حماس والصين والجزائر يرحبون بوقف إطلاق النار في سوريا
الجمعة 30/ديسمبر/2016 - 12:21 م
شربات عبد الحي
طباعة
رحبت وزارة الخارجية الصينية، بوقف إطلاق النار في سوريا، داعية كافة الجماعات المسلحة إلى الانضمام للاتفاقات الأخيرة بهذا الشأن بين الحكومة والمعارضة.
وأعلنت المتحدثة باسم الخارجية الصينية، هوا تشون ينغ، اليوم الجمعة، أن الصين ترحب بتوقيع الاتفاق بين الحكومة السورية والمعارضة، وتدعم كل الخطوات الإيجابية في هذا الاتجاه، قائلة: "ونأمل بأن الحكومة وكافة الجماعات المسلحة ستلتزم بشروط وقف إطلاق النار، وبأن الفصائل الأخرى ستنضم إلى هذا الاتفاق".
كما رحبت حركة حماس، باتفاق وقف إطلاق النار في سوريا، داعية إلى ايجاد حل سياسي للأزمة.
وقالت حركة حماس، في بيان صحفي: "إنها تابعت بارتياح أنباء التوصل إلى تفاهمات لوقف إطلاق النار في سوريا، ورحبت بهذا الاتفاق"، داعية إلى ايجاد حل سياسي للأزمة السورية يمكن من تجنب المزيد من سفك الدماء والحفاظ على وحدة سوريا وشعبها واحترام إرادته وحقوقه وسيادته على أرضه وينهي حقبة دموية سوداء.
وفي نفس السياق، رحبت الجزائر باتفاق وقف إطلاق النار في سوريا، داعية كل الأطراف إلى ترجيح نهج المصالحة الوطنية.
وفي تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية قال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية عبد العزيز بن علي شريف: "نرحب باتفاق وقف إطلاق النار في سوريا وندعو كافة الأطراف إلى الإلتزام به لفتح المجال لبدء المفاوضات من أجل التوصل إلى حل سياسي يراعي المصلحة العليا لسوريا الشقيقة وشعبها".
وأعلنت المتحدثة باسم الخارجية الصينية، هوا تشون ينغ، اليوم الجمعة، أن الصين ترحب بتوقيع الاتفاق بين الحكومة السورية والمعارضة، وتدعم كل الخطوات الإيجابية في هذا الاتجاه، قائلة: "ونأمل بأن الحكومة وكافة الجماعات المسلحة ستلتزم بشروط وقف إطلاق النار، وبأن الفصائل الأخرى ستنضم إلى هذا الاتفاق".
كما رحبت حركة حماس، باتفاق وقف إطلاق النار في سوريا، داعية إلى ايجاد حل سياسي للأزمة.
وقالت حركة حماس، في بيان صحفي: "إنها تابعت بارتياح أنباء التوصل إلى تفاهمات لوقف إطلاق النار في سوريا، ورحبت بهذا الاتفاق"، داعية إلى ايجاد حل سياسي للأزمة السورية يمكن من تجنب المزيد من سفك الدماء والحفاظ على وحدة سوريا وشعبها واحترام إرادته وحقوقه وسيادته على أرضه وينهي حقبة دموية سوداء.
وفي نفس السياق، رحبت الجزائر باتفاق وقف إطلاق النار في سوريا، داعية كل الأطراف إلى ترجيح نهج المصالحة الوطنية.
وفي تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية قال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية عبد العزيز بن علي شريف: "نرحب باتفاق وقف إطلاق النار في سوريا وندعو كافة الأطراف إلى الإلتزام به لفتح المجال لبدء المفاوضات من أجل التوصل إلى حل سياسي يراعي المصلحة العليا لسوريا الشقيقة وشعبها".