"الأسد" يعرب عن أمله في وقف إطلاق النار بسوريا
الخميس 19/يناير/2017 - 03:03 م
أ.ش.أ
طباعة
أعرب الرئيس السوري بشار الأسد عن أمله في أن تساعد المفاوضات المقرر عقدها في العاصمة الكازاخية "أستانا" في تثبيت وقف إطلاق النار في البلاد، بالإضافة إلى التوصل إلى اتفاق حول انضمام المعارضة السورية المسلحة للعملية السياسية.
كما تمنى أن يكون المؤتمر منبرا للحديث "حول كل شيء"، ولم يخف قلقه من عدم وضوح الرؤية بشأن شكل الحوار السياسي الذي تتناوله المفاوضات.
وقال الرئيس الأسد، في مقابلة مع قناة "تي بي إس" اليابانية، نشرت تقريرا موجزا عنه اليوم الخميس، 19 يناير، إنه ليست لـ"دمشق" أي توقعات، بل آمال فقط، مضيفا أن الأولوية يجب أن تكمن في التوصل إلى وقف إطلاق النار.
وأضاف:"في هذا الوقت، ونحن نعتقد أن المؤتمر سوف تأخذ الشكل كما محادثات بين الحكومة والجماعات الإرهابية من أجل التوصل إلى وقف إطلاق النار والسماح لهذه الجماعات للانضمام الصفقات المصالحة في سوريا".
وقال الأسد: "لقد وصل إلى دمشق سلسلة من الاتفاقيات المحلية التي شهدت المتمردين - والتي يشير إليها باسم "الإرهابيين" - إخلاء المناطق في مقابل وضع حد للقصف أو الحصار".
وواصل "الأسد" حديثه، إذا تم التوصل إلى اتفاق مماثل في أستانا، فإن مقاتلي المعارضة "القاء السلاح والحصول على عفو من الحكومة، هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن نتوقعه في هذا الوقت".
وأعلنت جماعات متمردة يوم الاثنين انها ستحضر المحادثات استانا الى مناقشة الهدنة الهشة وتحسين وصول المساعدات الإنسانية.
وقالت جماعة أحرار الشام، التي تضم آلاف المقاتلين في وسط وشمال سوريا يوم الاربعاء انها لن تحضر بسبب «عدم تنفيذ وقف إطلاق النار» لكنها قالت انها سوف تساند القرارات من قبل الجماعات المتمردة الأخرى الممثلة في المحادثات اذا كانوا "في مصلحة الأمة".
كما تمنى أن يكون المؤتمر منبرا للحديث "حول كل شيء"، ولم يخف قلقه من عدم وضوح الرؤية بشأن شكل الحوار السياسي الذي تتناوله المفاوضات.
وقال الرئيس الأسد، في مقابلة مع قناة "تي بي إس" اليابانية، نشرت تقريرا موجزا عنه اليوم الخميس، 19 يناير، إنه ليست لـ"دمشق" أي توقعات، بل آمال فقط، مضيفا أن الأولوية يجب أن تكمن في التوصل إلى وقف إطلاق النار.
وأضاف:"في هذا الوقت، ونحن نعتقد أن المؤتمر سوف تأخذ الشكل كما محادثات بين الحكومة والجماعات الإرهابية من أجل التوصل إلى وقف إطلاق النار والسماح لهذه الجماعات للانضمام الصفقات المصالحة في سوريا".
وقال الأسد: "لقد وصل إلى دمشق سلسلة من الاتفاقيات المحلية التي شهدت المتمردين - والتي يشير إليها باسم "الإرهابيين" - إخلاء المناطق في مقابل وضع حد للقصف أو الحصار".
وواصل "الأسد" حديثه، إذا تم التوصل إلى اتفاق مماثل في أستانا، فإن مقاتلي المعارضة "القاء السلاح والحصول على عفو من الحكومة، هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن نتوقعه في هذا الوقت".
وأعلنت جماعات متمردة يوم الاثنين انها ستحضر المحادثات استانا الى مناقشة الهدنة الهشة وتحسين وصول المساعدات الإنسانية.
وقالت جماعة أحرار الشام، التي تضم آلاف المقاتلين في وسط وشمال سوريا يوم الاربعاء انها لن تحضر بسبب «عدم تنفيذ وقف إطلاق النار» لكنها قالت انها سوف تساند القرارات من قبل الجماعات المتمردة الأخرى الممثلة في المحادثات اذا كانوا "في مصلحة الأمة".