منى منير تطالب بإطلاق أسماء دول إفريقية على شوارع العاصمة الإدارية
الخميس 12/يناير/2017 - 11:50 ص
محمد كمال
طباعة
طالبت النائبة منى منير، عضو لجنة الشئون الإفريفية بمجلس النواب، الحكومة بإطلاق أسماء الدول الإفريقية على شوارع العاصمة الإدارية الجديدة.
وقالت "منير" في بيان لها، إن ذلك يأتي إيمانًا بدور مصر الإقليمي الفاعل على الساحة الإفريقية، وانطلاقًا من الانتماء الإفريقي لمصر الذي تحكمه عوامل الجغرافيا والتاريخ والثقافة، وارتباط مصالحها المصيرية -التي يأتي النيل في مقدمتها- ببعض دول القارة، والتي تدخل في عمق مصر الإستراتيجي.
وأضافت أن إطلاق أسماء بعض الدول الإفريقية على شوارع العاصمة الجديدة يساعد على توطيد علاقة مصر بدول حوض النيل والتى تحتاج إلى التأكيد عليها فى هذا التوقيت.
وتابعت "منير" يجب أن نعمل على زيادة التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري بين الدول الإفريقية، وخلق مشروعات تنموية مشتركة خاصة في مجال الثروة الحيوانية، وإدارة الموارد المائية والري والزراعة والكثير من المجالات الأخرى، كما ظهر في أول زيارة رسمية للرئيس عبد الفتاح السيسي لعدد من الدول الإفريقية، ومن هنا أصبحت فكرة إطلاق أسماء الدول الإفريقية على بعض شوارع العاصمة الإدارية الجديدة فكرة جديرة بالدراسة والتطبيق لما لها من أثار تساعد على توطيد العلاقات وزيادة سبل التعاون.
وقالت "منير" في بيان لها، إن ذلك يأتي إيمانًا بدور مصر الإقليمي الفاعل على الساحة الإفريقية، وانطلاقًا من الانتماء الإفريقي لمصر الذي تحكمه عوامل الجغرافيا والتاريخ والثقافة، وارتباط مصالحها المصيرية -التي يأتي النيل في مقدمتها- ببعض دول القارة، والتي تدخل في عمق مصر الإستراتيجي.
وأضافت أن إطلاق أسماء بعض الدول الإفريقية على شوارع العاصمة الجديدة يساعد على توطيد علاقة مصر بدول حوض النيل والتى تحتاج إلى التأكيد عليها فى هذا التوقيت.
وتابعت "منير" يجب أن نعمل على زيادة التعاون الاقتصادي والتبادل التجاري بين الدول الإفريقية، وخلق مشروعات تنموية مشتركة خاصة في مجال الثروة الحيوانية، وإدارة الموارد المائية والري والزراعة والكثير من المجالات الأخرى، كما ظهر في أول زيارة رسمية للرئيس عبد الفتاح السيسي لعدد من الدول الإفريقية، ومن هنا أصبحت فكرة إطلاق أسماء الدول الإفريقية على بعض شوارع العاصمة الإدارية الجديدة فكرة جديرة بالدراسة والتطبيق لما لها من أثار تساعد على توطيد العلاقات وزيادة سبل التعاون.