"المنقل": لم أكن أتوقع منحى لقب سفير
الخميس 29/ديسمبر/2016 - 09:23 م
عادل أحمد
طباعة
أعرب السفير زهير عبد العزيز منقل، الأمين العام المساعد للمنظمة الدولية للتنمية وحقوق الإنسان بواشنطن، عن سعادته بعد منحه سفيرا للنوايا الحسنة والسلام من الفيدرالية العالمية لأصدقاء الأمم المتحدة wfunf، مشيرا إلي أن العمل مع الأيتام والحرص علي تعليمهم تعليما صحيحا شرف كبير، وأنه لم يكن يتخيل التواصل والتنسيق معه من قبل الفيدرالية لتكريمه.
وأوضح منقل، الحاصل مؤخرا على درجة سفير للنوايا الحسنة من فيدرالية أصدقاء الأمم المتحدة، أن هناك رؤى جديدة سيتم تفعيلها بالنسبة للمواطن العربي بالتعاون مع الفيدرالية العالمية لأصدقاء الأمم المتحدة تختص بقطاعات الاستثمار البشري لاستغلال الطاقات الشبابية الإيجابية في كافة النواحي خاصة الصحية، مشيرا إلى أن التراث الثقافي العربي ذاخر بقيم تربوية تدفع لمزيد من الانتماء للعروبة، الأمر الذي يجعلنا نستغل تلك الأجواء لإضفاء المزيد على الشباب العربي فيما يتعلق بالنواحي الثقافية الصحية.
أشار إلى أن هناك مشروعات صحية وثقافية وتنموية تنحصر في هذا المجال سوف يتم مشاركة الفيدرالية العالمية لأصدقاء الأمم المتحدة فيها لتخريج كوادر شبابية تملأ السوق الثقافية العربية وتعيد رسم خريطة تثقيف الشباب.
وأضاف السفير عبد العزيز المنقل، سنجعل الفترة القادمة أهدافا استراتيجيه شبابية بالعمل على بعض المحاور المحركة لمستقبل الشباب وهويته مما يخلق جيلا قادرا على الصمود والابتكار.
وقال هناك مؤشرات تجعل من إنجاح تلك المشروعات مضمونة ومتميزة بسبب وجود مواهب شابة مبدعة في كافة المجالات المتعلقة بالحياة الصحية، وهو ما سنعمل علية بوضوح وإصرار لضمان إيصال الرسالة التي سيكون مفادها جيل عربي شاب يمتلك رؤية ثاقبة وإصرار على عودة الانتماء العربي للشباب بشكل أكبر.
وأوضح منقل، الحاصل مؤخرا على درجة سفير للنوايا الحسنة من فيدرالية أصدقاء الأمم المتحدة، أن هناك رؤى جديدة سيتم تفعيلها بالنسبة للمواطن العربي بالتعاون مع الفيدرالية العالمية لأصدقاء الأمم المتحدة تختص بقطاعات الاستثمار البشري لاستغلال الطاقات الشبابية الإيجابية في كافة النواحي خاصة الصحية، مشيرا إلى أن التراث الثقافي العربي ذاخر بقيم تربوية تدفع لمزيد من الانتماء للعروبة، الأمر الذي يجعلنا نستغل تلك الأجواء لإضفاء المزيد على الشباب العربي فيما يتعلق بالنواحي الثقافية الصحية.
أشار إلى أن هناك مشروعات صحية وثقافية وتنموية تنحصر في هذا المجال سوف يتم مشاركة الفيدرالية العالمية لأصدقاء الأمم المتحدة فيها لتخريج كوادر شبابية تملأ السوق الثقافية العربية وتعيد رسم خريطة تثقيف الشباب.
وأضاف السفير عبد العزيز المنقل، سنجعل الفترة القادمة أهدافا استراتيجيه شبابية بالعمل على بعض المحاور المحركة لمستقبل الشباب وهويته مما يخلق جيلا قادرا على الصمود والابتكار.
وقال هناك مؤشرات تجعل من إنجاح تلك المشروعات مضمونة ومتميزة بسبب وجود مواهب شابة مبدعة في كافة المجالات المتعلقة بالحياة الصحية، وهو ما سنعمل علية بوضوح وإصرار لضمان إيصال الرسالة التي سيكون مفادها جيل عربي شاب يمتلك رؤية ثاقبة وإصرار على عودة الانتماء العربي للشباب بشكل أكبر.