نائب وزير الخارجية يرأس وفد مصر في اجتماع اللجنة الأفريقية حول ليبيا
الخميس 26/يناير/2017 - 02:50 م
خالد الغول
طباعة
يتوجه السفير حمدي سند لوزا، نائب وزير الخارجية للشئون الأفريقية، مساء اليوم الخميس، إلى العاصمة الكونغولية برازافيل، لرئاسة وفد مصر في اجتماع اللجنة رفيعة المستوى لرؤساء دول الاتحاد الأفريقي ودول الجوار حول ليبيا، وذلك بمشاركة السفير محمد أبو بكر، سفير جمهورية مصر العربية في طرابلس.
ويشهد الاجتماع، الذي يفتتحه الرئيس الكونغولي ساسو نجيسو، ظهر غدًا الجمعة، مشاركة رئيس المجلس الرئاسي الليبي فايز السراج، ورئيس الاتحاد الأفريقي إدريس ديبي، ومبعوث الاتحاد الأفريقي رفيع المستوى إلى ليبيا الرئيس التنزاني السابق جاكايا كيكوتي، الذي يُقدم تقريرًا حول التقدم المُحــــرز بشأن الوضع في ليبيا.
ومن المُقرر أن يتناول السفير حمدي لوزا، خلال الاجتماع، جهود مصر المُكثفة لتسوية الأزمة، مُستعرضًا نتائج الاجتماع الذي استضافته القاهرة يومي 12 و13 ديسمبر الماضي لشخصياتٍ محورية تمثل كافة المناطق الليبية، والتي خرج عنها "بيان القاهرة" حول الثوابت التي يتوافق عليها الليبيون، وكذا اللقاءات التي تمت مع كل من المستشار عقيلة صالح والسيد فايز السراج والمشير حفتر، وانتهاءً بالاجتماع العاشر لوزراء خارجية دول الجوار الليبي الذي استضافته القاهرة في 21 الجاري، وصدر عنه بيان هام يضع مُحددات ثابتة لحل الأزمة وتحقيق التقارب المأمول بين مختلف الأطراف.
ويشهد الاجتماع، الذي يفتتحه الرئيس الكونغولي ساسو نجيسو، ظهر غدًا الجمعة، مشاركة رئيس المجلس الرئاسي الليبي فايز السراج، ورئيس الاتحاد الأفريقي إدريس ديبي، ومبعوث الاتحاد الأفريقي رفيع المستوى إلى ليبيا الرئيس التنزاني السابق جاكايا كيكوتي، الذي يُقدم تقريرًا حول التقدم المُحــــرز بشأن الوضع في ليبيا.
ومن المُقرر أن يتناول السفير حمدي لوزا، خلال الاجتماع، جهود مصر المُكثفة لتسوية الأزمة، مُستعرضًا نتائج الاجتماع الذي استضافته القاهرة يومي 12 و13 ديسمبر الماضي لشخصياتٍ محورية تمثل كافة المناطق الليبية، والتي خرج عنها "بيان القاهرة" حول الثوابت التي يتوافق عليها الليبيون، وكذا اللقاءات التي تمت مع كل من المستشار عقيلة صالح والسيد فايز السراج والمشير حفتر، وانتهاءً بالاجتماع العاشر لوزراء خارجية دول الجوار الليبي الذي استضافته القاهرة في 21 الجاري، وصدر عنه بيان هام يضع مُحددات ثابتة لحل الأزمة وتحقيق التقارب المأمول بين مختلف الأطراف.