توقيع اتفاق اقتصادي وفني بين مصر وجيبوتي
الإثنين 26/ديسمبر/2016 - 08:26 م
أ.ش.أ
طباعة
وقعت الدكتورة سحر نصر، وزيرة التعاون الدولي، مع وزير الشئون الخارجية الجيبوتي، محمود علي يوسف، اتفاق تعاون اقتصادي وفني بين البلدين.
وقالت "نصر"، إن هذا الاتفاق يأتى انطلاقًا من الروابط التاريخية، وعلاقات الإخاء التي تربط البلدين الشقيقين، ورغبة منهما في دعم أواصر التعاون والصداقة بين حكومتيهما وشعبيهما، وعملًا منهما على تنمية علاقات التعاون المثمر، مشيرة إلى أن الاتفاق ينص على تطوير وتنمية علاقات التعاون بين البلدين في المجالات الاقتصادية والفنية بكافة الوسائل والإمكانيات بما في ذلك توسيع مجالات العمل في مختلف الأنشطة التجارية والاقتصادية في البلدين.
وأوضحت الوزيرة، أن التعاون الاقتصادي بين البلدين يشمل تنفيذ الدراسات الاقتصادية وإنشاء مشروعات اقتصادية مشتركة أو مع طرف ثالث، وتنفيذ أنشطة مشتركة في دولة ثالثة لتنفيذ مشروعات التنمية المنشودة، بينما يشمل التعاون الفني بين البلدين كافة المجالات العلمية والتكنولوجية سواء في مجال تطبيق وتحسين الموجود أو استخدام تكنولوجيا متقدمة في مختلف القطاعات وبصورة خاصة الزراعة، الري، الصناعة، الكهرباء والطاقة، النفط والتعدين، النقل، الإسكان، التجارة والمال، السياحة، الصحة، التعاون العلمي والتعليمي والإعلامي، الشباب والرياضة، الشئون الدينية، وذلك للاستفادة من الخبرات المتوفرة في كل البلدين.
وقالت "نصر"، إن هذا الاتفاق يأتى انطلاقًا من الروابط التاريخية، وعلاقات الإخاء التي تربط البلدين الشقيقين، ورغبة منهما في دعم أواصر التعاون والصداقة بين حكومتيهما وشعبيهما، وعملًا منهما على تنمية علاقات التعاون المثمر، مشيرة إلى أن الاتفاق ينص على تطوير وتنمية علاقات التعاون بين البلدين في المجالات الاقتصادية والفنية بكافة الوسائل والإمكانيات بما في ذلك توسيع مجالات العمل في مختلف الأنشطة التجارية والاقتصادية في البلدين.
وأوضحت الوزيرة، أن التعاون الاقتصادي بين البلدين يشمل تنفيذ الدراسات الاقتصادية وإنشاء مشروعات اقتصادية مشتركة أو مع طرف ثالث، وتنفيذ أنشطة مشتركة في دولة ثالثة لتنفيذ مشروعات التنمية المنشودة، بينما يشمل التعاون الفني بين البلدين كافة المجالات العلمية والتكنولوجية سواء في مجال تطبيق وتحسين الموجود أو استخدام تكنولوجيا متقدمة في مختلف القطاعات وبصورة خاصة الزراعة، الري، الصناعة، الكهرباء والطاقة، النفط والتعدين، النقل، الإسكان، التجارة والمال، السياحة، الصحة، التعاون العلمي والتعليمي والإعلامي، الشباب والرياضة، الشئون الدينية، وذلك للاستفادة من الخبرات المتوفرة في كل البلدين.