بالصور.. أمين راضي: استقالات كفر الشيخ من تلقاء أنفسهم ولا صحة لسحب الثقة منهم
الخميس 12/يناير/2017 - 01:16 ص
ايه محمد فتحي
طباعة
شهد نادي الشرطة بمدينة كفر الشيخ، لقاء اللواء طيار أمين راضي الأمين العام لحزب المؤتمر المستقيل، بالمستقلين من حزب المؤتمر بحضور أحمد أبو زيد أمين تنظيم حزب المؤتمر المستقيل بالجيزة، والحسيني كارم أمين المتابعة المركزي، والمحاسب عادل أبوة سمره أمين حزب المؤتمر المستقيل، وتوفيق أحمد أمين حزب التنظيم بكفر الشيخ المستقيل، وخيري الخطيب عضو مجلس النواب السابق، وأسامة شلبي أمين حزب المؤتمر المستقيل، ومحمد عيسى أمين حزب المؤتمر بمركز دسوق المستقيل، وطارق رشوان أمين حزب المؤتمر ببندر كفر الشيخ المستقيل، وعدد من الأعضاء المستقلون من الحزب قبل وعقب استقالة اللواء طيار أمين راضي، علاء عبدالله مدير مكتب الأهرام، ومحمد سليمان مدير مكتب اليوم السابع، والإعلامي خير الله فؤاد، وعدد من الشعبيين.
وقال اللواء طيار أمين راضي، إنه عقد لقاء مع محبيه وأبناءه من أهالي كفر الشيخ لتوطيد العلاقات بينه وبينهم، وتقديم الشكر لهم من على مابذلوه من جهد أثناء وجوده بحزب المؤتمر وعملوا معه طوال أربع سنوات.
وأضاف راضي، أنه لم يطلب من أي شخص تقديم استقالته من الحزب، وكل منهم استقال لسبب ما يخصه، مؤكدًا أن المحاسب عادل أبو سمرة أمين الحزب بالمحافظة، وتوفيق أحمد أمين التنظمي، تقدما بإستقالتهما له شخصيًا في شهر أكتوبر 2016م، ويحتفظ بصور تلك الاستقالات، مشيرًا إلى أنه هناك من الأعضاء استقالوا قبل استقالته وبعد استقالته في شهر ديسمبر 2016م، ولا صحة لما تردد عن سحب الثقة منهم.
وقال راضي، لا صحة لما قيل بأن الإستقالات بكفر الشيخ كانت في عام 2015م، مؤكدًا أنه تم تكليف أمانة الحزب بالمحافظة في شهر أكتوبر 2016م بعدد من التكليفات قبل استقالة أمين الحزب وأمين التنظيم بالمحافظة باستقالات من تلقاء أنفسهم، مشيرًا إلى أنه هناك 247 عضوية سارية لشهر أبريل 2017م، وهناك من استقالوا منهم في شهر ديسمبر، ومنهم من خرج ولم يجدد عضويته، مؤكدًا لا صحة لما تردد عن سحب الثقة من أمناء المراكز لعدم التزامهم الحزبي على عكس أقرانهم، إنما كانت استقالتهم من تلقاء أنفسهم.
وتابع راضي، "كنت بحزب المؤتمر بدءً من الوزير عمرو موسى، والوزير محمد العرابي، وبعده الربان عمر صميدة، مؤكدًا إنه يُكن لقيادات الحزب كل الحب والتقدير، واستقالته واستقالات الآخرين لم يكن هدفها هدم الحزب، متمنيًا للحزب وقياداته الرقي والتقدم والتفوق"، مشيرًا إلى أنه لن يعتزل السياسة، وأنه في فترة أجازة محارب، وبعدها سيقرر الانضمام لأي حزب سياسي أو كيان.
وقال المحاسب أبو سمرة، أمين حزب المؤتمر بكفر الشيخ المستقيل، إنه تقدم باستقالته وأمين التنظيم في 2 أكتوبر 2016م للواء أمين راضي، وسبقتهما استقالات عدة في المحافظات، وتبعتهم استقالات أمناء المراكز بالمحافظة، مؤكدًا لا صحة لما تردد عن سحب الثقة منهم كأمناء مراكز لعدم التزامهم الحزبي على عكس أقرانهم، مشيرًا إلى أن الإستقالات بعده حتى 30 ديسمبر 2016م كانت استقالات جماعية لعدم رغبتهم الاستمرار في الحزب.
وقال اللواء طيار أمين راضي، إنه عقد لقاء مع محبيه وأبناءه من أهالي كفر الشيخ لتوطيد العلاقات بينه وبينهم، وتقديم الشكر لهم من على مابذلوه من جهد أثناء وجوده بحزب المؤتمر وعملوا معه طوال أربع سنوات.
وأضاف راضي، أنه لم يطلب من أي شخص تقديم استقالته من الحزب، وكل منهم استقال لسبب ما يخصه، مؤكدًا أن المحاسب عادل أبو سمرة أمين الحزب بالمحافظة، وتوفيق أحمد أمين التنظمي، تقدما بإستقالتهما له شخصيًا في شهر أكتوبر 2016م، ويحتفظ بصور تلك الاستقالات، مشيرًا إلى أنه هناك من الأعضاء استقالوا قبل استقالته وبعد استقالته في شهر ديسمبر 2016م، ولا صحة لما تردد عن سحب الثقة منهم.
وقال راضي، لا صحة لما قيل بأن الإستقالات بكفر الشيخ كانت في عام 2015م، مؤكدًا أنه تم تكليف أمانة الحزب بالمحافظة في شهر أكتوبر 2016م بعدد من التكليفات قبل استقالة أمين الحزب وأمين التنظيم بالمحافظة باستقالات من تلقاء أنفسهم، مشيرًا إلى أنه هناك 247 عضوية سارية لشهر أبريل 2017م، وهناك من استقالوا منهم في شهر ديسمبر، ومنهم من خرج ولم يجدد عضويته، مؤكدًا لا صحة لما تردد عن سحب الثقة من أمناء المراكز لعدم التزامهم الحزبي على عكس أقرانهم، إنما كانت استقالتهم من تلقاء أنفسهم.
وتابع راضي، "كنت بحزب المؤتمر بدءً من الوزير عمرو موسى، والوزير محمد العرابي، وبعده الربان عمر صميدة، مؤكدًا إنه يُكن لقيادات الحزب كل الحب والتقدير، واستقالته واستقالات الآخرين لم يكن هدفها هدم الحزب، متمنيًا للحزب وقياداته الرقي والتقدم والتفوق"، مشيرًا إلى أنه لن يعتزل السياسة، وأنه في فترة أجازة محارب، وبعدها سيقرر الانضمام لأي حزب سياسي أو كيان.
وقال المحاسب أبو سمرة، أمين حزب المؤتمر بكفر الشيخ المستقيل، إنه تقدم باستقالته وأمين التنظيم في 2 أكتوبر 2016م للواء أمين راضي، وسبقتهما استقالات عدة في المحافظات، وتبعتهم استقالات أمناء المراكز بالمحافظة، مؤكدًا لا صحة لما تردد عن سحب الثقة منهم كأمناء مراكز لعدم التزامهم الحزبي على عكس أقرانهم، مشيرًا إلى أن الإستقالات بعده حتى 30 ديسمبر 2016م كانت استقالات جماعية لعدم رغبتهم الاستمرار في الحزب.