إسرائيل تستلم منظومة "حيتس" لاعتراض الصواريخ البالستية
الخميس 19/يناير/2017 - 10:06 ص
قالت قناة "I24 news" الإخبارية الإسرائيلية، إن الجيش الإسرائيلي تسلم منظومة "سهم 3" من طراز "حيتس" لاعتراض الصواريخ البالستية الطويلة المدى، لتعزيز قدرة سلاح الجو الإسرائيلي على مواجهة التهديدات الناشئة.
وأضافت القناة أنه تم تسليم منظومة "سهم 3" أمس الأربعاء، إلى القواعد الجوية الإسرائيلية عقب اختبارات ناجحة قامت بها إسرائيل فى الولايات المتحدة نهاية عام 2015.
وتشمل منظومة "سهم 3" التي أجرى أول اختبار عليها في فبراير 2013، رادارا يرصد الصواريخ وينقل المعلومات إلى مركز مراقبة يقوم بدوره بإطلاق صاروخ بعد تحليل وحساب مسار الصاروخ البالستي الذي يجب اعتراضه، ومولت الولايات المتحدة هذه المنظومة جزئيًا، من خلال مساهمة مجموعة "بوينج".
ويعود مشروع هذه الصواريخ إلى عام 1988 في إطار برنامج أمريكي مضاد للصواريخ البالستية عرف باسم "حرب النجوم"، وقد تسارع بعد إطلاق صواريخ "سكود" عراقية خلال حرب الخليج في 1991 على إسرائيل.
وكانت إيران أجرت خلال الأشهر الماضية، سلسلة تجارب على صواريخ اعتبرت الولايات المتحدة والدول الغربية أنها تخرق التزامات إيران الواردة فى الاتفاق الموقع معها عام 2015 بشأن ملفها النووي، وتعتبر الدول الغربية وإسرائيل أن بإمكان هذه الصواريخ نقل رؤوس نووية الأمر الذي تنفيه طهران بشدة.
وأضافت القناة أنه تم تسليم منظومة "سهم 3" أمس الأربعاء، إلى القواعد الجوية الإسرائيلية عقب اختبارات ناجحة قامت بها إسرائيل فى الولايات المتحدة نهاية عام 2015.
وتشمل منظومة "سهم 3" التي أجرى أول اختبار عليها في فبراير 2013، رادارا يرصد الصواريخ وينقل المعلومات إلى مركز مراقبة يقوم بدوره بإطلاق صاروخ بعد تحليل وحساب مسار الصاروخ البالستي الذي يجب اعتراضه، ومولت الولايات المتحدة هذه المنظومة جزئيًا، من خلال مساهمة مجموعة "بوينج".
ويعود مشروع هذه الصواريخ إلى عام 1988 في إطار برنامج أمريكي مضاد للصواريخ البالستية عرف باسم "حرب النجوم"، وقد تسارع بعد إطلاق صواريخ "سكود" عراقية خلال حرب الخليج في 1991 على إسرائيل.
وكانت إيران أجرت خلال الأشهر الماضية، سلسلة تجارب على صواريخ اعتبرت الولايات المتحدة والدول الغربية أنها تخرق التزامات إيران الواردة فى الاتفاق الموقع معها عام 2015 بشأن ملفها النووي، وتعتبر الدول الغربية وإسرائيل أن بإمكان هذه الصواريخ نقل رؤوس نووية الأمر الذي تنفيه طهران بشدة.