار ارتفعت أسعار مواد البناء، الأمر الذى إثر بالسلب على جميع عمال المعمار والصنايعية " بقينا نشتغل يوم وعشرة لا " رغم أن اليومية قد لا تتعدى 45 جنيه، ولا يعترف لنا صاحب العمل حال الغياب لظروف مرضية أو ظروف أخرى، لكن لم يجد البديل.
واستطرد، أنه يعمل "عامل انفار"، ورغم كونها ولا بديل عنها ولا يوجد مصدر آخر، معبرًا "تعبنا من المعيشة، ومش عارفين نروح للحرام ولا الحلال، كل حاجة غليت، ومافيش دخل، والغلابة محدش بيسأل فيهم " اصافة الى انه لا يوجد اى جهة تدافع عن حقوقهم توفر لهم أى ضمانات أو معاشات شهرية.
ويعبر حسن محمد، 40 سنة، عامل، عن حالته قائلا " منذ سنوات وانا أعمل ذلك العمل الشاق باليومية، لاوفر نفقات، إضافة إلى أن يحتاج إلى تجهيز بناته، لذا يخرج فى الصباح الباكر باحثا عن عمل، تارة فى الخشب وتارة أخرى فى الحديد وتارة ينقل الطوب والزلط عل كتفيه، موضحا، أن الذى يحكم العمل المقاول اذا توفر لديه زبائن توفر العمل، لكن مع إرتفاع أسعار المواد الخاصة بالبناء، قل العمل، وأصبح العمال يفترشون الطرق فى انتظار الفرج، وأكمل، هناك عمال لم يذوقوا اللحوم منذ شهور.
وأضاف حسن، أنه لعدم توفر مصدر آخر للرزق، لا نستطيع البقاء فى المنزل حتى وإن أصابنا المرض، وذلك لتوفير لقمة عيش للأسرة، قائلا " لو ريحت مش هلاقى أكل "، مشيرا إلى أن معظم العاملون باليومية حاصلون على مؤهلات، لكن الحكومة لم توفر لهم فرص عمل فيضطرون للعمل كعمال، أو الاتجاه لتعلم صنعة.
وانضم إلى الحديث على إبراهيم 26 سنة، ارتفعت بعد ارتفاع الدولار أسعار مواد البناء، الأمر الذى إثر بالسلب على جميع عمال المعمار والصنايعية " بقينا نشتغل يوم وعشرة لا " رغم أن اليومية قد لا تتعدى 45 جنيه، ولا يعترف لنا صاحب العمل حال الغياب لظروف مرضية أو ظروف أخرى، لكن لم يجد البديل.
واستطرد، أنه يعمل نجار مسلح منذ 5 سنوات، ولا بديل عنها ولا يوجد مصدر آخر، معبرًا "تعبنا من المعيشة، ومش عارفين نروح للحرام ولا الحلال، كل حاجة غليت، ومافيش دخل، والغلابة محدش بيسأل فيهم " اصافة الى انه لا يوجد اى جهة تدافع عن حقوقهم توفر لهم أى ضمانات أو معاشات شهرية.
ويعبر حسن محمد، 40 سنة، عامل، عن حالته قائلا " منذ سنوات وانا اعمل ذلك العمل الشاق باليومية، لاوفر نفقات، إضافة إلى أن يحتاج إلى تجهيز بناته، لذا يخرج فى الصباح الباكر باحثًا عن عمل، تارة فى الخشب وتارة أخرى فى الحديد وتارة ينقل الطوب والزلط على كتفيه، موضحا، أن الذى يحكم العمل المقاول اذا توفر لديه زبائن توفر العمل، لكن مع ارتفاع أسعار المواد الخاصة بالبناء، قل العمل، وأصبح العمال يفترشون الطرق فى انتظار الفرج، وأكمل، هناك عمال لم يذوقوا اللحوم منذ شهور، والبعض الآخر، ينام دون عشاء.
كذلك هو الحال فيما يخص عمال الأجرة فى الزراعة، والذين ينتظرون موسم كسر القصب، أو اى أعمال تتعلق بالزراعة، والذين لا يحصلون بالكاد على بعض الجنيهات تكفيهم ليوم واحد وقد لاتكفى، حيث يقول جمال محمد " 50 سنة، أنه لم يجد فرصة عمل أخرى، وأيضا لم يجد أبناؤه وظائف حكومية رغم حصولهم على مؤهلات، لذا يخرج للعمل فى الزراعة يوما، وآخر فى المعمار، ويظل طوال اليوم للحصول على مايكفى لتوفير نفقات أسرته.
وتابع، أين الحكومة من ارتفاع الأسعار، العمال فئة مهمشة، حتى العمل اليومى أصبح غير متوفر بعد ارتفاع أسعار الحديد والأسمنت، مطالبا بنظرة للعمال الغير المنتظمة قبل أن يموتوا جوعا.
وأضاف، أن الدولة كانت تترك المحاجر لأصحابها لكن الآن فرضت عليها اتاوات أدت إلى ارتفاع أسعار مواد البناء، اصافة الى ارتفاع أسعار الدولار رغم أنه لايعلم ماعلاقة ذلك بمواد البناء والا تصنع محليا.
كذلك هو الحال فيما يخص عمال الأجرة فى الزراعة، والذين ينتظرون موسم كسر القصب، أو اى أعمال تتعلق بالزراعة، والذين لا يحصلون بالكاد على بعض الجنيهات تكفيهم ليوم واحد وقد لاتكفى، حيث يقول جمال محمد " 50 سنة، أنه لم يجد فرصة عمل أخرى، وأيضا لم يجد أبناؤه وظائف حكومية رغم حصولهم على مؤهلات، لذا يخرج للعمل فى الزراعة يوما، وآخر فى المعمار، ويظل طوال اليوم للحصول على مايكفى لتوفير نفقات أسرته.
وتابع، أين الحكومة من ارتفاع الأسعار، العمال فئة مهمشة، حتى العمل اليومى أصبح غير متوفر بعد ارتفاع أسعار الحديد والأسمنت، مطالبا بنظرة للعمال الغير المنتظمة قبل أن يموتوا جوعا.
ارتفعت خلال الأيام الماضية أسعار مواد البناء الأسمنت والحديد وغيرها، الأمر الذى اثر على العمالة فى مجال المعمار والصنايعية، أو "عمال الفاعل" والذين لايملكون أى مصدر رزق آخر سوى العمل اليومى بالمعمار سواء عامل الخشب أو الحديد وكذلك الأسمنت، حيث أصبحوا يعملون يوما وأيام أخرى لا يجدون عملا نظرا لحالة الركود فى السوق من ارتفاع اسعار مواد البناء.
يقول "عمر. ا" 63 سنة، لديه 6 أولاد، " الحياه بقيت صعبة وكل حاجة غالية "، حيث ارتفعت أسعار مواد البناء، وبالتالى قل زبائن المقاولون الذين نعمل لديهم، إلى جانب أن اليومية لا تتعدى الـ60 جنيها، لكن مضطرون لعدم توفر فرص أخرى، ومع ذلك أصبحنا لا نجد ذلك العمل الشاق الذى يبدأ فى الصباح الباكر وحتى مغيب الشمس.
وتابع قائلا، أن عمال اليومية أو الفاعل، فئة مهدرة حقوقها فى الدولة، حيث أنه إذا مرض العامل خلال أحد أيام الأسبوع لا يحق له اليومية، أو إذا تعرض لإصابة فى العمل يعالج على نفقته الخاصة، إلى جانب ارتفاع أسعار الكهرباء والمياه، وتكاليف المعيشة، حتى أن كان له معاش بالشئون الاجتماعية فإنه لا يتعدى الـ 400 جنيه والذى لايكفى حتى لسد احتياجات الأسرة الأساسية.
أما أحمد حسن، 30 سنة، متزوج ولديه طفلان، يقول"اضطر للاتجاه إلى العمل اليومى لهدم توفر فرص عمل ولا سيما مع الركود السياحى التى تشهده المحافظة بعد ثورة يناير، ومع ذلك يجد صعوبة فى الحصول عليه أيضا بعد ارتفاع أسعار مواد البناء، قل العمل، والمقاول أصبح مثله مثل العامل يظل أيام دون عمل".
اما إبراهيم على، 40 سنة، عامل، لديه 5 أولاد فيعبر عن حالة قائلا "الحياه بقت صعبة وكل حاجة غالية، وأرتفعت أسعار مواد البناء، وبالتالى قل زبائن المقاولون، والذين نعمل لديهم، بيومية كانت لا تتعدى ال60 جنيها، لكن مضطرون لعدم توفر فرص أخرى، ومع ذلك أصبحنا لا نجد ذلك العمل الشاق الذى يبدأ فى الصباح الباكر وحتى المغرب".
أما أحمد حسن، 30 سنة، متزوج ولديه طفلان، اضطر للاتجاه إلى العمل اليومى لهدم توفر فرص عمل ولا سيما بع الركود السياحى الذى تشهده محافظة الاقصر بعد ثورة يناير، ومع ذلك يجد صعوبة فى الحصول عليه أيضا بعد ارتفاع أسعار مواد البناء، قل العمل، والمقاول أصبح مثله مثل العامل يظل أيام دون عمل.
وأضاف حسن، أنه لعدم توفر مصدر آخر للرزق، لا نستطيع البقاء فى المنزل حتى وإن أصابنا المرض، وذلك لتوفير لقمة عيش للأسرة، قائلا " لو ريحت مش هلاقى أكل "، مشيرا إلى أن معظم العاملون باليومية حاصلون على مؤهلات، لكن الحكومة لم توفر لهم فرص عمل فيضطرون للعمال كعمال، أو الاتجاه لتعلم صنعة.
وانضم إلى الحديث محمد عبد الرحمن،26 سنة، بعد ارتفاع الدولار ارتفعت أسعار مواد البناء، الأمر الذى إثر بالسلب على جميع عمال المعمار والصنايعية " بقينا نشتغل يوم وعشرة لا " رغم أن اليومية قد لا تتعدى 45 جنيه، ولا يعترف لنا صاحب العمل حال الغياب لظروف مرضية أو ظروف أخرى، لكن لم يجد البديل.
واستطرد، أنه يعمل "عامل انفار"، ورغم كونها ولا بديل عنها ولا يوجد مصدر آخر، معبرًا "تعبنا من المعيشة، ومش عارفين نروح للحرام ولا الحلال، كل حاجة غليت، ومافيش دخل، والغلابة محدش بيسأل فيهم " اصافة الى انه لا يوجد اى جهة تدافع عن حقوقهم توفر لهم أى ضمانات أو معاشات شهرية.
ويعبر حسن محمد، 40 سنة، عامل، عن حالته قائلا " منذ سنوات وانا أعمل ذلك العمل الشاق باليومية، لاوفر نفقات، إضافة إلى أن يحتاج إلى تجهيز بناته، لذا يخرج فى الصباح الباكر باحثا عن عمل، تارة فى الخشب وتارة أخرى فى الحديد وتارة ينقل الطوب والزلط عل كتفيه، موضحا، أن الذى يحكم العمل المقاول اذا توفر لديه زبائن توفر العمل، لكن مع إرتفاع أسعار المواد الخاصة بالبناء، قل العمل، وأصبح العمال يفترشون الطرق فى انتظار الفرج، وأكمل، هناك عمال لم يذوقوا اللحوم منذ شهور.
وأضاف حسن، أنه لعدم توفر مصدر آخر للرزق، لا نستطيع البقاء فى المنزل حتى وإن أصابنا المرض، وذلك لتوفير لقمة عيش للأسرة، قائلا " لو ريحت مش هلاقى أكل "، مشيرا إلى أن معظم العاملون باليومية حاصلون على مؤهلات، لكن الحكومة لم توفر لهم فرص عمل فيضطرون للعمل كعمال، أو الاتجاه لتعلم صنعة.
وانضم إلى الحديث على إبراهيم 26 سنة، ارتفعت بعد ارتفاع الدولار أسعار مواد البناء، الأمر الذى إثر بالسلب على جميع عمال المعمار والصنايعية " بقينا نشتغل يوم وعشرة لا " رغم أن اليومية قد لا تتعدى 45 جنيه، ولا يعترف لنا صاحب العمل حال الغياب لظروف مرضية أو ظروف أخرى، لكن لم يجد البديل.
واستطرد، أنه يعمل نجار مسلح منذ 5 سنوات، ولا بديل عنها ولا يوجد مصدر آخر، معبرًا "تعبنا من المعيشة، ومش عارفين نروح للحرام ولا الحلال، كل حاجة غليت، ومافيش دخل، والغلابة محدش بيسأل فيهم " اصافة الى انه لا يوجد اى جهة تدافع عن حقوقهم توفر لهم أى ضمانات أو معاشات شهرية.
ويعبر حسن محمد، 40 سنة، عامل، عن حالته قائلا " منذ سنوات وانا اعمل ذلك العمل الشاق باليومية، لاوفر نفقات، إضافة إلى أن يحتاج إلى تجهيز بناته، لذا يخرج فى الصباح الباكر باحثًا عن عمل، تارة فى الخشب وتارة أخرى فى الحديد وتارة ينقل الطوب والزلط على كتفيه، موضحا، أن الذى يحكم العمل المقاول اذا توفر لديه زبائن توفر العمل، لكن مع ارتفاع أسعار المواد الخاصة بالبناء، قل العمل، وأصبح العمال يفترشون الطرق فى انتظار الفرج، وأكمل، هناك عمال لم يذوقوا اللحوم منذ شهور، والبعض الآخر، ينام دون عشاء.
كذلك هو الحال فيما يخص عمال الأجرة فى الزراعة، والذين ينتظرون موسم كسر القصب، أو اى أعمال تتعلق بالزراعة، والذين لا يحصلون بالكاد على بعض الجنيهات تكفيهم ليوم واحد وقد لاتكفى، حيث يقول جمال محمد " 50 سنة، أنه لم يجد فرصة عمل أخرى، وأيضا لم يجد أبناؤه وظائف حكومية رغم حصولهم على مؤهلات، لذا يخرج للعمل فى الزراعة يوما، وآخر فى المعمار، ويظل طوال اليوم للحصول على مايكفى لتوفير نفقات أسرته.
وتابع، أين الحكومة من ارتفاع الأسعار، العمال فئة مهمشة، حتى العمل اليومى أصبح غير متوفر بعد ارتفاع أسعار الحديد والأسمنت، مطالبا بنظرة للعمال الغير المنتظمة قبل أن يموتوا جوعا.
وأضاف، أن الدولة كانت تترك المحاجر لأصحابها لكن الآن فرضت عليها اتاوات أدت إلى ارتفاع أسعار مواد البناء، اصافة الى ارتفاع أسعار الدولار رغم أنه لايعلم ماعلاقة ذلك بمواد البناء والا تصنع محليا.
كذلك هو الحال فيما يخص عمال الأجرة فى الزراعة، والذين ينتظرون موسم كسر القصب، أو اى أعمال تتعلق بالزراعة، والذين لا يحصلون بالكاد على بعض الجنيهات تكفيهم ليوم واحد وقد لاتكفى، حيث يقول جمال محمد " 50 سنة، أنه لم يجد فرصة عمل أخرى، وأيضا لم يجد أبناؤه وظائف حكومية رغم حصولهم على مؤهلات، لذا يخرج للعمل فى الزراعة يوما، وآخر فى المعمار، ويظل طوال اليوم للحصول على مايكفى لتوفير نفقات أسرته.
وتابع، أين الحكومة من ارتفاع الأسعار، العمال فئة مهمشة، حتى العمل اليومى أصبح غير متوفر بعد ارتفاع أسعار الحديد والأسمنت، مطالبا بنظرة للعمال الغير المنتظمة قبل أن يموتوا جوعا.