"الإرهاب لا دين له ولا وطن".. ندوة بمركز إعلام المحلة بالغربية
الأحد 01/يناير/2017 - 04:36 م
محمد الشوبري
طباعة
نظم مركز إعلام المحلة الكبرى، بالتنسيق مع رئاسة مركز ومدينة سمنود، اليوم الأحد، ندوة بعنوان "الإرهاب لا دين له ولا وطن"، بمقر مركز شباب سمنود.
حاضرفيها الأستاذ الدكتور، محمد البرلسى، أستاذ الفقه الإسلامي بكلية الدراسات الإسلامية جامعة الأزهر، تناول خلالها مفهوم الإرهاب وتاريخ نشأته، وموقف الدين الإسلامي الحنيف منه.
حضر اللقاء أحمد دويدار، مدير العلاقات العامة بإدارة شباب سمنود، وأحمد عطية، مدير العلاقات العامة برئاسة مركز سمنود، وعبد الهادي عبد الرازق، أخصائي العلاقات العامة بالرئاسة، وعدد كبير من أهالي المركز، وأدار اللقاء محمد الشناوي، الإعلامي بمركز إعلام المحلة وتحت إشراف أسامة الحويحي مدير المركز.
وقال "البرلسي" خلال كلمته: "إن هؤلاء المتطرفين، استقوا بعض الآيات والأحاديث من الشريعة الإسلامية، وفسروها وفق هواهم ومعتقداتهم والإسلام منهم برئ، وتلك الجماعات لا تسعى إلى نشر الدين كما يدعون، وإنما إلى نشر الفتنة، والاستحواذ على السلطة والأموال وبث الرعب فى نفوس الناس".
وشدد أستاذ الفقه الإسلامي بكلية الدراسات الإسلامية جامعة الأزهر، على أنه يجب على المجتمع جميعا التكاتف للقضاء على هذه الظاهرة الشنيعة، ونشر تعاليم الإسلام السمحةن حتى لا تتفاقم الظاهرة ويصبح لدينا أجيالًا أخرى من الإرهابيين.
حاضرفيها الأستاذ الدكتور، محمد البرلسى، أستاذ الفقه الإسلامي بكلية الدراسات الإسلامية جامعة الأزهر، تناول خلالها مفهوم الإرهاب وتاريخ نشأته، وموقف الدين الإسلامي الحنيف منه.
حضر اللقاء أحمد دويدار، مدير العلاقات العامة بإدارة شباب سمنود، وأحمد عطية، مدير العلاقات العامة برئاسة مركز سمنود، وعبد الهادي عبد الرازق، أخصائي العلاقات العامة بالرئاسة، وعدد كبير من أهالي المركز، وأدار اللقاء محمد الشناوي، الإعلامي بمركز إعلام المحلة وتحت إشراف أسامة الحويحي مدير المركز.
وقال "البرلسي" خلال كلمته: "إن هؤلاء المتطرفين، استقوا بعض الآيات والأحاديث من الشريعة الإسلامية، وفسروها وفق هواهم ومعتقداتهم والإسلام منهم برئ، وتلك الجماعات لا تسعى إلى نشر الدين كما يدعون، وإنما إلى نشر الفتنة، والاستحواذ على السلطة والأموال وبث الرعب فى نفوس الناس".
وشدد أستاذ الفقه الإسلامي بكلية الدراسات الإسلامية جامعة الأزهر، على أنه يجب على المجتمع جميعا التكاتف للقضاء على هذه الظاهرة الشنيعة، ونشر تعاليم الإسلام السمحةن حتى لا تتفاقم الظاهرة ويصبح لدينا أجيالًا أخرى من الإرهابيين.